الخط الكوفي المحقق
وهذا النوع من الخط شاع استخدامه في كتابة المصاحف، ويوصف القلقشندي بأن هذا الخط من النوع المبسوط، وينتمي هذا النوع الى الأسرة الكوفية
وهذا النوع من الخط شاع استخدامه في كتابة المصاحف، ويوصف القلقشندي بأن هذا الخط من النوع المبسوط، وينتمي هذا النوع الى الأسرة الكوفية
يجمع هذا النوع من الكتابات الكوفية بين الجفاف والليونة في مزيج رائع بينهما، وقد كان في كتابة المصاحف الكبرى، وظل الخط المفضل لها على طول القرون الثلاثة الهجرية الأولى.
تطور الخط بشكلٍ كبير وواضح في زمن علي بن مقلة الوزير وأخيه، حيثُ كان عملهما الرئيسي في الخط وما طرأ عليه من تغيرات واضطراباتٍ
في القديم كانت وسيلة الإنسان للتعبير عما يدور حوله من أفكار وأحاسيس هي الكلام بألفاظه، فقد كان الكلام بالألفاظ هو من أهم الوسائل وأفضلها لنشر العلم والمعرفة
لقد ورث العثمانيون الخط العربي عن مدرسة تبريز، وليس في الخط فحسب بل كان ذلك أيضا في الكتابة.
بعد نجاح محمد بن القاسم وجيوشه في دخول الهند عام 94 هجري دخل معه الخط العربي، وزاد انتشاره في الهند حتى استقر بعد فتح سكبتين الغزنوي
عاش الخط العربي في العهود الأخيرة حقبةً تاريخيةً طويلةً، حيث كانت هذه الفترة منذ 297_917هجري، ولقد اشتهر الكثير من الخطاطون في هذا الخط
لقد اهتم الفاطميون بالخط العربي واعتنوا به عناية كبيرة.
خط الإجازة: منحت الإجازة الأولى له من قبل ابراهيم نامق، أما الإجازة الثانية فقد منحت له من قبل الخطاط محمد امين عزتي، والثالثة منحت له من قبل محمد زين العابدين.
لقد كانت الخطوط العربية في العصر الجاهلي خالية من التشكيل والتنقيط، لذلك شبهت الخطوط العربية بالخطوط النبطيّة
التكوين يعني هذا التنظيم والتآلف كذلك بناء تلك العناصر المرتبة.
اهتمّ المسلمون بالكتابة وتطورها منذ النبوة وذلك بسبب؛ الحاجة لتدوين القرآن الكريم. هذا ويقال أّنّ خالد بن أبي الهيجاء أول خطاط تذكرهُ المصاد
عُرفت الإجازةعند علماء الحديث أول مرة، وهي أن يُمنح ثقة من الثقات لغيره من طلاب العلم على أن ينقل أو يروي عنه حديث أوكتاب
خط الطومار هو خط عربي جميل، كما أنه يُعد من أنواع الخط الكبير، حيث يقال أنه من عائلة خط النسخ، كما يقصد بالطومار أنّه الصحيفة أو الورقة الملفوفة
لكل خط من الخطوط العربية قواعده الخاصة التي يتميز بها عن غيره من الخطوط، وهناك مجموعة من الخطوط التي تميزت عن غيرها
كان العرب يجلبون الحبر من الصين، ثمّ بدأوا يصنعونه من الدخان والصمغ، فقد استخدم الخطّاطون الحبر الأسود، أما بالنسبة للمحبرة فقد كانت تُملأ بالحبر
ينطق هذا الخط بالعثمانية بلفظ سياقيت، وهو من أشهر الخطوط التي تميزت بها مدرسة الخطوط العثمانية والإدارة؛ نظراً لانتشاره الوظيفي في المعاملات النقدية والعينية،
إجازة الخطاط علي وصفي حيث منحت له سنة 1084--1673مبلادي.
الخط: هو فن وتصميم وقد استخدم المؤرخون هذا التعبير لتعريف الخط بكل أنواعه وأشكاله. فالخط مبدأ كتبه الخطاطون بكل فنية ليعبروا فيه عن مكنوناتهم التي كانت محصورة في أحشائهم
الخط المغربي يتميز من بين الخطوط العربية المترابطة، الذي تطور في بلاد المغرب في شمال إفريقيا والأندلس (شبه الجزيرة الإسبيدة) وغرب بلاد السودان منطقة الساحل
الخط العربي في غرناطة: إن الأساليب الخطية في غرناطة والأندلس والمغرب الأقصى لا تختلف كثيراً عن الأساليب الخطية في أي دولة عربية.
لقد كان العرب حتى القرن الثامن الميلادي مثلهم مثل بقية الشعوب في ذلك الوقت وغالباً ما كانوا يستعملون الرق للكتابة ثم أخذوا يستعملون ورق البردي بعد فتح مصر.
لم يكن العرب قد دخلوا في زخم الفن والثقافة العربية حتى القرن السابع الميلادي، كما أنهم لم يكن لهم دور مهم في منطقة الشرق الأوسط، لكنهم دخلوا الساحة التاريخية بزخم بعد ظهور النبي محمد
الأبجدية الفينيقية أو الكنعانية: وهي أرض كنعان وتشمل كل من فلسطين والساحل الغربي للبنان وتشتمل لبنان كل من صيدا وبيروت وغيرها من المدن الفينيقية وقد انقسمت إلى:
يرجع تاريخ الخط العربي في نشأته إلى الخط النبطي الذي سجل فيه بعض الخطاطون بعض الأمور التي كانت تحدث معهم ومن هذا الخط نشأ مدرستين هما:
الخط: هو فن وتصميم لامس أجمل الأدوات ولعبت بها تلك الأنامل الناعمة لتعطي الفنان، والخطاط أجمل اللوحات الفنية الجميلة،
الخط العثماني أو خط النسخ كلاهما بنفس المعنى والقواعد وقد اعتبروه العرب والمسلمين بأنه إرث عظيم وقد نشأ هذا الخط في عهد الصحابة الجليل عثمان بن عفان،
خط الرقعة: وهو أسهل وأسرع الخطوط، كما ويمتاز بالوضوح واستقامة الحروف بالإضافة إلى أن الناس يستخدمونه في أمورهم اليومية، كما ويستعمل في عناوين الصحف والكتب والإعلانات التجارية
إن أسلوب الخط العربي في الوقت المتأخر من القرن الهجري الأول قد بدأ ينحدر قياساً بالكتابات التي سبقته، ورغم وجود بعض المفردات غير الواضحة إلا أن التاريخ واضح وهو سنة واحد وثمانين
الخط: هو لوحة فنية موسيقية مزجت حروفه مع نغمات من سطور ملأت الكتب بالكلمات وجمعت تلك الحروف ما بين القلم والورق واليدين التي تداعب الحروف لتصنع منه نغمة موسيقية رائعةٍ.