الخط العربي في عهد الخليفة عبدالملك بن مروان
لقد تجدد في جسم الحروف العربية في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان، وذلك عندما أوعز الحجاج بن يوسف الثقفي إلى كل من نصر بن عاصم ويحيى بن يعمر وذلك من خلال وضع
لقد تجدد في جسم الحروف العربية في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان، وذلك عندما أوعز الحجاج بن يوسف الثقفي إلى كل من نصر بن عاصم ويحيى بن يعمر وذلك من خلال وضع
لقد كان للخط العربي أصول بدأت منذ أن جاء الإسلام، لكن منذ أن بدأ الإسلام ينتشر بالحفظ وبدأ يدخل الإسلام أناس من خارج الجزيرة العربية في الإسلام،
خط الثلث يعتبر من أصعب وأكثر الخطوط تعقيداً وعلى من يريد تعلم هذا الخط أن يكون القلم الذي بين يديه كالريشة بيد الرسام لأنه يحتاج لإبداع وصبر وحنكة حتى يستطيع الكتابة بكل سهولة بهذا الخط.
الخط: هو فن وتصميم صنع بفعل أنامل اليد، فالعقل الإنساني قد اجتهد وفكر ورسم وأبدع لينقل للأجيال المتتالية ليبدعوا في رسم الخطوط،
الخطاط هو الأداة الأهم في الخط لأنه فنان يعبر بقلمه عن كل ما في داخل النفس الإنسانية. بالإضافة أن ذلك الفنان يعبر عن قطعة موسيقية يعزف أوتارها ذلك الخطاط،
القلقشندي: هو شهاب الدّين أحمد بن علي بن أحمد القلقشندي. لقب بالفزاري نسبة إلى قبيلة فزارة القفطان العربية وهو مؤرخ وأديب،
الخط العربي: هو فن وهندسة للحروف ترمي بها حبات الحبر بين الأوراق وعليها، ليكتب لنا هذا الخط أجمل اللوحات الفنية وهندسة روحانية لتلك الخطوط العربية الإسلامية الجميلة.
لقد كان للخط العربي في شبه الجزيرة العربية أهمية خاصة من قبل العلماء والكتاب، ممّا جعل الخطاطون يتنافسون ليجعلوا من هذه الخطوط وأنواعها أن تتطوّر
بدأ الخط العربي في الأندلس ومع موجات المهاجرين الأندلسيين إلى شمال إفريقيا تمكنوا هؤلاء المهاجرين من نقل الخط العربي إلى شمال إفريقيا.
جمع المؤرخين والعلماء والكتاب على أنه سمي بهذ الاسم نسبة الى مدينة الكوفة، كما كان أكثر ما اعتنّ به هم أهل الكوفة؛ نظراً لاهتمامها بشوؤن الثقافة،
سميّ بهذا الاسم نسبة لاستخدامه في المراسلات والمعاملات التجارية واستنساخ الكتب، وقد عُرف الخط اللين المدوّر في النصوص العربية السابقة على الإسلام
إن للكوفة أهمية كبيرة في مجال الخط، بالإضافة الى أن الكوفة قد أخذت موقعها التاريخي والحضاري، حيثُ نال الخط قسطاً كبيراً من التجويد
إن للخط العربي أثر كبير في دخول وسرعة انتشاره الى البلاد المجاورة للخط العربي وقد كان دخول الخط في كل مرة طابعاً مختلفاً عن سابقه نظراً لاختلاف ظروف دخول الخط.
إن لخط التعليق أصول وقواعد بعيدة عن التعقيد، كما ويمتاز هذا الخط بجماله ودقة حروفه هذا ويعتبر العلماء بأن من لا يتقن هذا الخط ليس خطاطاً.
اءت تسمية الخط بهذا الاسم لأن؛ حروفه ترسم على هيئة خطوط مسندة بلا أعمدة، لقد نشأ هذا الخط في اليمن وجنوب الجزيرة العربية،
لقد تفنن العلماء والأدباء في وصف الخط والكتابة، لكن مهما حاول الشعراء والكتاب وصف الخط وأهميته إلا أنهم لم يصفوه كما وصفه خير البرية محمد صلى الله عليه وسلم،
الخطاط محمد زكريا وبالإنجليزية (Mohammad Zakaria)، وهو مولود في عام 1942 ميلادي، حيث ولد في مدينة كاليفورنيا، وقد عُرف عنه بأنه أشهر خبير أمريكي في فن الخط العربي
هو أبو ظالم بن عمرو بن سفيان الدؤلي الكناني، سمي بأبي الأسود؛ نظراً لحكمته وعقله الموزون، حيث كان من سادات التابعين وفقيه وشاعر
علم اللغة: وهذا المصطلح مترجم من اللغة الإنجليزية ويعني هذا المصطلح دراسة اللغة دراسة علمية منظمة وبعيدة عن العشوائية.
الخط العربي: هو عبارة عن فن وتصميم وتقليد عربي قديم، وجديد رسمته أنامل ذلك الخطاط بأجمل الصور الفنية التي منحت الخط أوصاف ذلك الخط الجميل.
الخط الكوفي التذكاري هو من الخطوط التي استمرت في الكتابة في العالم الإسلامي حتى القرن الثاني عشر الميلادي حتي بدأ يغلب على أمره خط النسخ ويسلبه تلك المكانة الممتازة.
إن الحديث عن الخط الكوفي في مجال الهندسة له أصول وقواعد وهو أقل تعقيدا من الخط المظفر ومن تسميته بالهندسي فهو يحتاج لدراسة أكثر تركيزاً وتدريباً
وسمي أيضاً بالمُعقد أو المترابط، وهذا النوع من الخط اعتمد بالدرجة الأولى على الزخارف الكتابية التي بولغ في تعقيدها أحياناً إلى حدٍ يُصعب تمييز العناصر الخطيّة
مثلما اختلف العلماء عن أصل الخط ونشأته فقد اختلفوا أيضاً في مكان انتشاره وتطوّره، حيث يرى بعض العلماء أنّ الخط العربي قد انتقل من شمال سوريا وحوران مع أهلها
خط الطغراء أو ما يعرف باسم الطرّة أو الطغرى، إذ أنه واحد من أهم خطوط اللغة العربية، حيث يتم كتابة هذا الخط من خلال الدمج بين خطي الثلث والديواني
لقد اختلف العلماء والباحثون في أصل نشأة الخط العربي، وكذلك اختلفوا في المكان الذي تطور وانتقل فيه الخط العربي، بالإضافة إلى الكيفية التي انتقل فيه.
في عصر الازدهار العظيم لإنتاج الكتاب في العالم الإسلامي، أي في الوقت الذي بدأت فيه تعددية المراكز الثقافية الإسلامية تطرح مشكلات جديدة حول نشر المعلومات المتعلقة بالإنجازات
الرسم كأداة للتواصل في الفجر الوسيط: لقد عرفت أهمية الرسم كأداة للتواصل في كل الحضارات القديمة، وبالتحديد من المصريين الذين زينوا كتب الموتى بمشاهد
الإمبراطورية البيزنطية وهي إمبراطورية تاريخية وكانت عاصمتها القسطنطينية، كانوا في القديم يطلقون عليها اسم (الإمبراطورية الشرقية)،
يمثل الخط العربي عنصراً هاماً من التراث العربي، فهو في تنوع في أشكاله وفي مجالات استعماله يتجاوز الحاجات الثقافية إلى الآفاق الفنية ليصبح من أبرز الفنون الزخرفية.