دراسة التنمية الاقتصادية والعولمة والصحة في الأنثروبولوجيا
يناقش علماء الأنثروبولوجيا العولمة والتنمية الاقتصادية والصحة، المرتبطة بالأنظمة الاقتصادية العالمية من خلال التصنيع والاتفاقيات التجارية والتحالفات السياسية.
يناقش علماء الأنثروبولوجيا العولمة والتنمية الاقتصادية والصحة، المرتبطة بالأنظمة الاقتصادية العالمية من خلال التصنيع والاتفاقيات التجارية والتحالفات السياسية.
قبل عام 1990، كان هناك عدد قليل من المنشورات حول فيروس نقص المناعة البشرية الإيدز من قبل علماء الأنثروبولوجيا.
يرى علماء الأنثروبولوجيا الطبية البيئية أن البشر يستخدمون الآليات الثقافية بما في ذلك التكنولوجيا في محاولة لتجاوز العوامل والجوانب الطبيعية للافتراس والأمراض.
بينما يتم تضمين الإيكولوجيا الثقافية دائمًا في النظرية الأنثروبولوجية العامة، ألا أن البيئة الثقافية لم تكن قائمة بذاتها إلا بعد أواخر الثلاثينيات.
بحلول أوائل القرن العشرين، كان نموذج التطوري الثقافي غير الخطي في مشكلة من وجهة نظر علماء الأنثروبولوجيا من حيث المسلمات الرئيسية.
هل أنثروبولوجيا القانون علم اجتماعي، والتركيز الثاني على التجربة، أي هل الأنثروبولوجيا علم اجتماعي تجريبي أم أنها ليست كذلك؟
الموضوع الأخير الذي يميز مشاركة الأنثروبولوجيا الحاسمة في التنمية هو الانشغال بقضية الحداثة، وعلى وجه التحديد الفرق بين الحداثة والتحديث.
يرى علماء الأنثروبولوجيا الطبية البيئية أن التغيير البيئي عندما يحدث، يمكن للبشر الاستجابة بسرعة ومرونة من خلال تغيير سلوكهم حيث يمكنهم الخروج في المطر.
لدى الجميع القدرة على الاستجابة للحرارة الشديدة والبرودة الشديدة أو الرطوبة العالية والمنخفضة أو الأشعة فوق البنفسجية أو المغذيات الزائدة أو الناقصة أو المواد السامة أو الكائنات الحية المسببة للأمراض.
بينما لا يزال علماء الأنثروبولوجيا الطبية يعملون في وكالات المساعدة الدولية المتعددة الأطراف والثنائية مثل منظمة الصحة العالمية.
اعتاد علماء الأنثروبولوجيا الطبية على العمل في تخصصات متعددة الفرق، أو على الأقل لاستخدام المعلومات التي تأتي من عدة تخصصات.
إن مفهوم الإجهاد يتعلق أيضًا بعمليات الشفاء من خلال آلية تسمى المقاومة المتصالبة التي اكتشفها علماء الأنثروبولوجيا في تجاربهم مع حيوانات المختبر.
يشير علماء الاجتماع إلى موضوع المنعطف الواقعي لعلم العلامات والدلالة والرموز وهو الموضوع الأكثر غرابة في هذا العلم، وقد تم تقديم معايير خاصة لهذا المنعطف من قبل علماء السيميائية.
يرى علماء الاجتماع أن العلامات تأخذ شكل كتابة كلمات أو صور أو أصوات أو روائح أو نكهات أو أفعال أو أشياء، لكن مثل هذه الأشياء ليس لها معنى جوهري وتصبح إشارات فقط عندما يتم استثمارها بالمعنى.
في سيميولوجيا الاتصال الاجتماعي يتم تخمين البيئة الاجتماعية بناءً على هيكلها مما يساعد على ضبط المزيد من التوجيه في البيئة واختيار المسارات.
يرى علماء الاجتماع أن هناك أهمية كبيرة لدراسة التنبؤ والتقييم العلمي والتخطيط بالظواهر الاجتماعية من أجل التنبؤ والكشف عن الظواهر الاجتماعية المعادية للمجتمع وقمعها، وتقييم الأجراءات الهيكلية للحد منها
يعتقد معظم علماء الاجتماع أن تحديد النسل هي ظاهرة اجتماعية تخدم أغراضًا متنوعة أهمها هو منع الحمل، والمباعدة بين الأطفال كما أنها فعالة جدًا مقارنة بالسابق من ناحية صحة الأم
ظاهرة أطفال الشوارع هي مشكلة اجتماعية تسبب الضعف ولها تاريخ طويل في العالم ومؤخراً زادت بسبب عوامل مختلفة، فمن هم أطفال الشوارع
التباعد الاجتماعي عبارة عن تدخلات أو تدابير غير دوائية لمنع انتشار مرض معدي، مما يقلل من عدد المرات التي يتلامس فيها الأشخاص عن قرب مع بعضهم البعض
ظاهرة حفلات معرفة جنس الجنين تعتبر ظاهرة اجتماعية فريدة من نوعها، يقوم بها أفراد الأسرة بالكشف عن جنس المولود بطرق مختلفة، كما أن هذه الظاهرة تحظى بقبول واسع
يدرس علماء الاجتماع عن كثب مشكلة انعدام الهدف عند الشباب بسبب كون هذه المشكلة من المشاكل الاجتماعية الشائعة في الحياة والوقت الحاضر، وقد لخصوا العديد من الجوانب التي أدت إلى ظهور هذه المشكلة
تعتبر مشكلة التكافؤ من المشاكل الاجتماعية التي يجب دراستها ومناقشتها على نطاق واسع، لذلك قام علماء الاجتماع بدراستها وتحديدها ضمن المشاكل الاجتماعية والمواقف الاجتماعية والتفريق بينها وبين مشاكل الموقف الاجتماعي.
يهتم علماء الاجتماع بدراسة الانعكاس المباشر للمشاكل الاجتماعية علي أمن واستقرار المجتمع، وكذلك أهمية الحفاظ على أمن واستقرار المجتمع.
وجد علماء الاجتماع أن هناك علاقة وثيقة بين موضوع التقدم الصناعي وبين المشكلات الاجتماعية، لذا شرعوا في دراسة هذا الموضوع
ظاهرة التواكل والسلبية في المجتمع هي ظاهرة اجتماعية نالت اهتمام العديد من العلماء في تخصصات مختلفة خاصة علماء الاجتماع الذين يهتمون بالسلوك والمواقف وإصدار الأحكام
هناك مناقشة لسبب امتلاك المشاكل الاجتماعية الطابع الانتشاري النسبي، لواحد من أكثر الأنظمة صرامة لإدارة المشاكل وتقييم احتمالية انتشار المشاكل الاجتماعية،
لا تعد طرق التصنيف العالمية مهمة فقط في فهم الاختلافات الاقتصادية بين البلدان، ولكن أيضًا في توفير طرق لتصنيف البلدان وتحديد الاتجاهات في المجالات الأخرى
يناقش علماء الاجتماع موضوع المعالجة الهيكلية والاجتماعية للمشاكل الاجتماعية على مبدأ أنها طريقة لحل المشاكل الاجتماعية بأسلوب عملي أكاديمي يتناول جوانب الحياة البشرية بشكل عام.
العنف وسوء المعاملة وإساءة استخدام الصور هي من المواضيع المهمة وخاصة لعلماء الاجتماع، وتحتل ظاهرة الإساءة القائمة على الصورة أهمية حيوية.
قام علماء الاجتماع في دراسة خاصة جمعت بين الثقافة والظواهر والمشاكل الاجتماعية، حيث تم من خلال هذه الدراسة فهم الارتباط الوثيق بين الثقافة والظواهر والمشاكل الاجتماعية