بعض النظريات الرئيسية عن الصحة والثقافة والمجتمع في الأنثروبولوجيا
في لمحة موجزة عن وجهات النظر حول النظريات الرئيسية عن الصحة والثقافة والمجتمع فقد تكون أنثروبولوجيا الصحة والمرض في هذا المنعطف.
في لمحة موجزة عن وجهات النظر حول النظريات الرئيسية عن الصحة والثقافة والمجتمع فقد تكون أنثروبولوجيا الصحة والمرض في هذا المنعطف.
تطورت الأنثروبولوجيا وأصبحت تهتم وتركز على فروع التخصصات الطبية، كالمرض والصحة والنظريات الطبية وأنظمة الرعاية وأنواع الطب العلمي والتقليدي، وفي هذا المقال سنتكلم عن الأنثروبولوجيا الطبية
تؤثر المعتقدات الدينية في الصحة والمرض بشكل واضح، فأنثروبولوجيا الدين توضح تأثير المعتقدات الدينية والثقافية والاجتماعية على صحة الإنسان وعلى أنظمة الرعاية.
أنثروبولوجيا الدين علم متخصص بعادات ومعتقدات الناس الدينية وتأثيرها عليه بكافة الأصعدة والنواحي، فما هي أنواع الدين في الأنثروبولوجيا الدينية؟ وما هي وظائفه من منظور الأنثروبولوجيا؟ هذا ما سنتحدث عنه في هذا المقال.
اتسعت الأنثروبولوجيا حيث أصبحت تضم مختلف العلوم والفروع العلمية، فأصبح هناك أنثروبولوجا الاجتماع وأنثروبولوجيا الاقتصاد والسياسة والأدارة والصحة وأنثروبولوجيا الدين، فما هي أنثروبولوجيا الدين، ففي المقال سنوضح هدا المجال.
في مجال حقوق الإنسان هناك مواضيع لابد من دراستها والخوض في تفاصيلها لفهمها وتحليلها ومعرفة مدى تأثيرها على الإنسان
تتناول الهوية الاجتماعية في الأنثروبولوجيا، وعملية تحديد المجموعة وتصنيفها والآثار المترتبة على حياة الناس.
تناقش الأنثروبولوجيا مواضيع التهميش المختلفة كالتي تندرج تحت مواضيع وقضايا حقوق الإنسان، مثل تهميش الأطفال وتهميش كبار السن
الأطفال من بين الفئات الضعيفة المعرضة للأذى والتهميش بسبب سنهم. فكل من الأولاد والفتيات يتعرضون لبعض الأذى والانتهاكات على أيدي كبار السن. ومع ذلك، فالفتيات تتعرض لتهميش مزدوج وتمييز بسبب الجنس.
وفقًا للنتائج والدراسات الأنثروبولوجية، هناك مجموعات مهمشة مهنيًا في العديد من أجزاء العالم ومنها إثيوبيا. ففي الفئات المهنية المهمشة هي كتالي: الدباغة، الخزافون، النساجون، صانعو الحديد.
ينطوي عدم المساواة بين الجنسين على التمييز ضد مجموعة من الناس على أساس جنسهم. حيث ينشأ عدم المساواة بين الجنسين بشكل رئيسي من المعايير الاجتماعية والثقافية.
الأنثروبولوجيا تدرس النوع الإنساني والعرق والأجناس البشرية وغيرها من المواضيع المهمة، ولها وجهات نظر متعددة، وفي هذا المقال سنوضح وجهة نظر الأنثروبولوجيا في ما يتعلق بالتنوع الثقافي البشري، وأيضاً عن وجهة نظرها في العرق.
مثل جميع الحيوانات، كان البشر بلا شك يصنفون جيرانهم بطرق مختلفة ولمدة طويلة. حيث تأتي بعض السجلات الأولية للبشر الذين يصنفون الآخرين على أنهم "أنواع" معينة من المناطق القديمة
هل الأجناس البشرية موجودة؟ بالمعنى الدقيق للكلمة، نعم. ولقد كان لعلماء الأنثروبولوجيا رأيين فيما يخص الأجناس البشرية
يأتي الناس بألوان وأشكال عديدة، فسكان البحر الأبيض المتوسط، على سبيل المثال، هم من الواضح أن البشرة أغمق من تلك الموجودة في الدول الاسكندنافية.
على عكس التفسيرات الكونية التي تم مناقشتها، اليوم يعتمد عالم الأنثروبولوجيا على وجهات النظر العلمية للتطور من أجل شرح أصول الإنسان. وببساطة، يشير التطور إلى عملية تغيير تدريجي في نوع معين بمرور الوقت.
جاءت الأنثروبولوجيا بتفسيرات عن أصل الإنسان ومتابعت تطور أشكال الحياة للمخلوقات الحية ووصولها إلى شكلها اليوم، كما استعانت الأنثروبولوجيا بتفسيرات علم الكونيات في أصل الجنس البشري
الأسرة أساس المجتمع البشري. كما إنها أهم مجموعة أساسية في المجتمع. فالأسرة كمؤسسة هي عالمية. كما إنها الأكثر ديمومة والأكثر انتشارًا على الإطلاق
هناك بعض الاعتبارات الأقتصادية للزواج في منظور الأنثروبولوجيا، وتتضمن هذه الاعتبارات سعر العروس وخدمتها والمهر، كما أن هناك دراسات أنثروبولوجية عن قواعد الأقامة بعد الزواج
منذ منتصف القرن العشرين، عندما دخل العرق كمفهوم تحليلي على الساحة الأكاديمية، تم كتابة الكثير والمناقشة حول تعريفاته المفاهيمية
لبعض الوقت، كان من الشائع تقسيم البشرية إلى أربعة أعراق رئيسية، والتي اعترفت على حد سواء على المفاهيم العلمية والشعبية للمفهوم.
سيوفر هذا المقال مناقشات مفاهيمية تفصيلية حول المجموعات العرقية والهوية العرقية في الأنثروبولوجيا، وتكملها الحالات التجريبية والأمثلة الإثنوغرافية المختلفة.
يوجد هناك مجموعة من الأوسس والعوامل التي تساعد على استمرار الاعتماد على الصورة الفوتوغرافية في الدراسات الأنثروبولوجية الحقلية.
استعملت الصور الفوتوغرافية في القرن التاسع عشر وأول القرن العشرين كأسلوب لتدوين الوثائق التاريخية، إلى جانب استعمالها في البحوث الأركيولوجية والحفريات الجيولوجية، وقد تم اعتمادها بصورة محورية في هذه المجالات
اعتمدت الأنثروبولوجيا منذ بدء نشأتها على مجموعة مناهج ووسائل وأدوات للبحث، استهدفت عن طريقها تسجيل مادة ميدانية متوسعة تكشف عن طبيعة الميادين الفيزيقية والاجتماعية والثقافية من حياة الكائن البشري التي اتخذتها محوراً لعملها.
الأنثروبولوجيا البصرية أو (المرئية) علم حديث نسبياً من علوم التخصص الأنثروبولوجي. وموضوعها واسع ومتنوع كل التنوع، حتى وإن عبرنا عنه تعبيراً بسيطاً، وقلنا إنها تتناول بالدراسة البعد البصري للفعل البشري.
ولا يعتبر هذا المقال دعوة إلى اتخاذ الإحصاء أسلوباً رئيسياً في البحث الأنثروبوبوجي، بقدر ما يجعل الإشكالية تشغل حيز اهتمامنا، حتى ننظر للمنهج الأنثروبولوجي بمنظور جديد، بحيث تجمع ما بين الخصوصية التي يتفرد بها
تساهم الأنثروبولوجيا المرئية ليس فقط في أرشفة الثقافة وإنما أيضا في إعادة إنتاجها، وتطورها وديمومتها مع الزمن، وأرشفتها لتتلائم مع الثقافة والتراث الثقافي.
يتناول هذا المحور وضع الأنثروبولوجيا فيما بعد الحداثة عن طريق عنصرين، الأول: الأنثروبولوجيا المعاصرة والطرح النظري والمنهجي. والثاني: الحاسب الآلي وتنامي استخدام الإحصاء.
نتعرض في هذا المقال لبعض الدراسات التي اسخدمت الأسلوب الإحصائي كأسلوب أساسي وليس مساعداً في المنهج الأنثروبولوجي. ومن الملاحظ قلة هذه الدراسات خاصة فى الدراسات المحلية، لأن الغالب الاستعانة بالأساليب الكيفية