الإعاقة الجسمية والصحية
مصطلح الإعاقة الجسمية والصحية مصطلح واسع يغطي مدى كبير من الإعاقات والمشكلات الصحية بما في ذلك الحالات الخلقية والمكتسبة.
مصطلح الإعاقة الجسمية والصحية مصطلح واسع يغطي مدى كبير من الإعاقات والمشكلات الصحية بما في ذلك الحالات الخلقية والمكتسبة.
هذه النماذج تعترف بالعوامل البيولوجية للإعاقة وعلى الرغم من أن العوائق أو القيود مثل الفقر أو نقص التعليم تعتبر من الأسباب الاجتماعية.
نموذج الإعاقة الطبي الحيوي لديه تاريخ طويل فهو الأكثر شهرة للعامة ويحمل في طياته قوة وهيبة مهنة الطب الراسخة.
لقد مثلت الإعاقة في التصنيف الدولي للقصور والعجز والإعاقة إنجازاً مهماً خلال الوقت الذي ظهر فيه وذلك لأسباب كثير، ومنها النظر إلى العجز على أنه نتيجة للظروف الصحية.
يعود العجز إلى عدم القدرة على عمل شيء ما أو قصور في القدرة اللازمة للقيام بالأداء بطريقة محددة، أما الإعاقة فهي السلبيات التي يحصل عليها الفرد.
إن التعريف الوظيفي للإعاقة على الرغم من الجانب المعياري له يسمح بفهم أكبر لتجربة الفرد مع الإعاقة ولديه القدرة على إنشاء حزم علاج فردية.
وجود محدودية في أداء الأفراد من حيث الأداء الوظيفي العقلي وتكون درجة الذكاء القياسية ما يقرب من (70-75) أو أقل المهارات التكيفية.
يمكن ملاحظة كل من إعادة التأهيل باتباع استجاية النموذج الطبي الحيوي للإعاقة والملاءمة باتباع الاستجابة البيئية للإعاقة ومع تغير مستوى الوظائف أو القدرة.
بذلك فإن تصنيف (ICF) أعطى أهمية للمظاهر الاجتماعية للعجز كما زود بآلية لتوفيق أثر البيئة الاجتماعية والمادية على القدرات الوظيفية للفرد.
قامت منظمت الصحة العالمية بإصدار النسخة الحديثة من التصنيف الدولي للمهارات والعجر والصحة ليكون بديل للتصنيف القديم الذي يشمل " القصور والعجز والصحة".
أما النشاط فهو يعني طبيعة ومدى القدرات الوظيفية على المستوى الشخصي وقد تكون الأنشطة محددة في طبيعتها ومدتها ونوعيتها.
هذا البرنامج يسهل مهارات اللغة والاتصال للأطفال والشباب، وهذا البرنامج يستخدم تقيماً مفصلاً لأداء الأطفال أو الشباب ويركز على الوظائف المعتمدة على المعنى.
إن دراسة الأطفال ذوي الإعاقة هي دراسة للفروق، فهم يختلفون في بعض الطرائق عن المتوسط، وإن مثل هؤلاء الأطفال لديهم مشكلات أو موهبة خاصة في التفكير.
أصدرت منظمة الصحة العالمية النسخة الجديدة من التصنيف الدولي للقدرات الوظيفية والعجز والصحة، ليكون بديلاً للتصنيف القديم للقصور والعجز والإعاقة.
إن الأولوية العليا الموجهة في البحوث هي تحسين التحصيل الأكاديمي للأطفال جميعهم وتوسيع التحصيل الأكاديمي، وليشمل مجالات تتجاوز الجانب الأكاديمي.
على الرغم من أن الإعاقة لا تشكل أي مشكلة من حيث المبدأ، فإن توحيد المفاهيم والإجراءات ليس مجرد مهمة تدبير منزلي.
أخذ التصنيف الدولي للقدرات الوظيفية والعجز والصحة عوامل كثيرة بعين الاعتبار ومن ثم سيكون من الممكن وصف تجربة الفرد من ذوي الإعاقة بدقة أكبر.
توفر الإجراءات السلوكية للمعلمين خيارات واسعة في إدارة وضبط سلوكيات الطلبة ذوي الحاجات الخاصة كما أنها تركز على أهمية فهم السلوك وعلى الأحداث السابقة.
أن استخدام العلاج المعرفي السلوكي مع البالغين في برنامج محو الأمية الأساسية ساعد على اهتمامهم بتعلمهم وتعزيز معرفتهم إزاء تعلمهم وبشكل عام.
المقياس المستند إلى المنهج هو وسيلة لقياس التقدم المحرز للطالب بطريقة منظمه في مجالات المناهج الدراسية بإجراءات بسيطة وموثوق بها.
هناك حركة متجذرة بين الأهل والمربيين تحتاج للإجابات حول سلوك تعليم الطلبة الأكاديمي الفعلي في الغرفة الصفية.
سيقوم الباحث باختيار عينة من طلبة الصف الأول الملتحقين بالتعليم في مرحلة ما قبل المدرسة ثم يقوم بمقارنة التكيف الاجتماعي للمجموعتين.
البحث التجريبي يضبط المتغير المستقل بينما لا يضبط البحث السببي المتغير المستقل ولا يحأول تعديله لأنه حاصل بواقع الحال.
تنطوي بحوث المسح على جميع بيانات لاختبار الفرضيات أو الإجابة عن أسلئة حول آراء الناس في بعض المواضيع أو القضايا.
لا بد للباحثين في مجال التربية الخاصة التحقيق وتوثيق أكثر الطرائق فعالية لتقديم الخدمات للطلبة ذوي الإعاقة ولتوثيق الاستراتيجيات الأكثر فعالية.
المخاطر البيئية هي عوامل في حياة الأطفال الرضع أو الأطفال وتتداخل مع النمو، وهي تعتبر أسساً مسؤولة عن إعاقات الأطفال من عمر سنة إلى سنوات.
يتطور الأطفال بمعدلات نمو مختلفة فالبعض يجلس في عمر أربعة شهور وغيرهم في عمر ثمان شهور والبعض يمشي مبكراً والآخر يتأخر.
يتطور الدماغ بسرعة من الميلاد وحتى السنة الثالثة من العمر وتخزن المعلومات القادمة من البيئة في مسارات في الدماغ الذي يكون مستعداً لاستقبالها.
مواصلة التواصل الفعال والمفيد مع هؤلاء الأطفال وتم إعطاء الاهتمام لهذه القضايا من قبل منظمات صحة الأم والطفل وتم إشراك العلاج الوظيفي ووكالات الصحة العقلية.
يعتقد مؤيدو التدخل المبكر أنه يمكننا تحسين وتغيير ومنع المزيد من التدهور في الوظائف العقلية إذا بدأنا مع الصغار.