أسمدة العناصر الصغرى التي تستخدم في تسميد المزارع
يتم إضافة بعض العناصر التي تستخدم في المزارع وفي بعض الأراضي التي تحتاج إلى هذه العناصر ويقوم المزارعين.
يتم إضافة بعض العناصر التي تستخدم في المزارع وفي بعض الأراضي التي تحتاج إلى هذه العناصر ويقوم المزارعين.
يوجد العديد من العناصر الثانوية التي تدخل في التراكيب الكيميائية والتي تستخدم في صناعة الأسمدة الزراعية ويوجد بعض العناصر التي تستخدم مباشرة على المحاصيل الحقلية.
لا يفضل بالعادة استعمال سماد سلفات البوتاسيم التجاري في مياه الري التي تعطى للتربة الزراعية وللمحاصيل الحقلية وللأراضي الزراعية بشكل عام.
يعرف السماد بأنه المادة التي يمكن أن تستخدم لوضعها على النباتات والتي لها دور كبير في المحافظة عليها وعلى نموها وفي المحافظة على النبات.
تعتبر الأسمدة التجارية هي المادة التي تحتوي على أقل حد من العناصر المغذية والعناصر الأولية بشكل مبسط وبشكل يتم من خلالة المحافظة على النباتات.
تُعد المياه من العناصر الرئيسية التي لها دور فعال ودور كبير في المحافظة على الرطوبة الأرضية، والتي لها دور كبير في المحافظة على نمو النباتات.
يوجد العديد من الأسمدة التي لها استخدامات متعددة، ومنها ما يستخدم للمحافظة على التربة ومنها يستخدم لمعالجة التربة ومنها يستخدم حتى تضاف على النبات.
عند تعبئة الخضار في العبوات، يجب مراعاة إزالة الأتربة والأوساخ وذلك عن طريق غسل الثمار، ويجب استبعاد الثمار المجروحة والمشوهة والمصابة بالأمراض والحشرات، أن تحتوي العبوة الواحدة على درجة واحدة من الثمار ويجب ملاحظة عدم تعريم الثمار داخل العبوات، إذ توضع المنتوجات داخل عبوات ذات مواصفات خاصة؛ بغرض نقلها إلى المستهلك وهي ذات جودة عالية.
يوجد هناك معاملات إضافية تتم على الأوعية والثمار والصناديق التي تعبأ فيها الثمار، هذه المعاملات تقي الثمار والمحصول من العوامل الخارجية وتحافظ على جودة الثمار وجودة المحصول الطازج مثل البندورة والبطاطا.
تُمر المنتوجات الخضرية بعد جمعها بعدة طرق التجهيزها للشحن والتسويق والتخزين، ليس من الضروري أن تشمل هذه العمليات المنتوجات جميعها؛ إذ إن بعض هذه المنتوجات لا تحتمل بعض هذه العمليات.
يجب أن تكون العبوات المستخدمة لجني المحصول نظيفة خالية من الأوساخ والتربة ويجب أن تكون صالحة للستهلاك وأن يكون حجمها مناسب لحجم الثمار وعددها وأن تكون مناسبة للتسويق ومناسبة للبيع؛ حتى يقوم المستهلك من الشراء.
الجني اليدوي يتم جني محاصيل الخضراوات يدويا، حيث ما تزال هي الطريقة العملية المتبعة في معظم بلاد العالم ويجب أن ينفذ هذه العملية عمال مدربون بأيد مقصوصة الأظفار ونظيفة ويفضل لبس قفافيز ونزع الثمار برفق حتى لا تتعرض للتلف ويتم الجمع بوضع الثمرة في راحة اليد ثم تلف جهة اليمين برفق مع جذبها إلى أسفل فتنفصل الثمرة وتوضع بحرص في أوعية الجمع، تستخدم هذه الطريقة في جمع ثمار الخرشوف والشمام والباميا والباذنجان والفلفل والكوسا والخيار.
يجب جني الثمار بطريقة صحيحة؛ للمحافظة على الثمار من الخدش والكسرها وضع الثمار بعد قطفها في عبوات ملائمة ويراعى تفريغها بطريقة لا تعمل على إتلافها، وأن لا تلقى على بعد من صناديق جمع الثمار، عدم تعريض الثمار بعد قطفها لأشعة الشمس المباشرة؛ إذ يفترض إنشاء معرشات مؤقتة في أماكن متعددة من البستان، تجمع تحتها الثمار قبل تعبئتها في الأوعية الخاصة بالتسويق.
تختلف الحاصلات البستانية اختلافاً واضحاً من حيث نوعية الجزء الصالح للاستهلاك ومرحلة النضج الواجب القطف عندها وطبقا لرغبة المستهلك، فهناك حاصلات تقطف في مرحلة بداية تكوين السيقان مثل: الاسبرجس، عند تكوين الأوراق مثل: الخس والسبانخ والجرجير والكرفس، عند تكوين مبادئ النورة الزهرية مثل: القرنبيط والبروكلي، قبل تكوين النورة الزهرية مثل: الخرشوف، عند بداية تكوين الثمار مثل: الباميا والخيار، عند اكتمال نمو الثمرة مثل: الشمام، تجمع عند النضج مثل: البطيخ والبندورة.
يقصد بتقسيم الفاكهة وضعها في مجاميع تتشابه أفرداها في صفة معينة أو أكثر؛ لتسهيل دراستها ومعرفة العلاقات التي تربط المحاصيل ببعضها ونظرا إلى أن عدد محاصيل الفاكهة المزروعة في العالم كبير؛ فقد أصبح من الضروري إيجاد نظام معين لتقسيمها، فما الأسس المتبعة في تقسيم محاصيل الفاكهة تتعدد أسس تقسیم محاصيل الفاكهة ، فمنها ما يتعلق بالفترة التي تعمرها الأوراق بشكل فعال على الأشجار قبل سقوطها الطبيعي ومنها ما يعتمد التصنيف النباتي أو نوع الثمار أو المناخ الملائم لزراعتها.
يقصد بتقسيم الخضراوات وضعها في مجاميع لتسهيل دراستها وتجنب تكرار العوامل المؤثرة والمحددة لنموها وطرق زراعتها، نظرا إلى أن عدد محاصيل الخضراوات المزروعة في العالم كبير، فقد أصبح ضرورا إيجاد نظام معين لتقسيمها.
يوجد العديد من المحاصيل تستخدم في عدة أمور، لكن هناك محاصيل خاصة تدخل في العديد من الصناعات وتدخل في الزراعة.
محاصيل الحبوب نباتات تنتمي أساسا إلى العائلة النجيلية التي تزرع من أجل الحصول على حبوبها؛ لتغذية الإنسان بالدرجة الأولى والحيوان أحياناً وأهم هذه المحاصيل القمح والشعير والأرز والشوفان والشيلم والذرة البيضاء والذرة الصفراء.
هذا التقسيم على أساس تصنيف المحاصيل حسب احتياجاتها المناخية، بدءاً بالزراعة وإنتهاء بالنضج، تختلف نباتات المحاصيل في هذه الاحتياجات.
نظراً إلى الاختلافات الكبيرة في شكل الساق والأوراق والأزهار والثمار وغيرها؛ فإنه من الصعب جدا الاتفاق على تقسيم واحد للمحاصيل؛ وذلك لاختلاف أغراض زراعتها وتنويع استعمالاتها واختلاف احتياجاتها البيئية ودرجة تأقلمها المناخي ونتيجة للتقدم العلمي؛ قد تبين أن هناك نباتات برية وأخرى مزروعة حديثاً، ثبتت فائدتها اقتصادياً.
القريص، نبات حولي وهوعشب طفيلي تغطّيه شعيرات لاسعة للجلد بمجرّد لمسها، رغم كلّ ذلك يظلّ القراص نباتا نافعا ومغذّيا يحتوي القراص على أملاح وعناصر والصوديوم والبوتاسيوم والنحاس والزنك والمنغنيز والفيتامينات، يحتوي حوامض عضويّة وبروتينيات، أكثر من بروتينيات اللّحوم كما يحتوي على 8 حوامض أمينيّة أساسيّة إضافة إلى مادّة هلامية وصابغة.
يزرع عرق السوس للاستفادة من أغصانة التي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية مثل: الفيتامينات، الكالسيوم، البروتين، لهُ العديد من الفوائد الصحية مثل: تعزيز جهاز المناعة وتقوية القلب وتقوية الذاكرة ومساعد لعمليات الهضم ومفيد للبشرة، يدخل في العديد من الصناعات الغذائية مثل: صناعة العصائر، صناعة الحلويات.
يزرع القرنفل للاستفادة من ثمارة وأزهارة التي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية مثل: الكالسيوم، الفيتامينات، والكربوهيدرات، لهُ العديد من الفوائد الصحية مثل: مفيد للبشرة، مفيد للشعر، تعزيز المناعة، مفيد للحامل، تقوية القلب، مخدر للأسنان، يدخل في العديد من الصناعات مثل: صناعة المشروبات الساخنة، وفي الطبخ.
يوجد هناك العديد من الطرق للأكثار من النباتات ويوجد أنواع عدة يمكن الأعتماد عليها بواسطة أجزاء خضرية متخصصة ومنها ما ياتي.
هناك عدة طرق يمكن التكثير فيها العديد من النباتات، لكن يوجد عدة أنواع يجب التكثير فيها بواسطة الأعضاء الخضرية المتخصصة.
تعتبر طريقة الري والتكنولوجيا الزراعية موافقةً للحركة بشكل كبير، وبشكل عام إن التربة والطقس يعتبران متلازمان.
إن معظم مرافق الري كان قد تم انشاؤها وإدراتها بواسطة مبادرة من مستخدمي المياه وهذا أدى في العادة إلى فوائد مرضية جداً بالنسبة للأفراد.
مع المناطق ذات الكثافة السكانية المرتفعة ومع النسب المرتفعة من البطالة والاستفادة المتدنية من القوة العاملة، فإن الأراضي التي تم تطويرها للري كانت أحياناً قد تم تقسيمها إلى مزارع صغيرة.
تعد مهمات المصدر المائي وعملية التحكم بالفيضان ثنائية التشغيل، وذلك في أن الخزان الممتلىء يكون مفضلاً بالنسبة للسابق "المصدر المائي".
يعد أنسب وقت لإضافة السماد النيتروجيني للقمح في الأراضي القديمة هو إضافته على ثلاث دفعات، حيث يتم في الدفعة الأولى أضافة السماد عند الزراعة، تسمى الجرعة التنشيطية، تكون بمعدل (20)% من الكمية الكلية الواجب إضافتها، الدفعة الثانية تضاف قبل الرية مباشرة، ذلك بمعدل نصف الكمية الباقية (40)% من الكمية الكلية، الدفعة الثالثة (40)%من الكمية الكلية تضاف قبل الرية الثانية.