التعقيم الشمسي للتربة الزراعية
تتم عملية تعقيم التربة الزراعية للتخلص من الآفات والأمراض والملوثات، التي تكون موجودة داخل التربة، ويتم القضاء عليها بالعديد من الطرق.
تتم عملية تعقيم التربة الزراعية للتخلص من الآفات والأمراض والملوثات، التي تكون موجودة داخل التربة، ويتم القضاء عليها بالعديد من الطرق.
يتم استخدام العديد من أنواع النباتات والأعشاب في معالجة التربة، وأنواع من الأراضي والتربة الزراعية تحتاج بشكل كبير إلى عمليات القضاء على النباتات الملوثة لها.
يتم التعامل مع الأسمدة حسب النوع والصنف وحسب نظافة المياه، ولكن الاعتماد الأكبر على الكفاءة المضافة من خلال مياه الري.
تتم عملية التقسيم للملوثات عن طريق التركيب الكيميائي أو تحويلها إلى ملوثات عضوية وملوثات غير عضوية.
المواد المسرطنة مثل: السبيستوس وبعض المركبات العضوية والعناصر الثقيلة جميعها تسبب تلوث التربة الزراعية.
تحتاج بعض النباتات إلى العديد من الأسمدة التي لها القدرة على النمو بشكل مناسب، ويوجد بعض النباتات لها نوع معين من الأسمدة، وتكون بحاجة إلى نوع واحد من الأسمدة.
تحتاج النباتات إلى الأسمدة البوتاسية بشكل بسيط، إذ يجب عند إضافة هذه الأسمدة معرفة الكمية المناسبة عن إضافتها إلى النباتات وقدرة تحمل هذه الأسمدة من قبل النباتات.
يوجد العديد من الطرق القديمة في تثبيت النيتروجين في التربة، ويوجد العديد من الطرق في تثبيت النيتروجين في التربة باستخدام الطرق الحديثة.
يوجد العديد من أنواع الزهور التي تزرع في الأردن، ويمكن الاسفادة من هذه الزهور في العديد من الأغراض المتعددة.
يجب المحافظة على النبات من الآفات الزراعية ومن الآفات الحشرية التي تسبب ضرر للنبات المزروع في عدة أماكن وفي عدة مناطق.
يفضل في العادة استعمال السماد الذي يعرف بسوبر فوسفات العادي، الذي يمكن إضافته إلى التربة مباشرة وبطرق متعددة أثناء عملية الحراثة.
يوجد العديد من المصادر الفوسفاتية التي تستخدم لأغراض متعددة في المحاصيل الزراعية وفي النباتات وفي إصلاح التربة الزراعية.
تحتاج العديد من النباتات إلى الأسمدة النيتروجينية بشكل مناسب للنبات وللمحصول إذ يجب إضافة على كل نبتة مقدار محدد.
تزرع الملوخية للاستفادة من أوراقها الخضراء التي تستعمل في الغذاء، طازجة أو مجففة أو مجمدة، فهي غنية بالفيتامينات (A)، (B)، تحتوي على كالسيوم وفسفور.
الجزر من الخضروات الشتوية ذات قميمة غذائية مرتفعة تختوي على نسبة عالية من السكر وغنية بمادة الكاروتين وفسفور وحديد ويؤكل الجزر جذورة اللحمية المخزنة بالمواد الغذائية ويؤكل طازجاً أو مطبوخاً أو عصيراً.
يعتبر نبات الورد الجوري من الفصيلة الروزا ينمو النبات ويصبح على شكل شجيرات كبيرة أو على شكل شتل متوسط الحجم.
من الدول النامية ما يتم الاعتماد فيها على الأرض لكسب الرزق من خلال أعداد كبيرة من مالكي الحيازات الصغيرة يكونون على دراية بالوسائل البدائية للعمليات الزراعية.
عندما تكون التربة جافة، فإنه يتم امتصاص الماء يترشح بسرعة، وبعد (20) إلى (30) دقيقة فإن معدل الامتصاص يقل كلما تم تعبئة الفراغات الهوائية بالماء.
الماء يتم امتصاصه من خلال جذور النبات من محلول التربة ومن ثم يمرّ للأعلى عبر النبات وينتح أو يتبخر من أوراق النبات.
تعتبر عملية انبعاث الكربون من احتراق الوقود المستحدث في ازدياد، ونتج عن هذا زيادة في حدود (5) درجات مئوية في معدل درجة الحرارة الكونية.
في عام 1987 قام كل من هارغريفز وساماني بمراجعة الإمكانات المتوفرة، وقاموا باقتراح قائمة بمعدل درجة الحرارة المثالية والفعالة وذات الكفاءة بالنسبة لخمسة مجموعات محاصيل.
لقد تم الشروع في العديد من مشاريع تطوير الري حول العالم وقد فشل العديد من الحصول على الفوائد المتوقعة ويوجد هناك العديد من الأسباب.
تعتبر الذرة الرفيعة للحبوب من محاصيل الحبوب الهامة في كثير من دول العالم ويأتي في المرتبة الخامسة بعد القمح والأرز والذرة الشامية والشعير وتعتبر الذرة الرفيعة الحبوب أحد محاصيل الحبوب الرئيسية.
تزرع الذرة الرفيعة بالعديد من الطرق الزراعية، تقسم الأراضي حيب المساحة المطلوبة للزراعة وتقسم حيب الآلات الزراعية وحسب طبيعة الأرض المزروعة.
تحتاج الذرة الرفيعة إلى العديد من الاحتياجات المطلوبة للمساعدة على النمو والإنتاج بشكل مناسب، ويجب العناية بالاحتياجات الحرارية للنمو النبات بطريقة سلمية وجيدة.
تتنج زراعة الورد في الأراضي الرملية الخصبة جيدة الصرف والتهوية، والتي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية والمواد العضوية.
تحتاج الذرة إلى العديد من الإحتياجات الضرورية التي تساعدها على النمو والإنبات بشكل مناسب وبشكل جيد، ويجب العناية بمحصول الذرة قدر الإمكان؛ حتى يعطي محصول وثمار جيدة وإنتاج محصول بكميات كبيرة.
لقد زرعت الذرة الشامية منذ آلاف السنين، حيث وجدت حبوب وأجزاء من كيزانها في بعض الكهوف في المكسيك يرجع تاريخها إلى حوالي خمسة آلاف سنة قبل الميلاد، عموماً يرى كثير من الباحثين أن أمريكا الوسطى والمكسيك هما الموطن الأصلي للذرة الشامية، إذ وجد أن الجنسين القريبين للذرة الشامية واللذين يمكن تهجينهما معاً، هما جنس الذرة الريانة (Euchlaena) وجنس حشيشة جاما (tripsacum)، موجودان بهذه المناطقة ويعتقد البعض أن المركز الثانوي لموطن الذرة الشامية هو أمريكا الجنوبية في البيرو وبوليفيا والإكوادور حيث توجد أنماط مختلفة منهما في هذه المناطق.
يحتاج نبات الشعير إلى العديد من الحتياجات الحرارية والجوية والطبيعية المهمه في عمليات النمو، تدخل أيضاً في نمو الأجزاء الخضرية؛ للمساعدة على النمو بشكل مناسب وبشكل مناسب لحصاد المحصول وفرزة.
يعتبر الري من أهم العمليات الزراعية في إنتاج الذرة الشامية في بعض بلدان العالم وخاصة مصر؛ للحصول على أعلى محصول من الحبوب.