التفاوت في التفكير بين الزوجين
يعرف كل من الزوجين أن أسلوب تفكير الزوج يكون مختلف بصورة كاملة عن أسلوب تفكير الزوجة بسبب وجود الكثير من الفروقات بينهم في المبادئ والعادات والأفكار والآراء وغيرها،
يعرف كل من الزوجين أن أسلوب تفكير الزوج يكون مختلف بصورة كاملة عن أسلوب تفكير الزوجة بسبب وجود الكثير من الفروقات بينهم في المبادئ والعادات والأفكار والآراء وغيرها،
ليس من السهولة على الرجل أو على المرأة التغلب من الخيانة الزوجية، لكن ندم الزوجة بعد الخيانة والوثوق بعدم الكذب،
يوجد هنالك مسببات كثيرة ليتخذ الزوج قرار مسامحة الزوجة على تصرفها السيء وتواصل الزوج، وقد يكون هذا القرار صحيح في حال كانت الخيانة عن خطأ عابر
من أكثر ما يشغل تفكير الزوجة بعد الزواج هو تفهم زوجها، وبصورة عامة فإن معرفة الفرق ووعيها بين أسلوب تفكيرها وتفكير زوجها قد يسهم كثيرًا في حل الكثير من المشاجرات،
خلال الخطبة يتعرّف كل من الشريكين إلى الآخر، وقد تتواصل لفترة طويلة ومن شأنها يعتمدان قرار الزواج الأخير لكن بعد الزواج كثيراً ما يحس كلاهما بأنّ طباع الآخر قد اختلفت،
هو الانفصال الذي يتم بسهوله وليونة بين الشريكين دون تعب ودون تحفيز للمشاكل ودون التسبب بالإهانة ومع أن أي انفصال أمر مؤلم جداً،
تعد الحياة الزوجية ذات أشكال ومبادئ تحتاج إلى التفكير فيها بكثير من الحيطة والانتباه، وهي تتفاوت في طبيعتها عن الروابط الأخرى بين الزوجين،
من المعروف أن اهتمام الزوج بالزوجة وتأدية حاجاتها وطلباتها هو من أحد نجاحات الزواج وثباته، هناك كثير من النساء تشكي من قلة اهتمام زوجها لها بعد مدة من الزواج
إن الزوج الحساس له طريقة خاصة في التعامل معه وبالأسلوب السليم من أجل نمو عائلة قوية قائمة على المحبة والسعادة، فهذه
في الوقت الحالي إن بعض الأزواج يتحلون بصفة النكد بشكل دائم في البيت، ولا يعرفون كيف يتعاملون مع زوجاتهم أثناء حصول أي خلاف يواجههم،