أساليب التدريس

تعتبر طريقة التلقين في التدريس التربوي من المصادر الأساسية التي تسبب الضغوط من الناحية النفسية التي يتعرض إليها المدرس التربوي،

يعرف الذكاء العاطفي في عملية التعليم: بأنه مجموعة عديدة من السمات المهارات الاجتماعية والشخصية التي تمكن الشخص المتعلم من إدراك أحاسيسه ومشاعره والتحكم بها.

يقصد بالجهاز الحاسوب: على أنّه عبارة عن جهاز الي الكتروني، يقوم بالعديد من المهام وتنفيذ الأوامر المعطاة إليه عن طريق المعلومات والبيانات المخزنة لديه

إنّ سرعة الحفظ والاحتفاظ بما تم استقباله من قبل الذاكرة تُعد من النعم على الإنسان، حيث تختلف ذاكرة الشخص المتعلم عن غيره من الآخرين.

تُعدّ المذاكرة من الطرق الفعالة والإيجابية والمستخدمة من أجل اكتساب المعلومات والأفكار الجديدة وتعمل على تقوية ودعم المعلومات المكتسبة من قبل عند الشخص المتعلم.

إنّ عملية التعليم لا تتوقف على الجلوس داخل الغرفة الصفية فقط، بل يتطلب على الشخص المتعلم الاستمرار والمتابعة على المذاكرة داخل وخارج البيئة الصفية.

يقصد بأسلوب الحفظ: أنه القدرة على الاحتفاظ بالمعلومات واستذكارها حين الحاجة إليها في المواقف التعليمية المتنوعة.

تُعدّ أسئلة التكملة من أحد أنواع الاختبارات الموضوعية في التدريس التربوي وتسمى أيضاً بالأسئلة ذات الإجابات القصيرة، ويكون هذا النوع على شكل أكمل الفراغ.

يعتبر هذا النوع من الاختبارات الموضوعية في التدريس التربوي وأفضلها وأكثرها مرونة، ويلجأ المدرس التربوي إلى استخدامها من أجل قياس الأهداف السلوكية،

إنّ الاختبارات الصح أو الخطأ يصبو إلى تنمية قدرة الشخص المتعلم على القراءة والتفكير الصحيح، والتفريق بين الصح والخطأ

يقصد بالتعلّم النشط: أنّه عبارة عن وسيلة تعليمية تعتمد وترتكز على مشاركة التلميذ بشكل فعّال داخل البيئة الصفية، عن طريق إنجاز وتحقيق الأنشطة المتعددة والمتنوعة.

يقصد بالوسائل التعليمية: عبارة عن الأدوات والمواد المعينة والتي يلجأ إليها المدرس التربوي عند الحاجة وبالقدر المناسب للموقف التعليمي.

تُعدّ الوسائل التعليمية بمثابة أفضل الطرق والأدوات المعينة للمدرس التربوي، والمتبعة خلال العملية التعليمية والتدريسية في التدريس التربوي.

إنّ التدريس التربوي الناجح والمتميز هو الذي يستوفي جميع أسباب نجاحه مثل التهيئة الملائمة والجيدة، أو استعمال الطرق والوسائل التعليمية المناسبة وغيرها.

يعدّ التمهيد للدرس: على أنّه عبارة عن ما يبدأ به المدرس الدرس، بهدف إعداد وتهيئة الأشخاص المتعلمون بالشكل الأفضل للدرس.

يعتبر التخطيط الاستراتيجي في المؤسسة التعليمية على أنّها عبارة عن عملية إعداد تصور لمستقبل المؤسسة التعليمية مُعد من جهة الإدارة العليا بالمؤسسة.

إنّ مفهوم الإدارة الصفية خلال العملية التعليمية وغيرها، يتكون من عاملين مركبين أحدهما العامل المعني بالإدارة ويتصف بالتكامل والعمومية.

يقصد بالإدارة الصفية: أنّها عملية تهدف إلى توفير تنظيم في داخل البيئة الصفية بتصف بالفعالية، يقوم على تأديتها المدرسين التربويين من أجل العمل على توفير الظروف.

إنّ ثقافة البيئية التعليمية تعمل على فهم وتعلم المعرفة البيئية الرئيسية، وذلك من أجل العمل على تنمية وتطوير السلوك البيئي السليم والإيجابي بشكل دائم.

الإشراف التربوي: مجموعة من الخدمات الفنية القائمة على أساس التخطيط الجيد والذي يهدف إلى نمو عمليتي التعلم والتعليم وتطويرها.

يُعدّ التعزيز من أحد الأساليب الضرورية والهامة في عملية التدريس، والذي يحدث بصورة يومية في جميع المواد الدراسية المقررة.

يقضي الطالب بعد انتهاء الوقت الدراسي مدة زمنية يتمكن بواسطتها من ممارسة مجموعة من الأنشطة المتعددة والمتنوعة دون أي مراقبة من قبل المعلم.

يُعد المعلم هو القائد في البيئة الصفية، وهو الشخص الذي يقوم على إدارة جميع المكونات فيها، ولذلك من أجل القيام بالمهمة الموكلة إليه يجب أن يتبع مجموعة من النصائح.

أنّ إدارة الوقت عملية مهمة من أجل إنجاز وتحقيق المهام بأفضل الطرق ويجب العمل على إعدادها قبل البدء بأي مهمة.

النظرية البنائية في التدريس التربوي في عملية التعلم تعمل على التركيز على أهمية بناء الطلاب، ثم العمل على إعادة بناء الطلاب المعاني المعنية بأفكارهم والتي تتعلق بالعلم المحيط حول الطلاب.

تعرف إدارة الوقت: على أنّها عبارة عن الطريقة التي يتم عن طريقها تنظيم الوظائف، وإن الغاية من ذلك الاستفادة من الوقت وإنجاز المهام المطلوبة دون عناء أو بذل جهد كبير.

تُعد طريقة المحاضرة من الطرق التي يجب أن يكون المدرس فيها على وعي كامل وشامل بمستوى التلاميذ، وطرق التحدث مع تلاميذه، والعمل على انتقاء الكلمات والعبارات التي تتلاءم مع المرحلة العمرية.

تُعد طريقة المحاضرة في التدريس التربوي من الطرق المتبعة في التدريس التربوي منذ القِدم، وكانت مرتبطة بعدم توفر المناهج الدراسية المقررة.

تعتبر النظرية البنائية في التدريس التربوي ليست حديثة، إلا أنها نالت شعبية كبيرة في السنوات الأخيرة، بحيث لوحظ التوجه نحوها في أعمال العالم التربوي سقراط.

يعرف التعليم: على أنّه عبارة عن عملية استقصاء بناء على وجهة نظر النظرية البنائية في التدريس التربوي.