الفن

الفن الميتافيزيقي: نمط من الرسم اخترعه دي شيريكو في حوالي عام 1913 ومارسه، كارا (من عام 1917)، ومور اندي (من عام 1918)، وعدد قليل من الفنانين الإيطاليين

أولاً: كانت دادا هي السبق المباشر لحركة الفن المفاهيمي، حيث لم يكن تركيز الفنانين على صياغة أشياء مبهجة من الناحية الجمالية

يأتي مصطلح "الكتابة على الجدران" من الكلمة اليونانية (graphein) التي تعني "الحك أو الرسم أو الكتابة"، وبالتالي فإن التعريف الواسع للمصطلح يشمل جميع أشكال النقوش

أولاً: يعتمد الفن غير الرسمي، بجميع مظاهره إلى حد كبير على التجريد الإيمائي، لكن هذه الإيماءات غالباً ما تحتوي على نوايا مختلفة، بل متناقضة.

جمعت العمارة الفرنسية الباروكية (التي تسمى أحيانًا الكلاسيكية الفرنسية) بين مقياس ودراما الباروك الإيطالي مع نظريات الانسجام اليونانية والرومانية لإنشاء مباني ضخمة

الكنيسة الهولندية الإصلاحية والإحساس المتزايد بالقومية الهولندية كانا مصدر إلهام للعصر الذهبي. كما واتخذ الفن أيضًا اتجاهات مستقلة

تشَّرب التعبيريون التجريديون دروس الطليعة الأوروبية في أوائل القرن العشرين، بما في ذلك بيكاسو وماتيس، وكاندينسكي، والسرياليين.

قبل استعمار الأوروبيين لأمريكا الشمالية، ازدهرت تقاليد فنية غنية ومعقدة بين العديد من القبائل الأصلية التي طورت مفردات منمقة للغاية استخدمت أنماطًا هندسية معقدة

معادلة اللوحة وعمل الرسم إلى حد كبير نتاج تفسيرات لاحقة من فكرة روزنبرغ، والعلماء والنقاد غالبا ما تتجاهل حقيقة أن روزنبرغ يعتقد أن الفنانين مثل بارنيت نيومان

كتب مؤرخ الفن نيكولاس شير أن "ديناميكيات العمل، كما قدمها روزنبرغ، لها سلائف بصرية في فن الماضي". حيث قد يعود المرء إلى رسومات مايكل أنجلو أو حتى لوحات رامبرانت

أولاً: استندت فكرة التعليم الأكاديمي بقوة على الاعتقاد بأن الفن "نظام" يستحق أن يحل محله جنبًا إلى جنب مع الأشكال المتقدمة الأخرى للتعلم البشري

كانت هذه الحركة المصغرة للفن الأمريكي نوعًا فرعيًا لما أطلق عليه الناقد الفني كليمنت جرينبيرج عام (1909-94) ما بعد التجريد الرسومي،

التصوير الانفعالي المعروف أيضاً باسم رسم الحركة: نوع من الفن المباشر الغريزي، والديناميكي للغاية الذي يتضمن التطبيق التلقائي لضربات الفرشاة

نظرًا لأن العديد من الأطراف المهتمة المختلفة تشارك في المهرجانات، بما في ذلك: القيمون على المعارض الفنية، وأصحاب المعارض، والفنانين، والنقاد

أولاً: ظهرت الوجودية لأول مرة في أواخر القرن التاسع عشر، في كتابات الفيلسوف الدنماركي سورين كيركيغارد الذي رد على الطابع المنهجي والعقلاني

في أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، بدأ الناقد الفني والشاعر والطبيب النفسي في كاليفورنيا جول لانجسنر في ملاحظة اتجاه ناشئ في الفن التجريدي

على الرغم من أن مصطلح "الوجودية" ابتكره الفيلسوف الفرنسي جابرييل مارسيل في القرن العشرين، إلا أن جذوره تعود إلى زمن بعيد. ويمكن للمرء أن يجد آثارًا له

أولاً: في معارضة مباشرة للطليعة التقدمية في أوائل القرن العشرين، تميزت اللوحات الميتافيزيقية بمزاج عام من العزلة والغموض المؤلم.

يُعد العمل الفني "علامة على القطب" مثالًا مبكرًا على وضع العلامات، وهو نوع الكتابة على الجدران التي يخربش فيها الكاتب اسمها المستعار (المعروف أيضًا باسم "العلامة"،

الكتابة على الجدران، التي يتم تعريفها ببساطة على أنها الكتابة أو الرسم أو الرسم على الجدران أو أسطح الهيكل، يعود تاريخها إلى عصور ما قبل التاريخ والعصور القديمة،

فن الطباعة الياباني (Ukiyo-e): هو مصطلح يطلق عليه أيضاً "صور العالم العائم"، يستخدم بشكل شائع لوصف المطبوعات واللوحات الخشبية.

الفن غير الرسمي (فن المخبر  Art Informal): هو مصطلح فرنسي يصف مجموعة واسعة من مناهج الرسم التجريدي في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي

أولاً: مدفوعاً جزئياً بمثالية الثورة الفرنسية، احتضنت الحركة الفنية الرومانسية النضالات من أجل الحرية والمساواة وتعزيز العدالة. وبدأ الرسامون في استخدام الأحداث الجارية والفظائع لتسليط الضوء

يعد بول غوغان (Paul Gauguin) أحد أهم الفنانين الفرنسيين الذين تعلموا في البداية الانطباعية، لكنه انفصل عن افتتانه بالعالم اليومي ليبتكر أسلوباً جديداً للرسم يُشار إليه على نطاق واسع بالفن الرمزي

في عام 1948، قام الفنان الدنماركي أسجر جورن بتنظيم كوبرا، جنبًا إلى جنب مع كارل هينينج بيدرسون، وبيير أليشينكي، وكورنيل بيفرلو، وكاريل أبيل، والكاتب كريستيان دوتريمونت.

أولاً: يأتي بعض أكثر أعمال مجموعة الفن الفقير التي لا تنسى من تناقض المواد غير المصنعة مع الإشارات إلى ظهور ثقافة المستهلك.

يُعّبر التضادّ اللونيّ عن درجة وضوح الأشكال في مشاهدها بكلّ أبعادها وحدودها، بحيث تتّضح درجات الألوان أمام الرؤية وتطلق إشارات بصريّة تساعد العينين على تحقيق رؤية واضحة للأشكال والمشاهد معاً،

يعتبر اللون البني لوناً صادقا وحقيقيّاً، ويوحي بالثقة والإمكانية من الاعتماد عليه بطريقة عملية وواقعية،

يُعتبر اللون الأسود من أكثر الألوان شهرةً وتفضيلاً لدى الغالبية العظمى من الناس، حيثُ إنّه منذُ القِدَم كانَ يعتَبَر ملك الألوان، لهذا نجدُه في كُل مكان ,ويعدّ اللون الأسود من أقوى الألوان المحايدة، ولهذا يُستخدم دائماً في الطباعة ،

الكلاسيكية الحديثة في الفنون: هي موقف جمالي يعتمد على فن اليونان وروما في العصور القديمة، والتي تستدعي الانسجام والوضوح وضبط النفس والعالمية والمثالية