رحمة النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بالخلق
لقد جمع الله سبحانه وتعالى في نبيّه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد من صفات الجمال وصفات الكمال البشري، وقد تألّقت روح النبي الكريم محمد صلى الله عليه الطاهرة بالكثير من عظائم الشمائـل والخِصال،
لقد جمع الله سبحانه وتعالى في نبيّه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد من صفات الجمال وصفات الكمال البشري، وقد تألّقت روح النبي الكريم محمد صلى الله عليه الطاهرة بالكثير من عظائم الشمائـل والخِصال،
إن في هذه القصة ننتقلُ إلى مرحلة عودة الإخوة العشرةِ إلى مصر بصحبة شقيق يوسف عليه السلام، فحين وصل إخوة يوسف إليه، ورأى يوسف عليه السلام أخاه، أخذهُ وضمهُ إليه.
هوَ الإمامُ الحافِظُ المُحَدِّثُ، المُفَسِّرُ المؤَرِّخُ، أبو عبْدِ اللهِ، مُحَمَّدُ بنُ يزيدَ بنِ ماجَةَ الرِّبْعِيُّ القَزْوينِيُّ، منْ علماءِ الحديثِ النَّبويِّ منَ القرنِ الثَّالِثِ الهِجْرِيِّ، وأحَدُ أصْحابِ السُّنَنِ السِّتَّةِ المقْبولَةِ عنْدَ أهلِ الإسلامِ، وُلِدَ في العامِ التَّاسِعِ بعدَ المائَةِ الثَّانِيَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ في قًزْوينَ وهيَ إحْدَى مُدِنِ فارسَ قديماً.
لقد تجاوز السياق القرآني رد الزوج على الخيانة التي أعدتها امرأة العزيز للنبي يوسف عليه السلام، لكنه بينَ كيفية تبرأة يوسف عليه السلام من هذه التهمة الباطلة.
عندما شب النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وأصبح عليه الصلاة والسلام فتى أراد أن يعمل و يأكل من عمل يده.
والخاص: يقابل العام، فهو الذي لا يستغرق الصالح له من غير حصر. والتخصيص: هو إخراج بعض ما تناوله اللفظ العام، والمخصص: إما متصل: وهو الذي لم يُفصل فيه بين العام والمخصص له بفاصل، وإما منفصل: وهو بخلافه: والمتصل خمسة: أحدها: الاستثناء، كقوله تعالى: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ، إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا} 1.
وقد اختلف العلماء في معنى العموم، أله في اللغة صيغة موضوعة له خاصة به تدل عليه أم لا؟ فذهب أكثر العلماء إلى أن هناك صيغًا وُضِعت في اللغة للدلالة حقيقة على العموم، وتُستعمل مجازًا فيما عداه، واستدلوا على ذلك بأدلة نصية، وإجماعية ومعنوية.
لم يكتفِ قوم لوط لوط بارتكاب فاحشةِ اللواط، لا بل تعدى الأمر إلى أنهم أخذوا يقطعون السبيل ويُمارسون المنكر في أماكن التجمعات العامة، فانحرافُ فطرتهم التي خلقهم الله عليها أدى إلى انحراف أذواقهم.
لقد أرسل الله إلى قوم لوط النبيّ لوط عليه السلام من أجل أن يدعوهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له، وينهاهم عن المحرمات والفواحش، فقد جاهدهم لوط جهاداً عظيما وأقام عليهم حِجته.
من المعروف أن سيدنا عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- كان قارئًا جميل الصوت، يجيد تلاوة القرآن، وللتلاوة الجيدة أثرها لدى القارئ والمستمع في فهم معاني القرآن وإدراك أسرار إعجازه، في خشوع وضراعة، وقد قال صلى الله عليه وسلم فيه: "من أحب أن يقرأ القرآن غضًّا كما أُنْزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد " يعني ابن مسعود، وذلك لما أعطيه من حسن الصوت وتجويد القرآن.
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها، لما لتلك الوصايا من دور وفضل كبير في رفعة الإنسان المسلم في الدنيا والآخرة، ولما لها من نفعه كبيرة وأجر عظيم له.
الشرك في الأولوهية: هو صرف العبد شيئاً من أفعاله التعبدية لغير الله ومن أنواعه الشرك في الدعاء والمحبة والطاعة والنية والقصد والخوف والرجاء والتوكل.
هوُ الإمامُ العلَّامَةُ الحافِظُ المُحَدِّثُ، أَبو الحُسَيْنِ، مُسْلِمُ بنُ الحَجَّاجِ بن مُسْلِمِ بنِ ورْدِ بنِ كُوشاذَ القُشَيْرِيُّ النَّيْسابورِيُّ، منْ أبرزِ رواةِ الحديثِ والمُصَنِّفينَ بعدَ شَيْخِهِ الإمامِ البُخارِيُّ رَحِمَهُما اللهُ، كانتْ ولادَتُهُ في العامِ الرَّابِعِ بعدَ المائَتيْنِ منَ الهِجْرَةِ، وطلبَ العِلْمَ صَغيراً، وارْتَحَلَ في طلبِ الحديثِ بين الشّامِ والعِراقِ ومِصْرَ الحجازِ
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو مُحَمَّدٍ، عبْدُ بنُ حُمَيْدِ بنِ نَصْرٍ الكَسِيُّ، وقيلَ اسْمُهُ عبدُ الحَميدِ الكَشِّيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ تَبَعِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ دِمَشْقَ الشَّامِ، وُلِدَ في حُدودِ العامِ السَّبْعينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ، أدْرَكَ كثيراً منَ المُحَدِّثينَ منْ أتْباعِ التَّابعينَ ورَوَى عنْهُمُ الحديثَ النَّبويَّ، وكانتْ وفاتُهُ في دِمَشْقَ في العامِ التَّاسِعِ والأربَعينَ بعدَ المائَتَيْنِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
قام أبو بكر بأمر الإسلام بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وواجهته أحداث جسام في ارتداد جمهرة العرب، فجهَّز الجيوش وأوفدها لحروب المرتدين
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
ان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها
شرع الإسلام تأجير الأموال العينية مقابل الحصول على مردود مالي، ومنفعة تعود على المستأجر، فهل يجوز إيجار النقود؟ وهل من عائد يعود على صاحب المال (المُقرِض)؟
وتناول العلماء, أوائل ما نزل بالنسبة إلى موضوعات خاصة، ومن ذلك
بعد أن نجى الله تعالى صالحاً عليه السلام والذين آمنوا معهُ من قومهِ من العذاب والهلاك الشديد بفضلهِ ورحمته، فلا بدّ من وجود أسبابٍ لنجاة صالح عليه السلام والذين معه، ومن أهم هذه الأسباب هي ما يلي:
إن لكلِ عذاب ولكل عِقاب عدةُ أسباب لوقوع هذا العذاب أو الهلاك بالأقوام الماضية، وكأن قوم ثمود لهم نصيبٌ من بين تلك الأقوام التي عُذبت في الدنيا، وأنزل بهم العذاب العاجل، فمن أهم أسباب وقوع العذاب بالأقوام الضالة وهلاكهم به.
الأخذ به في تفسير كتاب الله تعالى: فالعلم بمعرفة مكان النزول يكون له الدور الأكبر في الآيات وتفسيرها تفسيرًا صحيحًا، وإن كانت القاعدة التي تقول: العبرة بعموم اللَّفظ لا بخصوص السبب. ويستطيع المفسر في ضوء ذلك عند تعارض المعنى في آيتين أن يُميز بين الناسخ والمنسوخ، فإن المتأخر يكون ناسخًا للمتقدم.
لقد أوصانا النبي الكريم محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ بما هو فيه خير لنا وفيه صلاح لأمرنا في ديننا ودنيانا وفي آخرتنا ،
من الصيغ التي يتم استخدامها في السببِ في نزول الآية فيكون السبب واضح الدلالة
كان من هدي النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في دعوته إلى الله عز وجل هو الاعتدال والوسطية ورفض التشدد في الدين.
والعلماء يعتمدون في معرفة سبب النزول على صحة الرواية عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أو عن الصحابة، فإن إخبار الصحابي عن مثل هذا إذا كان صريحًا لا يكون بالرأي، بل يكون له حكم المرفوع
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
بعث الله تعالى الأنبياء للناس لدعوتهم إلى عبادته وحده، وهذا البعث جاء بعد أن كفر الناس وأشرَكوا بالله ما لا ينفعهم ولا يضرهم، فكما هو المعروف أن لكل دعوةٍ رجلاً،
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
لقد أرسل تعالى أنبياءه بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله، فعندما أرسل الله الأنبياء لدعوةِ أقوامهم لعبادة الله عزّ وجل، أرسل مع كل نبي منهم ما يؤيد به دعوته.