ثمرة علم التجويد وفوائده وحكم تعلمه
علم التجويد من أشرف العلوم الإسلامية التي حرص علماء المسلمين على تعلمها، والعمل بها، فهو علم يتعلق بكتاب الله عزّ جلّ القرآن الكريم، ومن خلاله يتعرف المسلم على الطرق والأساليب الصحيحة لتلاوة كتاب الله.
علم التجويد من أشرف العلوم الإسلامية التي حرص علماء المسلمين على تعلمها، والعمل بها، فهو علم يتعلق بكتاب الله عزّ جلّ القرآن الكريم، ومن خلاله يتعرف المسلم على الطرق والأساليب الصحيحة لتلاوة كتاب الله.
أن يقول المسلم طالباً من الله تبارك وتعالى الثبات والعزم على الأمور المختلفة: "اللَّهُمَّ إنِّي أسألك الثبات على أموري كُلِها".
أن يطلب المسلم من الله عزَّ وجل أن يحفظه بالإسلام وهذا من خلال قوله: "اللَّهُمَّ اجعلني متمسكاً بديني الإسلام مهما جرى بي من ظروف تقهرني يا كريم".
أن يقول المسلم في دُعاءه: "اللَّهُمَّ اجعل والدي والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات من السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنّة بغير حساب ولا عذاب يا كريم يا مُجيب".
كما ويستطيع المسلم أن يزيد يقينه بالله جلَّ جلاله وهذا من خلال قوله دُعاء: "اللهمَّ إليك مددتُ يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر خطيئتي، واقبل معذرتي، واجعل لي من كل خير نصيباً
الشؤم والتشاؤم: وهي بعكس التفاؤل تماماً وتعني التطُّير وهي من الصفات غير المحبوبة والمنبوذة في المجتمعات الإسلامية؛ لأنها تعني عدم التصديق بالقضاء والقدر حيث جاء في قوله تعالى
يدعو المسلم الله تعالى لكي يزيده من العلم النافع من خلال قوله ما قاله الله تعالى في محكم التنزيل: "رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ"، سورة الشعراء/ آية_ 83.
كما ويمكن للفرد المسلم أن يدعو الله تبارك وتعالى وهذا بغية اتباه سنة سيدنا محمد عليه السلام وهذا من خلال قوله: " اللَّهُمَّ أحينا على سُنة النبي الكريم، وأمتنا على مِلَّته، واسقنا من حوضه، واحشرنا تحت لوائه".
إنّ للسّاعة واقتراب اليومِ الآخر علاماتٍ كثيرةً بيّنَ منها الله تعالى في كتابه العزيز، وعلّمها البنّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أصحابه إيّاها في كثيرٍ منْ شواهدِ الحديثِ النّبويِّ، قدْ بيّنَ لهمْ في زمنهِ اقترابها، وسنعرضُ حديثاً في اقتراب أشراطِ السّاعة وفتح ردم يأجوجَ ومأجوجَ.
بيكبريتيت الصوديوم مادة بلورية أحادية الميل بيضاء، تمتلك رائحة ثاني أكسيد الكبريت قابل للذوبان في الماء، وهي قليلة الذوبان في الكحول، وفي الكيمياء هي عبارة عن أحد المركبات الكيميائية غير العضوية، وتمتلك الصيغة الكيميائية التالية: (NaHSO3).
الأخلاق الدينية: ونعني بها الصفات الخُلقية التي يجب علينا نحن المسلمين التحلي بها وأن يكون من خلالها رسول الله هو قدوتنا بها، ومنها الصدق، المحبة، التسامح وكذلك الرحمة فيما بيننا فهذه جميعها وغيرها
أو قول الفرد المسلم في دعوته بغية زيادة الإيمان وترصينه في قلبه وتقويته: "اللَّهُمَّ انفعني بما علمتني وعلمني ما ينفعني وزدني علماً".
لقدْ خلقَ الله تعالى الإنسانَ واستخلفهُ في الأرضِ ليعمرها بما يرضي وجهه عزّ وجلَّ، وأوجبَ عليه توحيدهُ وعبادتهُ وعدمَ الإشراكِ به، فإنّ عملَ خيراً في الدّنيا كانَ جزاؤهُ في الدّنيا والآخرة بحسب إيمانه وكفره، فيقبلُ منْ أهل الإيمانِ في الدّنيا والآخره، ومنْ أهل الكفرِ في الدّنيا فقط، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
يحتوي هذا الدُعاء على العديد من الأمور الجيدة، حيث يحتوي الأمل والرجل وكذلك احتوائه على الاستجابة؛ تبعاً لأنَّه مرتبط بسورة الفاتحة، والتي تعتبر من أعظم السور القرآنية، وهذا على حسب ما أتى في النصوص المتوافرة
لقدْ كانَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ يعلّمُ أصحابه كثيراً عنْ الجنّةِ والنّارِ وذلكَ ممّا أوحيَ إليه منْ ربّه عزّ وجلّ، وقدْ بيّنَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ في كثيرٍ منْ شواهدِ الحديثِ عنْ أهلِ الجنّةِ وأهلِ النّارِ، وذلكَ ممّا كسبتهُ أيديهمْ في الحياةِ الدّنيا، وسنعرضُ حديثاً في أكثرِ أهلِ الجنِ والنّار.
أن يدعو المسلم عند بداية الإجابة ويقول: "ربِّ اشرح لى صدري، ويسر لي أمري، واحلل عقدة من لساني، يفقهوا قولي بسم الله الفاتح، اللَّهُمَّ لا سهل إلا ما جعلته سهلاً يا أرحم الراحمين".
وفي رواية عن أبي موسى الأشعري أنَّه قال: "وُلِدَ لي غُلامٌ فَأتيْتُ بهِ النبيَّ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- فَسَمَّاهُ إبراهيمَ فَحَنَّكَهُ بِتَمْرَةٍ ودعا لهُ بِالبَرَكَةِ ودَفَعَهُ إِلَيَّ".
ففي ذلك الوقت تعلم يوسف لغتين وهما اللغة العربية واللغة الأخرى في البلد الأجنبي الذي عاش فيه. وجاء اليوم الذي احتاج فيه مهند ليوسف في اللغة التي كان يتحدث بها
ي البداية لم يعرف ماذا سيفعل لذلك الكلب، أخيراً اهتدى لأن يذهب عند البئر وينزل هو للبئر وملأ نعله بالماء وقدم الماء لذلك الكلب الذي أصبح صديقه في الطريق
عن عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما قال: " كان من دعاء رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ "اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بك من زوالِ نِعمتِك، وتحوُّلِ عافيتِك، وفُجاءَة نِقمتِك، وجميعِ سُخطِك".
كما وتتوافر الكثير من الأدعية التي يمكن للفرد العبد المسلم أن يدعو بها الله تبارك وتعالى في شهر رمضان المُبارك، ويمكن له أن يدعوه تعالى بأي صيغة ولغة أرادها وليست بصيغة مشروطة للدُعاء.
تُظهر السنة النبوية الشريفة العديد من الأمور التي تُبيّن مدى حب النبي محمد عليه الصلاة والسلام لأمته، حيث أنَّه لم يؤثر عن الأنبياء الآخرين مدى حبهم لأمتهم وحرصهم عليها وهذا كما أُثر عن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.
لقدْ خلقَ الله تعالى المخلوقات جميعها في شكلٍ بديع متكامل، وميّزَ الإنسانَ في خلقه وصورته على باقي مخلوقاته، ولقدْ كانَ لخلقِ الإنسانِ في رحمِ الأمِّ مراحلَ تكوينٍ بيّنها القرآنُ الكريم، ثمّ بينها النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّمَ في كثيرٍ منْ شواهدِ الحديث، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
ويمكن أيضاً أن يدعو الله تعالى وهذا من أجل العون والمساعدة بقوله: "اللَّهُمَّ سق علينا من رحمتك ما يغنينا، وارفع عنا من نقمك ما يؤذينا
فإنَّ لكل الأدعية والأذكار الواردة آنفاً الكثير من الفوائد والخصال التي يستفيد بها الفرد المسلم، ومن بينها بعد شرور الأقدار وما يخاف المسلم حدوثه.
كما ويدعو المقيم للمسافر ويقول في دُعاءه:" أستودع اللّه دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك"، أمَّا بالنسبة لدعاء المسافر للمقيم فإنَّه يقول:" أستودعك الله الّذي لا تضيع ودائعه"؛ أي أنَّني أجعلك في وديعة الله تبارك وتعالى
أن يقول المسلم في صلاة التهجد وقيام الليل داعياً الله تبارك وتعالى: "ربنا لك الحمد ملء السماوات والأرض وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد".
إذاً يمكن للفرد المسلم أن يدعو الله من أجل تحقيق التوفيق والنجاح بأيِّ صيغة أراد، وبالتالي الاستمرار على الدُعاء والإلحاح فيه والمداومة عليه، وبالتالي فإنَّه يُنصح للفرد أن يستمر في الاستغفار فإنَّه يحل العديد من الأمور
لكل نبي ورسول الدُعاء الذي دعا الله تبارك وتعالى به، حيث تتوافر تلك الأدعية في كتاب الله العزيز القرآن الكريم، وفي هذا المقال سوف نتناول الحديث عن دعاء النبي هود عليه السلام.
كان النبي محمد عليه الصلاة وأتمِّ التسليم يقول وهذا في سجود التلاوة في الليل مراراً:"سجدَ وجهي للَّذي خلقَهُ، وشقَّ سمعَهُ وبصرَهُ، بحولِهِ وقوَّتِهِ فتبارَكَ اللَّهُ أحسنُ الخالقينَ"، صدق رسول الله الكريم.