الصلاة
الصلاة: هي عبارة عن اركان مخصوصة واذكارٌ معلومه بشرائط محصورةٍ في أوقاتٍ مقّدرة.
الصلاة: هي عبارة عن اركان مخصوصة واذكارٌ معلومه بشرائط محصورةٍ في أوقاتٍ مقّدرة.
الطهارة: هي عبارة عن النظافة ،والنزاهة ،والنقاء ،والبراءةو،تخلص سائر البدن من النجاسات والأقذار .
توجب الزكاة في أربعة أصناف: الأنعام. الخارج من الأرض. والأثمان. وعروض التجارة أولا-الأنعام: وتقسم إلى الإبل والبقر والغنم: 1-زكاة الإبل: من (1-4) لا زكاة فيها. من (5-9) شاة واحدة. من (10-14) شاتان. من(15-19) ثلاث شياة. من (20-24) أربع شياة. من (25-35) بنت مخاض. من (36 -45) بنت مخاض. من (46-60) حقة. من (61 -75 ) […]
تعتبر الزكاة هي الركن الثالث من أركان الإسلام وهي :إخراج نسبة معينه من مال الاغنياء لتعطى إلى جهة معينه من الفقراء
أما من ناحية جيش المسلمين، فبعد أن تمركزوا في الموقع الذي قد اختاره الصحابي الجليل الحباب بن المنذر الأنصاري رضي الله عنه،
لقدْ منَّ اللهُ على أمَّة الإسلامِ بقربةِ الجهادِ في سبيل الله لإعلاء كلمة اللهِ تعالى، وقدْ بيّنَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّ الجهادَ منْ أعظمِ الأعمالِ إلى اللهِ، كما بيّنَ أجرَ الشّهيدِ بدخولِ الجنّةِ، وكذلكَ منْ تغبّرتْ قدماهُ وهوَ يجاهدُ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ منّ اللهُ تعالى على هذه الأمّةِ بكثيرٍ منَ الفضائلِ ما فضّلتْ بها على سائرِ الأممِ، وأوجبَ عليها كثيراً منَ العباداتِ الّتي يتقرّبونَ بها إلى اللهِ تعالى، ومن هذه القرباتِ الجهادُ في سبيلِ اللهِ، وقدْ بيّنَ الحديثُ فضلَ المجاهدِ، كما بيّنَ فضلَ منْ يجرحُ في سبيلِ اللهِ، وسنعرضُ حديثاً في فضلِ منْ يجرحُ في سبيلِ اللهِ.
للتذكير بإخراج الزكاة والتحفيز على ذلك، قامت بعض مؤسسات الزكاة في بعض الدول بإنشاء مواقع إلكترونية، يمكن من خلالها حساب قيمة الزكاة المترتبة على صاحب المال، ومن هذه المواقع حاسبة الزكاة.
لقدْ فرضَ اللهُ على أمَّةِ الإسلامِ الجهادَ إذا نوديَ له، وجعلَ لهُ منَ الأحكامِ للمسلمينَ، كما بيّنَ الإسلامُ شروطهُ وما يوجبهُ وما يمنعهُ، كما وردَ في تقديم برّ الوالدينِ على الجهاد، وسنعرضُ حديثاً في الجهادِ في برِّ الوالدينِ وتقديمه على الجهاد في سبيل الله.
مؤسسات الزكاة هي المؤسسات التي تُعنى بتحصيل أموال الزكاة، والعمل على إدارة توزيعها على مستحقيها، واستثمار هذه الأموال إن كان هناك فرصة للاستثمار في بعض الدول الإسلامية.
لقدْ كانَ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلّمَ منَ الخصوصيّةِ ما يميّزهُ عنِ البشرِ جميعهمْ، وكانَ عليهِ الصّلاةُ والسّلامُ يقدِّمُ للبشرِ أنموذجاً يقتدى به في الأخلاقِ والتّسامحِ وقبول الحقِّ، وكانَ عليهِ الصّلاةُ والسّلامُ لا يردُّ سائلاً، وكانَ منْ أخلاقهِ عليهِ السّلامُ أنّهُ كانَ لا يرفضً هديّةً، وسنعرضُ حديثاً في قبولهِ عليهِ الصّلاةُ والسّلامُ للهديَّةِ، ورفضهِ للصّدقةِ.
لقدْ جاءَ الإسلامُ لينظّمَ حياةَ النّاسِ في المجتمعِ الإسلاميِّ، وقدْ سنَّ منَ الأحكامِ ما يبيِّنُ لهمْ شرائعَ دينهمْ في كلِّ مجالاتِ حياتهمْ، وقدْ كانَ للبيوعِ في الشّريعةِ الإسلاميّةِ أحكامها الّتي تهدفُ إلى تنظيمِ حياتهمْ الإقتصاديّةِ وبعدهمْ عنْ شبهةِ الحرامِ في البيعِ والشّراءِ، ومنْ أحكامِ البيوعِ حرمةٌ بيعِ الثّمرِ حتّى ينضجَ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لا بد من تكاتف المجتمعات وتعاونها، للحث على أداء الزكاة، وتحقيق الأهداف التي فرضت الزكاة من أجلها، فما مظاهر التعاون التي يمكن العمل بها في مجال الزكاة؟
ما زلنا في سنة النّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في أداءِ العبادات وتوضيحها لمنْ حولهُ منَ الصَّحابةِ الّذين بدورهمْ نقلوها لمنْ بعدهمْ عبرَ الحديث النّبويِّ الشَّريف، ونصلُ إلى الحديثِ في وضوئهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، وسنستعرضُ حدجيثاً في وضوئهِ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ ثلاثاً.
أباح الإسلام الكثير من المعاملات التي تعود بالمنفعة على الناس، منها ما يتضمن تقديم المنافع مقابل العوض، ومنها تقديم المنافع بدون عوض، كعقد الإعارة.
لا زلنا في صحيح الإمامِ محمّد بن إسماعيل البخاري رحمهُ الله، نستعرضُ احاديثَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في تعليمه للصَّحابة آدابَ الطَّهارةِ والوضوءِ والإستنجاءِ عند دخول بيتِ الخلاء، تعاليمٌ علَّمها عليهِ أفضلُ الصَّلاةِ والسّلامِ للصَّحابةِ لينقلوها منهجاً للمسلمينَ في كلِّ زمانٍ ومكانٍ، ونصلُ إلى سنَّةِ الوضوءِ مرَّةً واحدةً، نستعرضُ حديثاً في ذلكَ.
في بعض الأحيان يُقدم المقترِض هدية للمقرِض، وهذا جائز إذا لم تُصبح هذه عادة تجري في بعض المجتمعات، وبناءً على ذلك نستنتج أن القرض يكون على نوعان، القرض الحسن والقرض الذي جرّ منفعة.
ما هو طلاء الأظافر الحلال؟ وهو نوع من طلاء الأظافر يسمح للرطوبة بالتسرب عبر طبقة المنتج بحيث يصل الماء عند الوضوء إلى جميع أجزاء فراش الظفر. ولطالما كنت متشككًا فيما يسمونه "طلاء الأظافر الحلال".
لقد ورد ذكر نسب أخنوخ في العهد القديم في سفر التكوين في الإصحاح الخامس الفقرات من 18-25 منه، حيث جاء فيه ما يلي:
يستحب الإكثار من قراءة القرآن وتلاوته، قال تعالى مثنياً على من كان ذلك دأبه قال تعالى: ﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ یَتۡلُونَ كِتَـٰبَ ٱللَّهِ وَأَقَامُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنفَقُوا۟ مِمَّا رَزَقۡنَـٰهُمۡ سِرࣰّا وَعَلَانِیَةࣰ یَرۡجُونَ تِجَـٰرَةࣰ لَّن تَبُورَ﴾ صدق الله العظيم [فاطر ٢٩] وفي الصحيحين من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالاً فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها” رواه البخاري، ومسلم .
احداها: التحقيق، وهو إعطاء كل حرف حقه من إشباع المد، وتحقيق الهمزة، وإتمام الحركات، واعتماد الاظهار، والتشديدات، وبيان الحروف وتفكيكها، وإخراج بعضها من بعض، بالسكت والترتيل، والتؤدة، وملاحظة الجائز من الوقوف، بلا قصر، ولا اختلاس، ولا إسكان محرك ولا إدغامه، وهو يكون لرياضة الألسن وتقويم الألفاظ.
من الطبيعي عند نزول آدم عليه السلام أن يقوم ببعض الأعمال التي سوف تؤهلهُ للقيام بتلك المهمة التي من أجلها خلق الإنسان ومن أجلها أنزل على هذه الأرض
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد من الوصايا والفضائل التي كان يحث صحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
كلما قلبنا في النظر في سيرة العطرة والشمائل الكريمة للحبيب المصطفى سيدنا محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ نجد الكمال في أخلاقه عليه الصلاة والسلام،
لقد شاءت إرادة الله بأن يهبط آدم وزوجه إلى الأرض التي أعدت لهما ولذريتِهما من أجل تحقيق الخلافة التي من أجلها خُلق الإنسان،
قال تعالى في كتابه العزيز: "فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ ۖ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ"
لقد استعمل إبليس في إغواء آدم وزوجهِ جميع الأساليب المغرية، فلم يترك سبيلاً إلا ولجهُ، ولا باباً إلا طرقهُ، ولم يكن إغراء إبليس لآدم وزوجه على مرحلةٍ واحدة
قال الله تعالى: "فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَٰذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ
عندما أمر الله تعالى الملائكة بالسجود لآدم سجدوا كلهم إلا إبليس، فترتب على رفضه الطرد من الجنة، فقال تعالى: "فاخرج منها فإنك رجيم" الحجر:33.
جرت العديد من الغزوات والسرايا في عهد رسول الله محمد صلى الله وسلم، حيث كان لتلك الغزوات العديد من الأهداف، إلّا أن الهدف الأسمى منها هو نشر الدين الإسلامي، حيث أنه ومع نشر الدين الإسلامي سينتشر الأمن والأمان والسلام في مكة المكرمة وفي كل مكان. إلى جانب ذلك فقد كان أيضاً من هذه الأهداف هو […]