تعريف القصة
يعتبر تطبيق كليلة هديّة مجانية لكل متعلّم للغة العربية؛ فهو يهدف لتعلم اللغة العربية للمبتدئين من الصفر حتى الاحتراف ويُعتبر مدّرس شخصي
يعتبر تطبيق كليلة هديّة مجانية لكل متعلّم للغة العربية؛ فهو يهدف لتعلم اللغة العربية للمبتدئين من الصفر حتى الاحتراف ويُعتبر مدّرس شخصي
نُلاحظ بأنَّ الشاعر في العصر العباسي اتجه لأن يعمل على ترصيع المعاني المختلفة، ويعود السبب في هذا إلى طبيعة الحياة في العصر ذلك، حيث كان له الأثر البارز والكبير جداً وهذا فيما يخص نزوع الحساسية ذات الطابع الشعري إلى جانب التأنق وهذا في العبارات المستخدمة بالإضافة إلى التدقيق في المعاني المختلفة.
يعتبر النمط السردي أحد الأنماط التي تعتبر طريقة وأسلوب من خلالها يعرض الكاتب وهذا عن كافة الأحداث وهذا في النص الأدبي الذي عمد إلى كتابتها الأديب أو الكاتب، كما ويقوم الأديب من خلال هذا النوع من النمط بنقلها إلى المستقبلين القراء وهذا تبعاً إلى ترتيب أو تسلسل معين.
تعدّدت فنون النثر العربي في الأندلس، فتناول الأندلسيون ما كان معروفاً في المشرق من خطب ورسائل ومناظرات ومقامات، وزادوا عليها بعض ما أملته ظروف حياتهم وبيئاتهم، وقد شاع فيهم تصنيف كتب برامج العلماء، التي تضمنت ذكر شيوخهم ومروياتهم وإجازاتهم، وكان للكتاب مزية الجمع بين النثر والشعر والإجادة فيهما.
الأندلس والمغرب وشمالي إفريقية وصقلية الأندلس جزءان مترابطان من عالم واحد، كان يعرف في القديم عند المشارقة بالمغرب الإسلامي، وقد ظلا يتمثلان طوال العصور الوسطى حضارة واحدة مشتبكة العلاقات في السياسة والفكر والاجتماع، وفي العلاقات البشرية المستمرة من هجرة واختلاط وتزاوج.
من العسير تحديد أطوار الادب في عصر الدول امتتابعة بسنوات معينة، لتداخل بعضها ببعض، كما يمكن تحديد إطار هذا الموضوع بالحكم الذي ساد في كل حقبة من حقب ذلك العصر.
من الطبيعي أنْ يظل للرثاء منزلته السامية ف النفوس لانبثاقه من عاطفة الحزن الواري في كل زمان ومكان، عير أنْ فن الرثاء ارتقى في هذا العصر، واكتسب غنى وعمقاً، بفضل شعراء كبار أبدعوا فيه وفي سائر أغراض الشعر، وفي طيلة شعراء الرثاء أبو تمام الذي قيل عنه" مداحة نواحة"، ومن بعده ابن الرومي الذي عرف برثاء أولاده.
والأدب اصطلاحاً: هو الكلام الجميل الصادر عن العاطفة والمؤثر في النفوس، وللأدب عدّة أركان منها: العاطفة الصادقة، والأفكار الجليلة، والعبارات الجميلة، بالإضافة إلى الخيال الواسع.
كان الشعراء في العصر الجاهلي يفتخرون ويتغنون باتصافهم بالعدل والرحمة في قصائدهم، وهذه من صفات الأشراف عندهم.
كانت صفة الغدر والخيانة مرفوضة في الجاهلية وتعتبر من خوارم المروءة والرجولة، فإذا قام شخص بينهم بالغدر يفضحونه ويهجونه في أشعارهم حتى أنهم لا يتعاملون معه.
إن هدف المعارك على طول التاريخ كان الهدف منها الوصول إلى النصر على الأعداء، فهو الهدف الأول للمقاتلين في المعارك ويحرصون عليه.
الموضوعات الشعرية التي يشملها أسلوب الاستفهام كثيرة، ومنها نستنتج الكثير من المعاني والدلالات حسب السياق.
إن الشعر في العصر الجاهلي قد قدم لنا صور من حياتهم وأخلاقهم وصفاتهم، وأبرزها الشجاعة التي كانت من أسمى القيم.
برز الشعراء وامتازوا بفصاحتهم، ولكن هذه الفصاحة جنت عليهم وكانت سبب في موتهم، نتيجة هجائهم.
يرى الجاهليين المرأة بأنها ضعيفة وتحتاج إلى اهتمام وأمن يمنع سبيها وقد لجأ الجاهلي إلى الجمل الذي يساعده في الترحال فيوضّع على ظهره الهودج الذي تُحمل به الأنثى أثناء الرحيل.
صور الأديب الجاهلي النباتات المتوفرة في بيئته الصحراوية وعَمِد إلى توظيف الريح فهذه المشاهد ولكن بشكل محدود مقارنة مع وصف الحيوان ويرجع ذلك إلى قلة النبات في الصحراء.
ينتج عن الحروب إصابات للفرسان المقاتلين إما بسبب سيف أو رمح أثناء المعركة ولقد تم ذكر الألفاظ الدالة على الجروح في الشعر الجاهلي الذي أحاط بجميع جوانب الحياة في ذلك الوقت.
برز في الجاهلية العديد من الشعراء العاشِقين الذين أبدعوا في نسيج أروع الأبيات التي تعبر عن حبهم لمن أحبوا.
عج الأدب الجاهلي بالكثير من الحكمة حيث نراها متناثرة بشكل كبير في العديد من مقطوعات الشعراء الذين صدرت عنهم نتيجة الفطرة البسيطة.
عُرف امرؤ القيس أنه شخص محبًا للجمال والحسن لهذا نراه يبدع في الغزل ويتفرد فيه بأسلوب مميز لم يسبقه إليه أحد
يعتبر الوصف نمط أدبي يحول الواقع المادي إلى نتاج لغوي وقد تميز الأعشى فيه لإدراكه لقيمته وأهميته بتوصيل الأفكار والعواطف للمتلقي.
هو الأديب الحكيم زهير بن أبي سُلمى ربيعة المزني نشأ في عائلة شاعرة ورث عنها الأدب ويتميز برزانتِه وهدوئه ورجاحة عقله وكان يحرص على الصلح بين الناس.
اختلفت أشكال الحياة الاجتماعية والعمران في العصر الجاهلي؛ وبسبب الغزو لهم آنذاك فلقد تأثر العمران بذلك.
ومن المتعارف عليه أن هؤلاء الشعراء قد عاشوا في بيئات مختلفة، فمنم من كان يعيش في الحضر ومنهم من كانت حياته تتصف بالاستقرار والغنى وآخرون في الفقر وبيوت الشعر
إن الغربة في الشعر الجاهلي لها أشكال متعددة، ويتمثل الشكل الأول بالغربة الوجودية التي تتضمن النوع الإنساني بشكل عام أمام الزمان والمكان، فهما من يحدد الوجود للإنسان.
هناك أمور كثيرة تدفع إلى الإحساس بالاغتراب، ولقد وظف الشاعر الجاهلي هذا الشعور في الشعر؛ ليعبر عما في نفسه.
عرف الجاهليون أشكال كثيرة من الأبنية ومنها الأديرة وهي مساكن شُيدت من قبل النصارى لتكون مسكن لهم وقد ورد العديد منها في الشعر الجاهلي
المرأة تشارك الرجال في نظم الأشعار التي تعبر فيها عن مكنون نفسها، حيث نظمت في شعر الغزل وجاهرت به وتَطرقت إلى ذكر إسم محبوبها في أغلب الأشعار دون تردد
الكدية انتشرت في المجتمعات بسبب التفاوت الطبقي بين أفراد المجتمع حيث كان هناك طبقة الأغنياء، وطبقة الفقراء الذين توجهوا إلى الكدية بأسلوب ذليل وخضوع
للشعر صفات موسيقية قادمة من الوزن والقافية وقد اهتم أهل الشعر في العهد العباسي بالأوزان والقوافي، وقاموا على استحداث أوزان تتناسب مع الشعور العام وتتلاءم مع روح العصر