الشعر والشعراء

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة خذها وأنا ابن الأكوع

أما عن مناسبة قصيدة "خذها وأنا ابن الأكوع" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم بعد أن دخل إلى المدينة المنورة بعد صلح الحديبية، بعث بإبله مع غلامه رباح، وخرج مع رباح سلمة بن الأكوع، وكان مع سلمة فرس لطلحة بن بن عبيد الله يريدها أن ترعى مع الأبل.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وقد أكرمتكم وسكنت عنكم

أما عن مناسبة قصيدة "وقد أكرمتكم وسكنت عنكم" فيروى بأن الأوس والخزرج التقوا في يوم من الأيام في موضع يقال له معبس ومضرس، واقتتلوا قتالًا شديدًا، وانهزم في ذلك اليوم الأوس، ودخلوا بيوتهم والحصون، وكانت الهزيمة التي هزموها في ذلك اليوم هزيمة قبيحة لم يهزموا مثلها من قبل، ومن ثم ألحت عليهم الخزرج بالأذى والغارات.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة دعوت خليلي مسحلا ودعوا له

أما عن مناسبة قصيدة "دعوت خليلي مسحلا ودعوا له" فيروى بأن الشعراء في العصور القديمة قد اشتهروا بأن لهم شياطين تملي عليهم شعرهم،  وعلى سبيل الذكر لا الحصر فإن شيطان عمرو بن قطن يدعى جهنام، وشيطان عبيد بن الأبرص يدعى هبيد بن الصلادم.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وكسونا البيت الذي حرم الله

أما عن مناسبة قصيدة "وكسونا البيت الذي حرم الله" للتبع الحميري فيروى بأن تبان أسعد ملك اليمن هو من أتى إلى المدينة المنورة، وهو من ساف الحبرين من اليهود إلى اليمن، وهو من عمر البيت الحرام، وأول من كساه، وسبب كسوته لها أنه رأى في المنام بأنه يكسوها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أمرت بإيتاء اللجام فأبدعت

أما عن مناسبة قصيدة "أمرت بإيتاء اللجام فأبدعت" فيروى بأن الخيل كانت قديمًا وحش كباقي الوحوش، وعندنا أذن الله عز وجل لإبراهيم عليه السلام وابنه إسماعيل بأن يرفعا قواعد بيت الله الحرام قال لهما: إني معطيكما كنز ادخرته لكما.