قصة قصيدة لم ألق ذا شجن يبوح بحبه
هو أبو حفص عمر بن عبد العزيز الشطرنجي، من شعراء العصر العباسي، كان كثيرًَا ما يلعب الشطرنج، واشتهر بمدينته بشغفه وحبه لهذه اللعبة
هو أبو حفص عمر بن عبد العزيز الشطرنجي، من شعراء العصر العباسي، كان كثيرًَا ما يلعب الشطرنج، واشتهر بمدينته بشغفه وحبه لهذه اللعبة
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان يمنع حسن الفعل صاحبه" فيروى بأنه في يوم من الأيام بعث في طلب أخته علية بنت المهدي، وعندما وصلها بأن أخاها الخليفة يريدها، جهزت نفسها مسرعة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ما للمليحة لا تعود" فيروى بأن رجلًا يقال له سعيد بن مسعدة خرج في يوم من الأيام يطلب ضالة له، وبينما هو في الطريق مر على ديار بني عذرة، ونزل على ماء لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن أك حالكا فالمسك أحوى" فيروى بأن نصيب بن رباح أحب فتاة يقال لها زينب، وكان نصيب عبدًا، وبعد أن تشبب بها ووصل خبر ذلك إلى أبيها منعها عنه، وطلب هو وجماعة من مولاه أن يقوم ببيعه.
أما عن مناسبة قصيدة "دعت فوق أغصان من الايك موهنا" فيروى بأن مسعدة بن واثلة الصارمي قد اختلف مع عمه في يوم من الأيام، فرحل من عنده، ونزل على قوم من بني باهلة، واستأذنهم للإقامة عندهم.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيتك إن أزمعتم اليوم نية" فيروى بأن قوم مالك بن الحرث قد نزلوا في يوم من الأيام على مكان كثير العشب، وأقاموا هنالك، وكان بالقرب من المكان الذي نزل القوم عليه ماء يأخذون منها ماءهم.
أما عن مناسبة قصيدة "لعبد العزيز على عترته" فيروى بأن نصيب بن رباح كان في يوم من الأيام يرعى إبلًا لمولاه، وكان في نفس المرعى إبل لرجل يقال له صفوان، وكان عند صفوان ابنة يقال لها زينب.
أما عن مناسبة قصيدة "مثل الرزق الذي تطلبه" فيروى بأن ابن مرج الكحل كان من الناس الذين ينتمون إلى طبقة المجتمع المتدنية الدخل، وكان يخرج في كل يوم من بيته يطلب الرزق.
أما عن مناسبة قصيدة "ترفق أيها المولى عليهم" فيروى بأنه بعد أن صدر من بني كلاب ما يسيء لسيف الدولة الحمداني، وخوفهم من أن يعاقبهم على ما فعلوا، لم يكن منهم إلا ان يبعثوا بجماعة منهم إلى أبي الطيب المتنبي.
أما عن مناسبة قصيدة "أصبحت لا أرجو و لا أتقي" فيروى بأن ناصر الدولة أبي علي الحسن بن حمدان قد نزل عند جماعة من قواد الأتراك و أمراء مصر، وأقام عندهم، واتفق معهم على الإطاحة بالمستنصر باللّه في مصر.
أما عن مناسبة قصيدة "امّا و قد خيمت وسط الغاب" فيروى بأن عائلة المغربي كانوا مستمرين في المحاولة في الإيقاع بمنصور بن عبدون المسؤول عن الدواوين في مصر، فقد كانوا يحاولون أن يفسدوا رأي الحاكم به.
أما عن مناسبة قصيدة "ترك الناس في حيرة" فيروى بأنه كان هنالك جارية يقال لها ناعم، وفي يوم من الأيام سمع الخليفة المعتضد بخبر جمال هذه الجارية، فأرسل إلى مولاها يطلب منه شرائها.
أما عن مناسبة قصيدة "شهدت وبيت الله أنك طيب الثنايا" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزلت امرأة أعرابية على ديار بني عامر مع زوجها، وأخذ الاثنان يمشيان في سوق الحي، وبينما هما يسيران في السوق.
أما عن مناسبة قصيدة "أينجو بنو بدر بمقتل مالك" فيروى بأن مالك بن زهير، وهو أخو قيس بن مالك، متزوجًا من امرأة من بني فزارة، وكان مقيمًا عندهم، وفي يوم من الأيام بعث له أخاه بكتاب.
أما عن مناسبة قصيدة "أزميل اني ان أكن لك جازيا" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام زميل بن أم دينار الفزاري بقتل رجل يقال له ابن سالم بن دارة أحد بني عبد الله بن غطفان، واشتهر بين العرب بقتله له.
أما عن مناسبة قصيدة "أشاعر عبد الله إن كنت لائما" فيروى بأن كان في بني عكل شاعر محكم يقال له سويد بن كراع، وكان مقدمًا عند أهل قومه، وصاحب رأي سديد بينهم، وكان يسكن في المنطقة التي يعيش فيها قومه كل من قبيلة ضبة.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى آل يربوع وأفناء مالك" فيروى بأنه كان بين بني السيد وبني مالك بن ضبة وبين عدي بن عبد مناة ترام، يقال لها ذات الزجاج، وفي يوم رمي رجل يقال له عمرو بن حشفة فمات من فوره.
أما عن مناسبة قصيدة "لنا صاحب لا كليل اللسان" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي صديقًا يقال له الحارث بن خليد، وكان الحارث بن خليد أحد أشراف المدينة التي يعيش بها أبي الأسود.
أما عن مناسبة قصيدة "حسبت كتابي إذ أتاك تعرضا" فيروى بأن أبو الأسود الدؤلي بعث في يوم من الأيام بكتاب إلى الحصين بن أبي الحر العنبري، وهو جد عبيد الله بن الحسن القاضي، وإلى نعيم بن مسعود النهشلي.
أما عن مناسبة قصيدة "لم تر عيني مثل يوم دمقلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام سمح خليفة المسلمين عمر بن الخطاب رضي الله عنه لعمرو بن العاص بأن يفتح بلاد النوبة، فخرج عمرو بن العاص على رأس جيش من المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "بان الشباب وكل إلف بائن" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام مجموعة من الرجال من بني كنانة بقتل رجلين من بني سليم، فخرج منهم رجل يقال له نبيشة بن حبيب السلمي في جماعة من قومه.
أما عن مناسبة قصيدة "إني وقتلي سليكا ثم أعقله" فيروى بأن السليك بن عمير التميمي كان واحدًا من صعاليك العصر الجاهلي، وكانت أمه سوداء زنجيه، وقد نشأ عند أمه.
أما عن مناسبة قصيدة "علي سار للفلس" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم في العام التاسع للهجرة قد بعث سرية تتكون من مائة وخمسون رجلًا، وعلى رأسها علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لها لما أتتني تدلني" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان أبو نواس جالسًا في مجلسه، دخلت عليه إحدى نساء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "أكرم بولادة ذخرا لمدخر" فيروى بان ولادة بنت المستكفي بالله كانت فتاة شديدة الجمال، بشرتها بيضاء، وشعرها أحمر، وعينيها زرقاوين، وبعد أن توفي أبوها أقامت مجلسًا أدبيًا.
أما عن مناسبة قصيدة "إن أك قد أقصرت عن طول رحلة" فيروى بأن امرؤ القيس نزل في يوم من الأيام على قبيلة بكر بن وائل، وجلس في مجلس من مجالسهم.
أما عن مناسبة قصيدة "رضاك خير من الدنيا وما فيها" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل فتاة في السوق، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، فأغرم فيها، ووقع في عشقها.
أما عن مناسبة قصيدة "ما استمت أنثى نفسها في موطن" فيروى بأن عنترة بن شداد كان شاعرًا فارسًا شجاعًا لا يقبل على نفسه الدنيئة، فالجوع بالنسبة له أهون من أن يأكل طعامًا خبيثًا دنيئًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ما سرني أن فؤادي ولا " فيروى بأن حمنة بنت عبد الرحمن الهاشمي كانت من أغنى نساء بني هاشم، وكانت امرأة أديبة فصيحة اللسان وشاعرة، وكانت تحب الخليفة الخليفة المأمون حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا الحجيج إلى المشاعر أوجفوا" فيروى بأن جرير بن عطية كان قد اشتهر بالفصاحة وسرعة البديهة، وبسبب ذلك شهد له كافة العرب، واشتهر بين كافة القبائل التي تقطن في منطقة الجزيرة العربية.