قصة قصيدة يا سيدي وأمير الناس كلهم
أما عن مناسبة قصيدة "يا سيدي وأمير الناس كلهم" فيروى بأنه قي يوم من الأيام كان الخليفة العباسي المأمون أبو العباس عبد الله بن هارون الرشيد في مجلسه، وكان عنده كل من عبد الله بن طاهر.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سيدي وأمير الناس كلهم" فيروى بأنه قي يوم من الأيام كان الخليفة العباسي المأمون أبو العباس عبد الله بن هارون الرشيد في مجلسه، وكان عنده كل من عبد الله بن طاهر.
أما عن مناسبة قصيدة "لا تذكري مهري وما أطعمته" فيروى بأن عنترة بن شداد كان كلما أراد أن يقابل عبلة، خرج على ظهر فرسه، وتوجه إلى مكان اللقاء، وكان ينتظرها، وعندما تأتي وتطلب منه أن يسقيها الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني سيد الحيين منا" فيروى بأن حربًا كبيرة وقعت بين كل من قبيلة قضاعة وقبيلة طيء، وشارك في هذه الحرب قبيلة بني ربيعة، وكان عندهم فارس يقال له البراق، وكان البراق واحدًا من أفضل فرسانهم.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن غرابا عك عك" فيروى بأنه في عصر الجاهلية كان هنالك قبيلة من قبائل اليمن، وكان اسم هذه القبيلة قبيلة عك، وكان أهل هذه القبيلة يتوجهون إلى الحج في كل عام، ولكن قبل أن يتوجهوا إلى مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "سرى ليلا خيال من سليمى" فيروى بأن المرقش الأكبر أحب ابنة عمه، وقرر أن يذهب إلى بيت عمه ويطلبها للزواج، وبالفعل توجه إلى بيت عمه، وطلبها للزواج منه، ولكن عمه رفض أن يزوجه إياها.
أما عن مناسبة قصيدة "قتلنا بعبد الله خير لدانه" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج دريد بن معاوية "الصمة" لكي يغير على إبل تعود إلى قبيلتي عبس وفزارة، وكان معه في هذه الغزوة أخيه عبد الله.
أما عن مناسبة قصيدة "ربما يخفى على مثلك أن الفقر مر المذاق" فيروى بأنه كان هنالك امرأة في العصر الأموي، وكانت هذه الامرأة تعيش مع زوجها وأطفاها، وكان زوجها ميسور الحال، ولكن وفي يوم ضاقت عليه الأحوال.
أما عن مناسبة قصيدة "تغير الرسم من سلمى بأحفار" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة عبد الملك بن مروان في مجلسه على سرير له، وكان عنده في المجلس رجل يقال له محمد بن يوسف الثقفي.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان حي وائلا من التلف" فيروى بأن أبو محرز خلف بن حيان الأحمر كان واحدًا من كبار العلماء في مدينة البصرة في العراق، وقد كان من اللغويين البارعين.
أما عن مناسبة قصيدة "مولاي يعجب كيف لم تتقنعي" فيروى بأن كسرى غضب في يوم من الأيام على وزيره بزرجمهر، فقرر أن يعدمه، وعندما أتى يوم تنفيذ حكم الإعدام على الوزير.
أما عن مناسبة قصيدة "ثوى بمكة بضع عشرة حجة" فيروى بأنه عندما أذن الله للرسول بالهجرة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وخرج من مكة، ووصل خبر لك إلى الأنصار من أهل المدينة، أصبحوا يخرجون كل يوم إلى منطقة يقال لها الحرة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سعاد الفؤاد بنت آثال" فيروى بأنه عندما توفي رسول الله صل الله عليه وسلم، افترق المسلمون إلى طوائف، فكان منهم من بقي على دينه وكأن شيئًا لم يكن، وكان منهم من يقول بأنه إن كان محمد كما قال نبيًا.
أما عن مناسبة قصيدة "والله لن يصلوا إليك بجمعهم" فيروى بأنه عندما رأى كبار قريش بأن أمر رسول الله صل الله عليه وسلم قد عظم وقوي، وعندما رأوا ما فعل عمه أبو طالب، خرجوا إليه، وأخذوا معه غلامًا من قريش يقال له عمارة بن الوليد.
أما عن مناسبة قصيدة "يا يوم حطين والأبطال عابسة" فيروى بأن صلاح الدين الأيوبي وقبل أيام من أن يخوض معركة حطين قام باستدعاء رئيس الشرطة في مدينة دمشق في سوريا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من أحس بإبني اللذين هما" فيروى بأنه في يوم من الأيام وصل الخبر إلى الخليفة علي بن أبي طالب بأن بسر بن أرطأة قام بقتل عبد الرحمن وأخاه قثم، وهما ابنا عبد الله بن العباس.
أما عن مناسبة قصيدة "تغيبت في منزلي برهة" فيروى بأن أبو العلاء المعري جلس في بيته لا يخرج منه لمدة تسعة وأربعون عامًا، فقد أمضى الشيخ الكفيف ما يقرب النصف قرن في بيته الواقع في معرة النعمان
أما عن مناسبة قصيدة "يا خير أسرته وإن رغموا" فيروى بأن الحسين بن الضحاك ترك البصرة، وتوجه إلى بغداد، وكان ذلك في عصر الخليفة العباسي محمد الأمين، وكان الحسين رجلًا ظريفًا، حسن العشرة.
أما عن مناسبة قصيدة "إن على أهل اللواء حقا" فيروى بأنه في معركة أحد، وعندما ابتدأت المعركة، واشتد القتال ما بين جيوش المسلمين وجيوش كفار قريش، وأصبحت القتال على أشده في كل زاوية من زوايا الميدان.
أما عن مناسبة قصيدة "تقول ودقت صدرها بيمينها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الهذلول بن كعب العنبري جالسًا في بيته، وإذ برجل يدق عليه باب بيته، فخرج لكي يرى من على الباب، فوجد بأنه صديق له.
أما عن مناسبة قصيدة "لأم الأرض ويل ما أجنت" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام بسطام بن قيس بن مسعود بغزو قبيلة بني ضبة، وكان معه في هذه الغزوة أخاه السليل بن قيس، ورجل من بني أسد يسمى نقيد.
أما عن مناسبة قصيدة "إنها محنة الكرام إذا ما" فيروى بأن سهل السرخسي والد الفضل كان له اتصال بسلام بن الفرج، وهو أحد موالي يحيى بن خالد البرمكي وكان ذلك في فترة خلافة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "رحن في الوشي وأصبحن" فيروى بأن الخليفة العباسي المهدي أبو عبد الله محمد بن عبد الله قد قرر أن يزيح ابنه الهادي عن ولاية عهده، ويعطيها لهارون الرشيد، فبعث إلى ابنه لكي يأتي إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "بلغ المشارق والمغارب يبتغي" فيروى بأن ذو القرنين والذي يقال بأن اسمه الصعب بن شمر، كان عبدًا صالحًا يؤمن بالله العظيم وباليوم الآخر، وقد مكن الله تعالى له في الأرض.
أما عن مناسبة قصيدة "ما كل يوم ينال المرء ما طلبا" فيروى بأن سلالة ملوك قحطان ابتدأت من الملك قحطان، وبعد أن توفي استلم الملك ابنه الملك يعرب بن قحطان، ويقال بأن يعرب هو أول من نطق بالعربية.
أما عن مناسبة قصيدة "كأن غلامي إذ علا حال متنه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر امرؤ القيس أن يخرج إلى الصيد، هو وجماعة من رفاقه، فخطط الجمع للخروج، وبالفعل خرج الرفاق في اليوم التالي إلى الصحراء.
أما عن مناسبة قصيدة "قل لابن ملجم والأقدار غالبة" فيروى بأن الحسن بن علي بن أبي طالب خرج في اليوم الذي يسبق يوم مقتل أباه علي بن أبي طالب إلى باحة البيت، وكان الخليفة يصلي في مسجد البيت.
وهو ذلك النوع من الشعر الذي تم القول به وهذا قبل ظهور الإسلام، ومن بين أبرز الشعراء الذين كتبوا بهذا النوع من الشعر هم الشعراء الذين كتبوا المعلَّقات إلى جانب كافة العلماء وكذلك الرواة الذين تناولوا مادة الشعر الجاهلي أيضاً.
تمتع الشعر السياسي في عهد وعصر بني أمية بالعديد من المميزات والخصائص التي تفرَّد بها، وهذا بالطبع يعود إلى الشاعر الذي عمد إلى كتابة شعره تبعاً لهذا النوع من الشعر، حيث أنَّ الشعراء السياسيون فقد كتبوا العديد من القصائد الشعرية التي من خلالها يمتدحون كل فرد يُناصر آرائهم.
أفسح المذهب الرمزي في الأدب المجال الواسع من باب الغموض وهذا بالنسبة للمتلقي القارئ، حيث أنَّ ذلك الغموض الذي قام الشاعر أو الأديب بشكل عام بإبرازه، وهو من أهم وأبرز ما ينفرد به على اعتبار أنَّه فناً أدبياً واسعاً، وليس من الفنون الكاملة والمبتذلة، حيث أنَّ الرمز في الأدب على اختلاف أنواعه قد اكتسب العديد من الوظائف المختلفة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من يجيب العبد قبل سؤاله" فيروى بأنه في ليلة من الليالي كان الإمام مالك ين دينار يسير في طرقات مدينة البصرة، وبينما هو في مسيره، وجد أحد الرجال مستلقيًا على ظهره.