قصة قصيدة لعبد العزيز على عترته
أما عن مناسبة قصيدة "لعبد العزيز على عترته" فيروى بأن نصيب بن رباح كان في يوم من الأيام يرعى إبلًا لمولاه، وكان في نفس المرعى إبل لرجل يقال له صفوان، وكان عند صفوان ابنة يقال لها زينب.
أما عن مناسبة قصيدة "لعبد العزيز على عترته" فيروى بأن نصيب بن رباح كان في يوم من الأيام يرعى إبلًا لمولاه، وكان في نفس المرعى إبل لرجل يقال له صفوان، وكان عند صفوان ابنة يقال لها زينب.
أما عن مناسبة قصيدة "مثل الرزق الذي تطلبه" فيروى بأن ابن مرج الكحل كان من الناس الذين ينتمون إلى طبقة المجتمع المتدنية الدخل، وكان يخرج في كل يوم من بيته يطلب الرزق.
أما عن مناسبة قصيدة "أحن إذا رأيت جمال سعدى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عمر بن أبي ربيعة يسير على بغلة في السوق، وبينما هو في مسيره رأى امرأة يقال لها ليلى بنت الحارث بن عوف المري.
أما عن مناسبة قصيدة "ينام من شاء على غفلة" فيروى بأن رجلًا في البصرة يقال له عبد الواحد بن زيد قام في يوم من الأيام يريد أن يقوم الليل، ولكنه عندما وقف على قدمه، أحس بألم شديد فيها، فلم يتمكن من الوقوف عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "قصة قصيدة يا برق حي إِذا مررت بِعزتا" فيروى بأن محمد بن نصر الله بن مكارم بن الحسن بن عنين، كان واحدًا من أعظم شعراء عصره، وأكثرهم اتقانًا للشعر، ويروى بأنه كان كثير الهجاء.
أما عن مناسبة قصيدة "أسأل يا زرقاء" فيروى بأنه كان هنالك في اليمامة امرأة يقال لها زرقاء اليمامة، وكانت زرقاء تبصر الشعرة البيضاء في اللبن وترى الشخص من على مسير يوم وليلة، وكانت اليمامة مدينة جميلة.
أما عن مناسبة قصيدة "أطلت شمس محمود" فيروى بأن السلطان يمين الدولة محمود الغزنوي كان حاكم الدولة الغزنوية في الفترة ما بين عام تسعمائة وثمانية وتسعون ميلادي، وعام ألف وثلاثون ميلادي، وكان ذلك في فترة الخلافة العباسية.
أما عن مناسبة قصيدة "تفاحة جرحت بالثغر من فمها" فيروى بأنه في يوم من الأيام بعث الخليفة العباسي المتوكل في طلب الشاعر علي بن الجهم، فذهب رجل من رجاله إلى بيت علي بن الجهم.
أما عن مناسبة قصيدة "لم تر عيني مثل يوم دمقلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام سمح خليفة المسلمين عمر بن الخطاب رضي الله عنه لعمرو بن العاص بأن يفتح بلاد النوبة، فخرج عمرو بن العاص على رأس جيش من المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيذه بالله ذي الجلال" فيروى بأن أهل قريش كانوا إذا أصاب أحد منهم مخاصمة، خرج هو وكل عائلته إلى موضع خارج مكة المكرمة، وبقوا هنالك حتى يموتوا.
أما عن مناسبة قصيدة "لم تصبر لنا غطفان لما" فيروى بأن جميع بني بغيض خرجوا من تهامة، وبينما هم في مسيرهم قامت إحدى قبائل مذحج وهي قبيلة صداء بالتعرض لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ما استمت أنثى نفسها في موطن" فيروى بأن عنترة بن شداد كان شاعرًا فارسًا شجاعًا لا يقبل على نفسه الدنيئة، فالجوع بالنسبة له أهون من أن يأكل طعامًا خبيثًا دنيئًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا غزوة ما غزونا غير خائبة" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى إلى رسول الله صل الله عليه وسلم وفد من الأزد، وكان من بينهم رجل يقال له صرد بن عبد الله الأزدي.
أما عن مناسبة قصيدة "أمرتك يوم ذي صنعاء أمرا" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى إلى رسول الله صل الله عليه وسلم وفد من بني زبيد، وكان من بينهم رجل يقال له عمرو بن معد يكرب.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا من مبلغ النعمان عني" فيروى بأنه عدي بن زيد كان يجيد اللغة العربية واللغة الفارسية، وبسبب ذلك أصبح ترجمانًا عند ملك الفرس، وأصبح مقربًا منه، وكان يثق فيه، ويثق في رأيه.
أما عن مناسبة قصيدة "جعلت لعراف اليمامة حكمه" فيروى بأن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه استعمل الصحابي النعمان بن البشير، لكي يقوم بجمع صدقات كل من بني عذرة، وبني سلامان.
أما عن مناسبة قصيدة "ترك الناس في حيرة" فيروى بأنه كان هنالك جارية يقال لها ناعم، وفي يوم من الأيام سمع الخليفة المعتضد بخبر جمال هذه الجارية، فأرسل إلى مولاها يطلب منه شرائها.
أما عن مناسبة قصيدة "شهدت وبيت الله أنك طيب الثنايا" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزلت امرأة أعرابية على ديار بني عامر مع زوجها، وأخذ الاثنان يمشيان في سوق الحي، وبينما هما يسيران في السوق.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا قل لحي أوطـئوا بالسنابك" فيروى بأن مالك بن نويرة التميمي كان من الفرسان الذين اشتهروا بالشجاعة، وكان كل أهل قومه يطيعونه، وكان بسبب ذلك يرى بأنه أفضل من سواه، وكان يقال له الجفول.
أما عن مناسبة قصيدة "وهل أنا إلا واحد من ربيعة " فيروى بأن ليلى بنت لكيز بن مرة كانت من أجمل فتيات العرب في زمانها، وأحسنهن خصالًا، فقد كانت آية من آيات الجمال، خلقها تام، من أكثر الفتيات أدبًا، ذات عقل رزين.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا الحجيج إلى المشاعر أوجفوا" فيروى بأن جرير بن عطية كان قد اشتهر بالفصاحة وسرعة البديهة، وبسبب ذلك شهد له كافة العرب، واشتهر بين كافة القبائل التي تقطن في منطقة الجزيرة العربية.
أما عن مناسبة قصيدة "أمير المؤمنين إليك خضنا" فيروى بأن منصور النمري كان يسكن في الشام، وكان مقربًا من البرامكة، وفي يوم من الأيام كتب إليهم أن يذكروه عند أمير المؤمنين الخليفة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "لما رأيت الديار قد درست" فيروى بأن الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يحب الجواري، ويتعلق بهن، وكان من بين الجواري اللواتي عشقهن الخليفة، جارية يقال لها ماردة.
أما عن مناسبة قصيدة "لو قيل للعباس يا ابن محمد" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام ربيعة الرقي بمدح بمدح العباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب بقصيدة قال فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "وما أحببت أرضكم ولكن" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان قيس بن الملوح في زيارة إلى قوم بني كعب، وكان الغرض من تلك الزيارة قضاء بعض حوائجه.
أما عن مناسبة قصيدة "أبعد أخي تلذ الغمض عيني" فيروى بأنه في واقعة أجنادين التي حدثت بين المسلمين والروم، وكان قائد المسلمين في تلك الواقعة خالد بن الوليد، وقائد الروم كان هرقل.
أما عن مناسبة قصيدة "جسد ناحل ودمع يفيض" فيروى بأنه في يوم من الأيام صعد رجل يقال له عبد الأعلى بن علي على جبل يقال له جبل لبنان، وكان غرضه من الصعود إلى هذا الجبل أن يبحث عن أحد يتأدب منه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جن ليلى فاضت العين أدمعا" فيروى بأن عمرو بن الكعب بن النعمان بن ماء السماء كان ما زال صغيرًا عندما مات أبوه، فكفله جده، ولكنه عندما زهد في الملك ضاع أمر عمرو.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ما للمليحة لا تعود" فيروى بأن رجلًا يقال له سعيد بن مسعدة خرج في يوم من الأيام يطلب ضالة له، وبينما هو في الطريق مر على ديار بني عذرة، ونزل على ماء لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "علامة ذل الهوى" فيروى بان رجلًا يقال له العتبي في مجلس، وكان في هذا المجلس عدد من العشاق والأدباء، وكان الجميع يتذاكرون في العشق، وفي أخبار العاشقين.