ما لا تعرف عن قصة قصيدة - الموت اضطرار
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
وهو خليل بن محمد بن عرفات الهنداوي، الأديب والكاتب والمؤلف والروائي العربي والشاعر الذي عمل على إثراء الساحة الشعرية بالكثير من العلم والمعرفة والثقافة الأدبية على حدٍ سواء، ويرجع أصله إلى الجمهورية العربية اللبنانية.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
عملت الأديبة والمؤلفة والكاتبة القصصية الشهيرة العربية ندى الدانا على إثراء وزيادة الساحة الشعرية بالكثير من العلم والمعرفة والثاقفة على حدٍ سواء، حيث كانت الشاعرة ندى الدانا من الأصول السورية بالتحديد من مدينة حلب.
وأما عن مناسبة قصيدة " ﺃﻳﺎ ﻫﺠﺮ ﻟﻴﻠﻰ ﻗﺪ ﺑﻠﻐﺖ ﺑﻲ ﺍﻟﻤﺪﻯ " فيروى أن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى، من شدة حبه لها ورفض أهلها تزويجها له، قد هام في الصحراء.
وأما عن مناسبة قصيدة " ألا يا غراب البين هيجت لوعتي " فيروى بأن الملوح قد خرج في يوم وكان معه المجنون قيس بن الملوح، وكان ذلك قبل أن يذيع خبره في الديار.
أما عن مناسبة قصيدة " ألا إِن ليلى العامرية أَصبحت " فيروى بأن قيس بن الملوح بعدما إشتهر حبه لليلى، وذاع صيت حبهما، ذهب لكي يخطبها من أبيها، ولكنه رفض.
أما عن مناسبة قصيدة " ألا ليت شعري والخطوب كثيرة " خرج رجل من نجد إلى بلاد الشام في طلب إبل له، وفي طريقه مرّ بديار بني عامر، وبقي عندهم لبرهة من الزمن.
وأما عن مناسبة قصيدة " لقد هم قيس أن يزج بنفسه " فيروى بأن رجلًا خرج في يوم، ووصل إلى منطقة تدعى "بئر ميمون"، وإذ بقوم في أسفل الجبل يحاولون منع فتى
وأما عن مناسبة قصيدة " يا رب إنك ذو من ومغفرة " فقد كان قيس بن الملوح يحب ليلى العامرية حبًا كبيرًا أوصله لدرجة الجنون
جريت أحداث هذه القصيدة في عام "1260" في مجلس الخليفة هارون الرشيد فكان جالسًا معه مجموعة من الشعراء العباسسين.
أما عن مناسبة قصيدة " مضى زمن والناس يستشفعون بي" فيروى بأن قيس إبن الملوح والكنى بمجنون ليلى عندما كان صغيرًا
أما عن الأصمعي فهو عبد الملك بن قريب بن عبد الملك بن علي بن أصمع الباهلي، ولد عام مائة وواحد وعشرون للهجرة في البصرة، وتوفي عام مئتان وستة عشر للهجرة، كان يسافر كثيرًا.
إمتاز الشعر العربي بأنه لايأتي من دون حادث أو مناسبة، فهو يعبر عما يشعر به الشاعر نتيجة حدث معين، فلا يكون الوصف الشعري إلا بعد أن يشاهد الشاعر أو يستمع فيقع ما يشاهده أو يسمعه في خاطره.
وأما عن مناسبة قصيدة " يَقولُ لِيَ الواشونَ لَيلى قَصيرَةٌ " فيروى بأن قيس بن الملوح قد خرج في يوم إلى الصحراء وأطال البقاء فيها، فخرج أبوه وإخوته وساروا إلى الصحراء لكي يعيدوه إلى منزله وأهل بيته.
وأما عن مناسبة قصيدة " تُرَوَّح سالِماً يا شِبهَ لَيلى " فيروى بأن كثير بن عبد الرحمن قد دخل إلى مجلس عبد الملك بن مروان، وبعد أن جلس.
أمَّأ عن قصة قصيدة "إنما التهنئات للأكفاء" يحكى أن أبا الطيب قد دخل على ابن الفرات فكان عنده مجموعة من الشعراء والأدباء واللغويين ومنهم عالم اللغوي "أبو علي الامدي" فرحب الوزير ابن الفرات بالمتنبي.
أما عن الفرزدق فهو همام بن غالب بن صعصعة التميمي ولد في كامة عام ثمانية وثلاثون للهجرة وتوفي عام مائة وأربعة عشر للهجرة وهو شاعر من الشعراء الأمويين عاش في البصرة
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أقمت بأرض مصر فلا ورائي" عندما أقام أبو الطيب المتنبي في مصر عند كافورالإخشيدي بعد أن هجر سيف الدولة في حلب.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أيا أم الأسير سقاك غيث" التي يرثي فيها أمه عندما وصله خبر وفاتها، فوصف طول معاناتها وحسرتها وهو بعيد عنها.
وأما عن مناسبة قصيدة " صحا من بعد سكرته فؤادي " فيروى بأنه وبينما كان عنترة بن الشداد مغيرًا على قبيلتي خثعم وكندة قام بكتابة هذه القصيدة عنترة هذه القصيدة التي تعبر عن همومه
أما عن أبو الأسود الدؤلي: فهو ظالم بن عمرو بن سفيان الدؤلي ولد عام ستة عشر قبل الهجرة وتوفي عام تسعة وستون للهجرة، ويعّد أبو الأسود الدؤلي من كبار التابعين
أمَّا عن التعريف بشتعر هذه القصيدة فهو محمد بن عبد الملك بن زهر الإبادي يكنى "أبو بكر"، يعد نابغة مو نوابغ الأدب والطب في الأندلس، فقد خدم دولة الملثمين ودولة الموحدين.
أمَّا عن زهير بن أبي سلمة: فهو زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المزني ولد عام خمسمائة وعشرون ميلادية وتوفي عام ستمائة وتسعة ميلادية، وهو من مضر
قبل ما يقارب الأربعين عامًا كان هنالك ملتقي للشعر العربي في بغداد، وكان كبار الشعراء حاضرون، وبعد أن ألقى الكثير من الشعراء قصائدهم بدأ الجمهور بالتململ والتثاءب
و أما عن مناسبة قصيدة " دَعوني دَعوني قَد أَطَلتُم عَذابِيا" فيروى بأن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى كان يحب أن يجلس في مكان يدعى الواديين، وكان يجلس بينهما، ويخلو بنفسه.
أما عن قيس بن الملوح فهو شاعرًا وأديبًا عربيًا، ولد في نجد بشبه الجزيرة العربية عام ستمائة و خمسة و أربعون، قد عاش قيس بن الملوح بمنطقة "بني عامر" بالتحديد في وادٍ كان يُعرف بين الناس بوادي الحجاز.
وأما عن مناسبة قصيدة " أَلا أَيُّها القَومُ الَّذينَ وَشَوا بِنا " فيروى بأن جماعة من بني أسد قد خرجوا إلى بلاد الشام للتجارة، وبينما هم هنالك إلتقوا بقيس بن الملوح، فقالوا له: ياقيس، لما منع أبو ليلى إبنته عنك؟.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أتفنى ابتسامات تلك الجفون" فيروى أن الشاعر أبو قاسم الشابي خرج في ليلة من اليالي الصيفية المظلمة من قريته إلى مكان فيه سكون، فأخذ يمشي.