قصة قصيدة لله عتاب بن مية إذا رأى
أما عن مناسبة قصيدة "لله عتاب بن مية إذا رأى" فيروى بأن بسطام بن قيس والحوفزان بن شريك ومفرق بن عمرو خرجوا في يوم من الأيام ومعهم جمع من بني شيبان للإغارة على بني تميم، وعندما وصلوا إلى بلادهم أغاروا على بني ثعلبة.
أما عن مناسبة قصيدة "لله عتاب بن مية إذا رأى" فيروى بأن بسطام بن قيس والحوفزان بن شريك ومفرق بن عمرو خرجوا في يوم من الأيام ومعهم جمع من بني شيبان للإغارة على بني تميم، وعندما وصلوا إلى بلادهم أغاروا على بني ثعلبة.
غزا قتيبة بن مسلم بخارى، وقاتل الأتراك قبل أن يدخل إليها يومين وليلتين، وتمكن من الانتصار عليهم، ومن ثم دخل إليها وقاتل ملكها، ولكنه لم يتمكن من الانتصار عليه، فعاد إلى المرو، وعندها بعث إليه الحجاج يلومه، ويأمره أن يعود إليها، ويقاتل ملكها مرة أخرى.
كان بنو قحطان في رخاء من أمرهم، فحسدهم قوم عاد على ما هم فيه، وقرروا قتالهم، ولكنهم أرادوا أن يخدعوهم، فأوحى الله إلى هود بأنهم يريدون أن يخدعوه، وعندما قاتلوهم كانوا جاهزين لقتالهم، واقتتلوا، وتمكن بنو قحطان من هزيمة قوم عاد.
أما عن مناسبة قصيدة "فأجهشت للنوباذ حين رأيته" لحادٍ كان مع الخليفة المعتضد بالله فيروى بأن الخليفة أبي العباس المعتضد بالله قام في يوم من الأيام بقتل رجل من أمراء الزنج يقال له سلمة، وكان هذا الرجل قد لجأ إليه، واستأمنه على نفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "والله ما حدثت قائد جحفل" للأقيشر الأسدي فيروى بأن مصعب بن الزبير بقي أميرًا حتى سار إليه الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان وقاتله، وعندما رأى أهل العراق بأنه مهزوم لا محالة أسلموه وتفرقوا عنه.
كان عمرو بن معد يكرب من شجعان العرب، ولكنه على الرغم من قوته وشجاعته فقد كان يحترم الفرسان الآخرين، وقد اشترك في العديد من الحروب، ومنها معركة نهاوند التي ظفر فيها في الشهادة في سبيل الله.
هرب ابن الأشعث إلى بلاد الترك، فبعث الحجاج إلى ملكهم مهددًا إياه بالقتال إن لم يبعث له ابن الأشعث، فأرسله إليه ومعه اثنان من أقربائه، وفي الطريق صعد ابن الأشعث إلى قمة قصر، ورمى بنفسه، فقطعوا رأسه وبعثوه إلى الحجاج، فأرسله إلى عبد الملك، الذي أرسله إلى عبد العزيز في مصر.
تقاتل بنو يربوع مع بني بكر بن وائل ومن معهم من الفرس، فانتصر بنو يربوع، وقتلوا من بني بكر عددًا كبيرًا، وأسروا عددًا من قادتهم، وهرب سيد بني شيبان.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن نلق في تطوافنا والتماسنا" لحسان بن ثابت فيروى بأن أبا سفيان بن حرب أقبل من الشام ومعه قافة قريش، وكان معه ثلاثون أو أربعون رجلًا يحمون هذه القافلة، فخرج رسول الله صل الله عليه وسلم ومعه ثلاث وثلاثون رجلًا من من المهاجرين.
عندما رأى معاوية بن أبي سفيان قتال الأنصار له، جمع اثنان من رجالهم، وهددهم، فرد عليه أحدهم، وعندما وصل خبر ذلك إلى الأنصار، خطب فيهم قيس بن سعد الأنصاري، وحثهم على قتال معاوية بن أبي سفيان.
حث قيس بن سعد بن عبادة الخليفة علي بن أبي طالب على قتال معاوية بن أبي سفيان، فأخرجه إلى الكوفة، لكي يطلب النصرة من أهلها، فخرج، وطلب منهم النصرة فنصروه، فأنشد في ذلك شعرًا
دخل كثير عزة إلى الخليفة في يوم، وكان في طريقه لقتال مصعب بن الزبير، فسأله الخليفة عن شعر تذكره له، وأخبره بأنه إن عرف ما هو له مايريد، فأخبره الشعر وأصاب، فأعطاه ما يريد، ومن ثم خرج إلى العراق.
قام أبو جدابة بنصرة بني شيبان في قتالهم ضد الفرس، وقاتل منصور قائد جيوش كسرى،" فغضبت منه أمه بسبب ذلك، وأنشدت قصيدة في ذلك.
بعد أن قام كسرى بقتل النعمان بن المنذر، وهربت ابنته هند، ألحق بها كسرى جنوده، فاستجارت بالقبائل العربية، ولكن أحدًا لم يجرها، فاستجارت بقوم بني شيبان، وأجارها عمرو بن ثعلبة الشيباني.
أما عن مناسبة قصيدة "فللّه عينا من رأى من عصابة" فيروى بأن بنو بكر بن عبد مناة كانوا يبغضون قريش، وكان سبب ذلك أن قصي بن كلاب كان قد أخرجهم من مكة المكرمة مع من أخرج من قبائل خزاعة حينما قسمها رباعًا وخططًا بين قبائل قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "يا لهف نفسي قتلت ربيعه" لعلي بن أبي طالب فيروى بأنه عندما اقتربت عائشة رضي الله عنها ومعها طلحة والزبير من البصرة بعث لهم عامل البصرة عثمان بن حنيف رجل يقال له عمران بن حصين يسألهم عن سبب قدومهم إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى كم أخفي الوجد والدمع بائح" فيروى بأن داود بن عيسى عندما توفي والده في عام خمسمائة وسبعون للهجرة، وبعد أقل من عام من بعد ذلك أصبح هو أمير مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "أمكتوم عيني لا تمل من البكا" فيروى بأن الخليفة عبد الملك بن مروان بعث في يوم من الأيام بكتاب إلى الحجاج بن يوسف الثقفي، وطلب منه في هذا الكتاب أن يبعث له بثلاث جواري، على أن يكنّ مولدات أبكارًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا حسن الوجه سيء الأدب" فيروى بأنه الجارية فضل كانت كثيرًا ما تقول الشعر في سعيد بن حميد، كما كان هو أيضًا يقول الشعر فيها، وكانا كلما اشتاقا لبعضهما البعض أسرعا بكتابة أبيات رقيقة من الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "أنظر إلى السحر يجري في لواحظه" فيروى بأن النحوي أبو عبد الله إبراهيم بن محمد بن عرفة في يوم من الأيام قرر زيارة صديق له يقال له محمد بن داود الأصبهاني.
أما عن مناسبة قصيدة "وقائل لست بالمحب ولو" فيروى بأن الخليفة المأمون دخل في يوم من الأيام على إبراهيم بن المهدي، وجلس معه، وأخذ يتحدث إليه، وبينما هما يتحدثان قال الخليفة لإبراهيم: بالله يا عم، هل وقعت في العشق من قبل قط؟، فقال له إبراهيم: نعم والله يا أمير المؤمنين.
أما عن مناسبة قصيدة "بنا من جوى الأحزان والحب لوعة" فيروى بأن عروة بن حزام كان يحب ابنة عم له يقال لها عفراء، وكان عروة يعشق عفراء، ويهيم بها، وكان عروة قد نشأ معها في بيت واحد، لأن أباه توفي وهو ما يزال غلامًا صغيرًا.
بعث جبران خليل جبران رسالة يبين له فيها سبب كتابته قصيدة المواكب، التي بين فيها العديد من القضايا مثل الخير والشر والحب والسعادة.
رأى مسعود المازني فتاة من أهل حيه يقال لها جمل، ووقع في حبها، وبعد فترة انتقل أهلها من الحي، فأصابه حزن عليها، وأنشد شعرًا، وبعد مدة تزوجت من رجل من قومها، وعندما وصل الخبر إلى مسعود أنشد شعرًا في ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "تبدى في قميص الورد يسعى" فيروى بأنه في يوم كان أبو نواس وأبو العتاهية ودعبل قد اجتمعوا في مجلس، وبقوا فيه ثلاثة أيام، فلما أتى اليوم الرابع قرروا الذهاب إلى منازلهم.
أما عن قصة فصيدة "سأترك ماءكم من غير ورد" فيروى بأن أحد الملوك كان يتمشى في قصره فرأى فتاة جميلة، فسأل أحد جواريه عنها وقال: لمن هذه الفتاة؟، فقالت له: هذه زوجة غلامك فيروز، فذهب الملك واستدعاه.
أما عن مناسبة "قولي لطيفك ينثني" فيروى بأن أمير المؤمنين هارون الرشيد كان في يوم خارج مع حاشيته، وكان منهم رجلًا يدعى جعفر البرمكي، فمروا يمجموعة من الفتيات، على البحيرة يجمعن الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "وﺍﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ الغمد ﻻ ﺗﺨشى مضاربه" فيروى بأن إدريس جماع قد فقد عقله في آخر أيام عمره وأدخل إلى مستشفى المجانين، وعنها قرر أهله أن يقوموا بعلاجه خارج السودان.
أما عن مناسبة قصيدة "قد كنت أحسب أن الشمس واحدة" فيروى أنه في يوم من الأيام كان أحد الأشراف يمشي في المدينة، وبينما هو يمشي مرّ من عند مقبرة، ووجد عند هذه المقبرة فتاة شديدة الجمال ترتدي ثوبًا لونه أسود.
أما عن مناسبة قصيدة "وفؤادي كلما عاتبته" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى جماعة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، ودخلوا إلى مجلسه، وردوا عليه السلام، فرد عليهم سلامهم، وأجلسهم، وسألهم عن سبب قدومهم، فقالوا له: يا أمير المؤمنين، إن عندنا في مسجدنا إمام شاب.