قصة قصيدة لا تقل أصلي وفصلي أبدا
أما عن مناسبة قصيدة "لا تقل أصلي وفصلي أبدا" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يبيع الحلوى، ولكنه لم يكن يبيع ما يكفي من الحلوى لكي يربح، وفي يوم من الأيام اهتدى إلى فكرة لكي يتمكن من الربح.
أما عن مناسبة قصيدة "لا تقل أصلي وفصلي أبدا" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يبيع الحلوى، ولكنه لم يكن يبيع ما يكفي من الحلوى لكي يربح، وفي يوم من الأيام اهتدى إلى فكرة لكي يتمكن من الربح.
وفسر السندرة فقال: هي شجرة يعمل القسى والنيل. فيحتمل أن يكون مكيالاً يتخذ من هذه الشجرة، سمى باسمها، كما تسمى نبعة باسم الشجرة التي أخذت منها
أمَّا عن قصة قصيدة "ألستم خير من ركب المطايا" يروى أن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم قد صنع وليمة كبيرة قيها الطعام الطيب، ودعا الناس عليها لكي يأكلوا منها ما طاب لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "تزوجت اثنتين لفرط جهلي" فيروى بأن أعرابيًا أحب كان يحب فتاة حبًا شديدًا، وكانت هي تحبه، وفي يوم قرر هذا الأعرابي أن يذهب إلى أبيها لكي يطلبها منه للزواج، فذهب إليه وطلبها منه.
أما عن مناسبة قصية "لا تزجر الفتيان عن سوء الرعه" فيروى بأن الربيع بن زياد كان من ندماء الملك النعمان بن المنذر، وفي يوم من الأيام أتى وفد مكون من ثلاثين رجلًا من بني عامر، وكان على رأسهم أبو براء عامر بن جعفر بن كلاب.
أما عن مناسبة قصيدة "من يفعل الخير لا يعدم جوازيه" فيروى بأنه كان هنالك رجل في اليمن، وقد اشتهر هذا الرجل بالصلاح والتقوى، وكان يفعل الخير ويساعد الآخرين.
استغفري يا بنت يام العشاشيق....عن قولك انّي من عبيد الموالي ...حنا عبيد الرب سيد المخاليق...وممّا جرى يا بنت هذي فعالي
عيون المها بين الرصافـة والجسـر جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري، قصة قصيدة "عيون المها بين الرصافة والجسر" قصة غامضة ومثيرة للاهتمام، تُظهر براعة علي بن الجهم في كتابة الشعر الغزلي
أما عن مناسبة قصيدة "أبا هند فلا تعجل علينا" فيروى بأنّ عمرو بن هند ملك الحيرة، كان ملكًا جبارًا سلطانه عظيم، وفي يوم جمع بين قبيلتي بكر وتغلب، وأجلسهم للصلح، وبالفعل قام بالصلح بينهم، فكفّ بعضهم عن بعض.
شكوت الى وكيع سوء حفظي قصة، صاحب هذه المقولة هو أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي القرشي، ولد في غزة عام مائة وخمسون للهجرة، وانتقل إلى مكة عندما كان عمره سنتان مع أمه، حفظ القرآن عندما كان عمره سبع سنين.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا والله أصلح للمعالي" فيروى بأن ولادة بنت المستكفي كانت أميرة من أميرات الأندلس، وكانت فتاة شديدة الجمال، واشتهرت بشعرها العربي الفصيح.
أما عن مناسبة قصيدة "لله در عصابة نادمتهم" فيروى بأنه في العصر الجاهلي، وفي يوم من الأيام خرج حسان بن ثابت من المدينة المنورة، وتوجه إلى اليمن.
أمَّا عن التعريف بالشاعر لسان الدين بن الخطيب: فهو محمد بن عبد الله بن سعيد بن عبد الله بن سعيد بن علي بن أحمد السلماني الخطيب.
عن مناسبة هذه القصيدة التي اشتهرت باسم المؤنسة لمجنون العاشقين أو لمجنون ليلى التي كانت تُعتبر من قصائد الغزل العذري، حيث رويّ أنَّ قيس أحبَّ ليلى العامرية حبّاً عظيماً
أما عن مناسبة قصيدة "أقلي اللوم عاذل والعتابا" فيروى بأن عرادة النميري كان من جلساء الفرزدق، وفي يوم أتى الشاعر الراعي نميري إلى البصرة وتوجه إلى بيت عرادة، ودخل بيته، وجلس معه، فأعد له عرادة الطعام والشراب ودعاه لكي يأكل.
التعريف بالشاعر أمرؤ القيس: فهو جندح بن حجر بن الحارث الكندي ولد في نجد بالجزيرة العربية سنة "501" ميلادي، يعد أموؤ القيس شاعرًا عربيًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أغرى امرؤ يوما غلاما جاهلا" فيروى بأنه كان هنالك امرأة في إحدى الأقطار العربية، وكانت هذه الامرأة شديدة الجمال، وفي يوم تزوجت وأنجبت غلامًا، وكانت تحب هذا الغلام حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "رضاك خير من الدنيا وما فيها" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل فتاة في السوق، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، فأغرم فيها، ووقع في عشقها.
أبو سعيد عبد الملك بن قريب بن الملك بن علي بن أصمع، لُقب بالأصمعي نسبة إلى جده أصمع الأعلى، ولد في البصرة وعاش في بغداد أيام حكم الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سائس الخيل قم للخيل أطلقها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان هنالك فارسًا يقطع الصحراء على حصان له، وبينما هو في وسط الصحراء، لمح رجلًا تائهًا، فتوجه إليه، ووقف عنده، فوجده يعاني من العطش.
إنّ شعر الحزن هو من أكثر الأشعار صدقا وقرباً إلى القلوب حيث نرى هذا النوع يلامس القلوب وترقُّ من أجله المشاعر .
أما عن مناسبة قصيدة "يا أم عمرو جزاك اللّه مكرمة" فيروى بأن الجاحظ كان قد قرر أن يكتب كتابًا يروي فيه نوادر المعلمين، في يوم دخل إلى مدينة، وبينما هو يمشي في أسواق المدينة، وجد معلمًا وكان هذا المعلم ذو هيئة حسنة.
قصة قصيدة "ليت الليالي كلها سود" لهذه القصيدة قصة مؤثرة فيحكى أن رجلاً من رجال البادية تزوج من إبنة عمه فأنجبت له الذكور فكان عددهم تسعة. وعندما أنجبت زوجته لعاشر مرة فاذا هي بنت، لكنه عندما بُشّر بالبنت حزن.
أمَّا عن قصة قصيدة "أعَلِّمُه الرمايَة كُلَّ يَومٍ " يروى أن مالك بن فهم الأزدي ذهب مع قبيلة من اليمن إلى عُمان، فكان أول من وصل من عشيرته بعد السيل العرم.
أمل الوجار وخلوا البـاب مفتـوح خوف المسير يستحـي مـا ينـادي
16- أَنا الَّذي نَظَرَ الأَعمَى إلى أَدَبي .... وأَسمَعَتْ كَلِماتي مَن بِهِ صَمَمُ 17- أَنامُ مِلءَ جُفُوفي عن شَوارِدِها .... ويَسْهَرُ الخَلْقُ جَرَّاها ويَختَصِمُ
أنَا الذي نَظَر الأعْمَى إلى أدَبي ... وأسْمَعَتْ كلماتي من به صَمَمُ أَنَامُ مِلَء جُفُوني عن شَوارِدِها ... وَيَسْهَر الخلقُ جَرَّاها وَيَخْتَصمُ
أبو نواس، الحسن بن هانئ الحكمي، ينسب إلى الحكم بن سعد العشيرة. يلقب بأبي نواس نسبة إلى ذوابتين كانتا تنوسان على عاتقه.
ومن البديع في هذا الباب قول أبي نواس من جملة قصيدته المشهورة التي أولها: أجارةَ بَيْتَنا أبوكِ غيورُ فقال عند الخروج إلى ذكر المدوح:
هو عمرو بن سفيان البارقي، ولد في عام أربعمائة وتسعون ميلادي، في بارق في شبه الجزيرة العربية، اشتهر بمعقر بن أوس، وهو واحد من شعراء الجاهلية، وقد كان فارسًا من فرسان قبيلته، كان أكثر ما يقول من شعر في أمجاد قبيلته.