التصريع في اللغة العربية
هي ظاهرة عروضية نجدها في البيت الشعري الأول من القصيدة التي تعتمد نظام الشطرين، والمقصود به ما كانت الغروض تابعة للضرب وزنًا وزيادةً ونقصًا، تزيد بزيادته وتنقص بنقصه، كما يفيد زيادة النغم على القصيدة.
هي ظاهرة عروضية نجدها في البيت الشعري الأول من القصيدة التي تعتمد نظام الشطرين، والمقصود به ما كانت الغروض تابعة للضرب وزنًا وزيادةً ونقصًا، تزيد بزيادته وتنقص بنقصه، كما يفيد زيادة النغم على القصيدة.
هو من المحسنات البديعيه، يقصد به هو أن يجمع المتكلم في الكلام بين أمر وما يناسبه أو بين أمور متناسبه لا على جهة الطباق والمقابلة، بل على جهة الاتفاق والتناسب.
يُعد من أقسام علم البديع، فقد اختلف العلماء اللغوين في تسميته، فكان لكل أحدهما مسمى خاص، وكان السبب في ذلك أنَّ الطباق له أشكالًا وصورًا كثيرةً وأنواعًا مختلفة
قسمه ابن معتز إلى " أن تجيء الكلمة تجانس الأخرى في بيت شعر وكلام ومجانستها لها وأن تجانس الكلمة الكلمة في تأليف الحروف دون المعنى".
كان للطباق أثر فني في النصوص الشعرية، فهو يضيف للنص جمالية رائعة من ناحية اللفظ والدقة في المعنى، فقد أكثر الشعراء من استخدام الطباق في شعرهم ومن الشعراء أمروا القيس والفرزدق وغيرهم الكثير
تعريف عبد القاهر الجرجاني: " أن يريد المتكلم إثبات معنى من المعاني، فلايذكره باللفظ الموضوع له في اللغة، ولكن يجيء إلى معنى هو تاليه وردفه في الوجود فيومئ به إليه ويجعله دليلًا عليه" .
يقصد به أن تنشأ مقارنة بين أشياء قد شاركت غيرها في صفة أو أكثر من صفة، وذلك باستخدام أداة هي الكاف أو غيرها، وذلك بهدف التقريب بين (المشبه والمشبه به في وجه الشبه).
يُعدُّ علم البديع أحد علوم البلاغة العربية فإننا نلتمس أوليات هذا العِلم في محاولة قام بها شاعر عباسي من أبناء الأنصار أولع البديع في شعره.
السجع: هو توافق فواصل الجمل في الحرف الأخير، ويُعد من المحسنات اللفظية التي تُضفي على الكلام جرسًا موسيقيًا وتُجذب انتباه المستمع.