رواية رسائل من تحت الأرض
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب والفيلسوف فيودور دستويفسكي، وقد تم نشرها عام 1864م، تناولت في مضمونها الحديث حول رجل غامض كان يعاني من الألم بسبب المجتمع الذي يعيش فيه والأشخاص الذين يتعامل معهم.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب والفيلسوف فيودور دستويفسكي، وقد تم نشرها عام 1864م، تناولت في مضمونها الحديث حول رجل غامض كان يعاني من الألم بسبب المجتمع الذي يعيش فيه والأشخاص الذين يتعامل معهم.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب والتر سكوت، وقد تم نشرها عام 1814م، وتناولت في مضمونها الحديث حول أحد الجنود الذي ذهب في مهمة، ولكن تم اعتقاله وارغامه على المشاركة في معركة، ولكن في النهاية تمكن من الهروب.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة من والتر سكوت، وقد تم نشرها عام 1816م، وتناولت في مضمونها الحديث حول شخصية كانت متنكرة بهوية أخرى من أجل إتمام المهمة التي طلبت منه، والتي تتمحور حول وجود كنز في أحد الأماكن التي تُعنى بالآثار.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الكاتب هربرت جورج ويلز، وقد تم نشهرها عام 1897م، وقد تناولت الرواية في مضمونها الحديث حول مغامرة مشؤومة بحث فيها رجلان عن أحد الكنوز، وأول ما ورطهما الطمع والجشع هو أن دفعهما إلى قتل الرجل الذي حصل على الكنز
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب هنري جيمس، وقد تناولت في مضمونها الحديث حول الفروقات والمقارنات في المجتمعات من بلد إلى آخر، وقد تم نشرها سنة 1878م.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب هربرت جورج ويلز، وقد تناولت في مضمونها حول مجموعة من الأشخاص كانوا يتبعون مجموعة من المهاجمين لقريتهم، إلا أنهم تعرضوا إلى هجوم من قِبل جيوش من العناكب، وقد تم نشرها عام 1903م.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب البريطاني ويلكي كولينز، وقد تناولت في مضمونها الحديث حول لغز سرقة حجر فريد من نوعه.
العبرة من القصة هي أنه من جد وجد ومن سار على الدرب وصل، فمن يطمح بالوصول إلى أسمى درجات العلا ويجتهد بذلك، لا بد في النهاية أن ينول مراده.
العبرة من القصة هي أن تلك الحياة في كل يوم تفاجئا بحوادث واكتشافات أمور لم يكن الإنسان على الرغم من مرور عصور عديدة قد رآها في يوم من الأيام.
العبرة من القصة هي أنه للموت حرمة لا يجوز لأي إنسان على وجه الأرض أن يتجاوز تلك الحرمة ويقوم بنقل الجثث وعرضها كمشاهد لكل من رغب في رؤية مثل تلك المناظر.
العبرة من القصة هي أن لدى كل إنسان شغف في السفر عبر الزمن، وحينما يحصل ذلك الأمر من أن يكون مخطط له يصبح ممتع أكثر.
العبرة من القصة هي أنه هناك العديد من الأماكن التي تخلد لها ذكريات جميلة خاصة بها، بغض النظر عن الظروف والتغيرات التي تحدث في هذه الأماكن.
العبرة من القصة هي أن من يزرع الخير لا بد أن يجني الخير في النهاية، فالإنسان الذي لا يقبل الأذى للآخرين، لا يمكن في يوم من الأيام أن يصاب بأذى.
العبرة من القصة هي أن التوافق يبن الآخرين يزرع المحبة والخير في كافة الأرجاء، وبهذا يعم السلام والأمان.
العبرة من القصة هي أن الإنسان الذي يقدم الخير سوف يزرع في طريقه الخير أينما حل، وتلك الثمار سوف تجدي العز والمجد لصاحبها.
العبرة من القصة هي أنه كلما ازداد الإنسان وتقدم في السن، يصبح ذو علم ومعرفة أكثر من ذي قبل.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب والتر سكوت، وتم العمل على نشرها عام 1822م، وقد تناولت في مضمونها الحديث حول شاب حاول أن يحصل على حقوقه من خلال المظاهر المزيفة والخادعة، ولكن لم يقوده ذلك سوى لأسوأ الأمور
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب والتر سكوت، وتم العمل على نشرها عام 1822م، وتناولت في مضمونها حول قبطان بعد أن كان قرصان يقطع طريق المسافرين ندم وأراد أن يكفر عن أعماله.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب تشارلز ديكنز، وتم العمل على نشرها سنة 1866م، وقد تناولت في مضمونها الحديث حول رجل يعمل في أحد أنفاق السكك الحديدية صرح بأنه يرى أشباح بين الحين والآخر، وفي كل مرة يرى بها الشبح تحدث كارثة كبيرة لا يمكن لأحد إيقافها.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب تشارلز ديكنز، وتم العمل على نشرها عام 1848م، وتناولت في مضمونها الحديث حول أستاذ كان يعيش حياة تسيطر عليها ذكريات الماضي الأليمة، إلى أن جاء ذلك اليوم الذي ظهر بها أمامه شبح ساعده في نسيان تلك الذكريات.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب العالمي والتر سكوت، وتم العمل على نشرها عام 1819م، وقد تناولت في مضمونها الحديث حول شاب انتحل في يوم من الأيام شخصية رجل غامض من خلال تغطية كامل ملامحه، وعلى الرغم من فوزه بالعديد من المبارزات.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الأديب والتر سكوت، تم العمل على نشرها سنة 1820م، وتناولت في مضمونها الحديث حول شاب كان قد تم تبينه من قبل سيدة لفقدانه والديه منذ ولادته، وبعد أن توصل إلى معرفة من هو والده والذي كان متوفي حينها، جاء من انتحل شخصيته وحصل على أملاك والده.
العبرة من القصة هو أن الحياة في الكثير من الأحيان تجبرنا على عمل أو مهنة لم نكن في الأصل ممن يرغبون في العمل بها، ولكن ما هو معروف أنه في حياة البعض تكون الظروف أقوى منهم، فيجبرون على ذلك إجبار.
العبرة من القصة هو أنه حدث عبر العصور العديد من الأحداث التاريخية وتأسست حضارات جديدة لم تكن موجودة من الأصل، والتي بدورها ساهمت في نشر الثقافة والتقدم.
العبرة من القصة أنه مهما طال ظلام الليل لا بد لليل أن ينجلي وتظهر شمس الحقيقة والتي تجلب معها الخير كله.
العبرة من القصة هو أن المياه هي عصب الحياة الرئيسي، وبدونها لا يمكن أن تستمر الحياة على وجه الأرض، ولذلك يتوجب علينا المحافظة عليها وترشيد استهلاكها.
العبرة من القصة أن لا ينبغي على الإنسان أن يصيبه الغرور في كل أمر يراه للمرة الأولى، إذ ينبغي أن يتعمق بكل ما يراه أكثر من مرة، وفي النهاية ليس بوسعنا سوى القول فليس كل ما يلمع ذهباً.
العبرة من القصة هي أن الخوف والتردد من الانتقال إلى مجتمع آخر لا تتواكب مع التقدم والنجاح، إذ ينبغي على الإنسان أن يكون واثق من نفسه في التأقلم مع أي مجتمع يقيم به.
العبرة من الرواية أنه هناك الكثير من الأوبئة التي تنتشر حول العالم، منها من يتم القضاء عليها من خلال التوصل إلى محلول خاص بها، ومنها ما يتم تفشيه ويشكل خطر ذريع على أبناء المجتمع.
العبرة من القصة هو أنه لا يمكن لأحد أن يسلب حق الآخر رغماً عنه، وفي حال انتزع منه حقه، فإنه يبقى مدى حياته في محاولة لاسترداد حقه.