قصة الكلب والعظمة
في إحدى الغابات وبجانب بركة الماء يسكن ثعلب كسول، كانت جميع حيوانات الغابة تأتي إلى بركة الماء كي تشرب منها، وفي يوم من الأيام بينما كان هذا الثعلب جائعاً
في إحدى الغابات وبجانب بركة الماء يسكن ثعلب كسول، كانت جميع حيوانات الغابة تأتي إلى بركة الماء كي تشرب منها، وفي يوم من الأيام بينما كان هذا الثعلب جائعاً
في غابة من الغابات التي ليس لها زعيم؛ فقد مات الأسد ملك الغابة، وكانت الحيوانات قد اعتادت على عقد اجتماع لانتخاب زعيم جديد للغابة، الثعلب هو المسؤول عن عقد الاجتماع
كان هنالك كنغر تحب أولاد وبنات أخيها، وكانت تأتي لهم باستمرار وتطلب منهم أن تأخذهم في نزهة، وعندما كانت تسير بهم تمشي بسرعة كبيرة جدّاً، وكانت تقفز في الشوارع
فارس وسمر شقيقان في مرحلة الابتدائية، كانا قد عتادا على على الذهاب إلى المدرسة والعودة منها كل يوم سويّةً، وفي يوم من الأيام كان سمر وفارس في طريق عودتهما
بينما كان المعجم متكّئاً على كتاب الرواية إذ شعر بأن هنالك شيء يتحرّك، وعندما التفت شاهد كلمة بهلوان تتحرّك وتقفز، شعر المعجم بالانزعاج من تلك الحركة فطلب منها التوقّف
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة، مرّت السنين وكبر هذا الأسد وأصبح كبيراً في السن وغير قادر على الحركة والجري كالسابق، وفي يوم من الأيّام كان يشعر بجوع
في إحدى المدن البعيدة يعمل رجل اسمه سالم في تنظيف الثياب وغسلها، وكان هذا الرجل مجتهد في عمله ويتقنه بشكل كبير؛ حيث كان محلّه مليئاً بالثياب النظيفة
في إحدى الحدائق المليئة بالأزهار الملوّنة حطّت فراشة على أحد الأغصان، وبعد ذلك بدأت تنتقل من زهرة لأخرى وهي سعيدة بجسمها الرشيق، وكانت تقول في نفسها
في أيام الربيع المشمسة والجميلة المنظر كان هنالك دائرة تسير وتتدحرج بسعادة وسرور، وبينما هي كذلك إذ رآها المربع الذي كان يجلس بجانب النافذة، كان المربع يراقب الطريق
بينما كان سعيد يجلس تحت الشجرة إذ شاهد جيشاً من النمل يمشي بخط مستقيم، فكّر سعيد أن يقوم بقطف حبّة من العنب ويرميها باتجّاه هذا النمل ليرى ماذا سيحدث
كان هنالك أرنبة اسمها سوسو، سوسو أرنبة طيبة القلب ولطيفة وودودة مع الجميع، وتحبّ جميع أصدقائها الحيوانات في الغابة، كانت سوسو تعيش مع عائلتها وأولادها الصغار
في ذات مساء يجلس السلطان في غرفته الخاصّة، وضع الخدم أمامه صحن كبير يوجد به أنواع مختلفة من الفاكهة مثل: الرمّان، التفاح، الموز، العنب وغيره، وبينما كانت الموزة
أحمد ووائل كانا إخوة وطلّاب في المدرسة، وكانوا جميعاً قد اعتادوا أن يعطيهم والدهم بعض القطع النقدية قبل ذهابهم إلى المدرسة كل يوم، كان وائل لا ينسى جملة والده
كان هنالك عائلة من البط الأب والأم ولديهم ابنهم بطبط الصغير، كان الأم والأم عند ذهابهم لمغادرة بركة الماء، يقومون دائماً بتحذير ابنهم بطبط أن لا يسمح لأي حيوان
في إحدى المدن يعمل سكّانها بعدّة المجالات المختلفة من أجل كسب المال، فتجد في السوق المحلّات التي تبيع الأشياء المختلفة، وبجانب المحل الذي يبيع الشاي
في قرية ما يعيش طفل أصم لا يسمع، كان جميع أهل القرية يتعاطفون مع هذا الطفل ويعرفون بقصّته، وكان الجميع يعرفونه أينما ذهب، ولكن على الرغم من تعاطفهم معه
في إحدى المدن التي يحكمها قاضي عادل، كان هذا القاضي حسن الخلق وطيب القلب يجازي الشخص على إحسانه بالإحسان، كان يحب أن يتفقّد أحوال شعبه باستمرار
كان هنالك غزالة تتصّف بالجمال والذكاء ويحبّها الجميع، لدى هذه الغزالة صديق مقرّب من الحيوانات وهو الحصان هوكي، كانت تلعب معه وترافقه بكل نزهاتها، وفي
كان هنالك عائلة من الأرانب تعيش مع بعضها البعض بمرح وسعادة، وكانوا قد اعتادوا أن يجتمعوا جميعاً كل ليلة مع الأرنب الجد العجوز أبيض اللون يتكلمّون ويمرحون ويلعبون
في إحدى القرى الصغيرة يعيش سائد وخالد بجوار بعضهما البعض، وهما حرفيين يعملان في مهنة الخزف وصنع الأواني من الطين، ولم يكونا يجنيان الكثير من الأموال
كان هنالك طالبة في المدرسة واسمها نادية، كانت هذه الطالبة مجتهدة وخلوقة ويحبّها الجميع، وفي يوم من الأيام كانت نادية في طريق عودتها للمنزل؛ فوجدت رجل يقف
هادي كان ولداً طيباً ويحبّه الجميع، كان والديه قد اعتادوا أن يقوموا بعمل حفل لعيد ميلاده في شهر أغسطس من كل عام، وعندما حان موعد عيد ميلاده طلب منه والديه
في إحدى الغابات يعيش الحمار كركش مع بقية الحيوانات، كانت الحيوانات تعيش في منازلها متجاورة وتتعاون دائماً مع بعضها البعض، كانت جميع الحيوانات تعيش مع بعضها
وليد طفل ذكي وموهوب ولديه حلم أن يمتلك في يوم ما صاروخ سريع، ولكن ليس ليه المال الكافي لامتلاكه، وفي يوم من الأيّأم كان وليد يمشي في السوق ورأى صندوق
كان هنالك اثنان من الأصدقاء يعملان في زراعة الأرض وفلاحتها، وفي يوم من الأيام بينما كانا يسيران في الطريق إذ وجد أحدهما فأس ملقى على الأرض، ذهب الرجل
هيا هي طالبة مدرسية مجتهدة ومتفوّقة، كانت تحب الدراسة كثيراً ولا تتوقّف عن الاجتهاد والمثابرة، وكانت أمّها تحاول توفير كل سبل الراحة لأجل ابنتها المدلّلة، ولكن بنفس
في إحدى القرى يسكن رجل اسمه بلال، ومن المعروف أن هذا الرجل بسيط ومتواضع جدّاً، كان بلال قد اعتاد أن يمشي ويتجوّل في الأسواق كل يوم، وفي مرّة من المرّات
في يوم من الأيام ذهب ولد صغير مع عائلته في رحلة إلى شاطئ البحر، جلس الولد يمارس هوايته المفضّلة وهي اصطياد الأسماك، استطاع أن يصطاد سمكة صغيرة
بينما كانت الأم تعمل في المطبخ، وكانت تعدّ الحليب الساخن لأبنائها لحين عودتهم من المدرسة، سمعت الأم صوت طرق الباب؛ فذهبت لترى من الطارق، في تلك الأثناء
في أحد الأزمان كان هنالك فتاة واسمها ميلا، تعيش ميلا في مملكة كبيرة تحكمها ملكة تسمّى كايلي، كان لميلا صديقة مقرّبة واسمها لوسي، ميلا كانت تحب أجدادها