قصة الهارب إلى الفضاء
نديم طالب في المدرسة، وكان والديه دائماً ما يهتمّون به ويطلبون منه الدراسة والاجتهاد، وفي فترة الامتحاتات المدرسية كانت أمّه دائماً تقول له: اهتم يا بني
نديم طالب في المدرسة، وكان والديه دائماً ما يهتمّون به ويطلبون منه الدراسة والاجتهاد، وفي فترة الامتحاتات المدرسية كانت أمّه دائماً تقول له: اهتم يا بني
في إحدى الغابات الخضراء الجميلة تعيش مجموعات الأرانب مع بعضها البعض، وفي نفس الغابة يعيش معهم الفيل، كان الفيل كبير الحجم، واعتاد على الذهاب
في إحدى القرى تعيش أختان جميلتان وودوتان مع بعضهما البعض، واحدة اسمها سارة والثانية اسمها سالي، هاتان الأختان يحبّان بعضهما البعض كثيراً؛ حيث يمضيان أغلب
كان بيتر في طريق عودته من المدرسة إلى المنزل برفقة أبيه وكلبه الصغير بيغل، وبينما هم كذلك إذ جاء إليهم ولد صغير ويخبر والد بيتر بان يحضر لهم لأنّ والده يريده
في قديم الزمان خلق الله تعالى الإنسان والحيوان، كانت جميع الحيوانات مسخّرة لأن تعمل في خدمة الإنسان، وكلّها نشيطة وتحبّ العمل والاجتهاد، ما عدا حيوان
في منزل جميل بين أشجار النخيل يسكن الأرنب في منزلة الصغير، هذا الأرنب نشيط ويحب الاجتهاد والعمل، في يوم من الأيّام بينما كان الأرنب نائماً إذ استيقظ على صوت
في يوم من أيّام الصيف الحار، بدأت البحيرات والأنهار تجفّ من شدّة الحرارة، ماتت الأسماك من العطش وحتّى بقية الحيوانات بدأت تعطش وتجوع، والضفادع بدأت تقفز
كان هنالك شجرة زيزفون كبيرة في العمر، هذه الشجرة لديها أغصان كثيرة وممتدّة، وهي تشكّل الغيم لكثير من الحيوانات مثل الخراف وغيرها، حتّى رعاة الأغنام
يعمل سامي في إحدى القرى بمهنة الفلاحة؛ وكان لديه بيت صغير وبسيط جدّاً يسكن به، سامي فلاح نشيط ومجتهد ويؤدّي عمله بكل إتقان؛ حيث تلك المهنة
بينما كان رجل يمشي بإحدى الأحياء السكنية مرّ بجانب جاره الذي كان يجلس عند شرفة المنزل، وبينما كان يسير وقعت منه ورقة صغيرة من ضمن أوراقه المهمّة، ظنّ
كان هنالك أربعة من الأصدقاء يجتمعون مع بعضهم البعض دائماً، وكانوا يحبّون التنزّه والذهاب إلى أماكن جديدة، وفي ذات مساء بينما كان الأصدقاء الأربعة يتسامرون سويةً
كان هنالك ثعلب يسكن الغابة، هذا الثعلب يشبه في شكله الكلب بعض الشيء، اعتاد الثعلب أن يخرج كل يوم إلى الغابة بحثاً عن طعامه، وفي يوم من الأيّام بينما كان يبحث
في إحدى القرى البعيدة يسكن شيخ يعمل من أجل معالجة المرضى المحتاجين، يتسّم هذا الشيخ بالأخلاق الكريمة والتواضع والبشاشة وحسن المعاملة
كان الثعلب يجلس في بيته متتظراً عودة أمّه من الخارج التي تأخّرت كثيراً، فتح الباب ولكن خابت آمال الثعلب؛ فقد كان القادم هو جدّه وليس أمّه، وعندما دخل الجد كان
في إحدى القرى كان هنالك شيخ ولديه ثلاثة من التلاميذ وهم سامر وأحمد وبرهان، كان هؤلاء التلاميذ يأتون لزيارة هذا الشيخ في منزله أربعة أيام من كل أسبوع
في أحد الأيام قرّرت حروف الهجاء العربية أن تجلس وتجتمع لتناقش أمر انتخاب الملك عليهم وتتويجه، جلست الحروف الثمانية عشر وبدأت تتناقش وتقترح
في إحدى القرى التي يملؤها الجليد تعيش عائلة الدببة، الدب الأب والدب الأم وابنهما الدب الصغير، تعيش تلك العائلة حياة سعيدة وفي أمن وسلام وطمأنينة
في إحدى المزارع تسكن الإوزة الجميلة بجانب البحيرة، تسكن الإوزة تلك الأرض منذ زمن طويل، وكانت حيوانات المزرعة قد اعتادت من أجل العيش أن تدفع ثمن سكنها في
ماري كانت أم لطفلة صغيرة، وفي إحدى الأيام بينما كانت ماري ترضع ابنتها الصغيرة نامت ابنتها، قالت ماري: سأضع ابنتي في سريرها وأذهب لجارتي كي أعطيها الأشياء
زيد وأمّه يسكنون إحدى المدن البعيدة، وكان زيد يذهب لمركز يدرّب الأطفال على لعب كرة القدم، وفي يوم من الأيّام كان موعد ذهاب زيد وأمّه لهذا المركز، خرج زيد
تحت أعماق البحر تسكن الأسماك الصغيرة مع بعضها البعض بسعادة، تمرح وتلعب وتأكل، ولكن تلك السعادة لم تكن كاملة؛ فهنالك ما كان يعكّر صفو تلك الأسماك وهي
سوسن فتاة مهملة جدّاً وخصوصاً باستعمال المياه؛ حيث كانت عندما تستخدم المياه لا تقتصد بها، بل كانت غير مكترثة لأمر الماء، كانت أمّها تغضب من تصرّفاتها، وتقوم باستمرار
فارس ولد صغير بالمدرسة، وهو شقيّ جدّاً ولا يستمع لكلام أمّه التي كانت تحب أن تعتني به كثيراً، فارس لا يهتمّ إلّا بأوقات اللعب ويقضي به الأوقات الطويلة، ومن أكثر ما كانت أمّه
في إحدى المزارع تسكن أنواع مختلفة من الطيور مثل: الدجاج والطيور والحمام والبط، ولكن كان من أكثر الأصناف تواجداً في تلك المزرعة هو البط؛ لهذا السبب تمّ تسمية هذه المزرعة
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش مع بعضها البعض في عش جميل، وكانت العصفورة الأم قد اعتادت على الذهاب صباحاً من أجل البحث عن طعام لصغارها
بينما كان أحمد جالساً يتناول وجبة الإفطار مع أمّه، بدأ يحدّثها عن معلّمته الجديدة، وكان أحمد يتناول وجبة الإفطار ويشرب الحليب، نظرت له أمّه وقالت له بنبرة سعيدة
سامر أحد الأحفاد المميّزين لدى جدّه، كان يحبّ مراقبة جدّه الذي يذهب إلى الغابة كل صباح، يحمل الجد معه حقيبة وبداخلها دفتر وقلم رصاص، كان سامر
في إحدى المزارع توجد شجرة كبيرة وشامخة، وأوراقها تميل مع الهواء، بالإضافة لأغصانها السميكة والطويلة، كانت تلك الشجرة مميّزة بحجمها وبجمالها
كان هنالك رجل صاحب مزرعة طيب القلب، كلن لدى هذا الرجل عامل يعمل في المزرعة، ولكن هذا العامل كان يعاني من سوء الخلق وفظاظة اللسان
في فصل الربيع وتفتّح الأزهار جائت نحلتان جميلتان، واحدة اسمها نحولة والثانية اسمها تالي، كانت تمتصّان رحيق الأزهار، وتطيران بفرح فوق الزهور ذات