قصة الغني المغرور
في إحدى القرى كان هنالك رجل غني ويحب أن يتباهى بنفسه كثيراً؛ حيث دائماً يقوم بارتداء أفضل الملابس من أجل أن يلفت انتباه الجميع،
في إحدى القرى كان هنالك رجل غني ويحب أن يتباهى بنفسه كثيراً؛ حيث دائماً يقوم بارتداء أفضل الملابس من أجل أن يلفت انتباه الجميع،
في إحدى الغابات البعيدة تسكن الحيوانات المختلفة مع بعضها البعض، هنالك الحيوانات الأليفة والغير أليفة أو المفترسة، منها الطويل ومنها القصير
في إحدى القصور يسكن ملك عظيم وكان له لقب يعرفه شعبه والناس جميعاً وهو (قاتل التنانين)؛ حيث كان الملك هذا يوم بقتل تنين في كل سنة
في إحدى الغابات الكبيرة تسكن الحيوانات المختلفة مع بعضها البعض، ومن ضمن هذه الحيوانات يسكن معهم الثعلب الذي كان يتصّف بأنّه ثعلب
في إحدى المرّات دخل المعلّم الصف ليعطي حصّته لطلّابه وجلس بجانب السبّورة، وبينما هو كذلك إذ سمع حواراً يدور بين الطبشور وقطعة
سارة وفارس يعيشان مع عائلتهما وجدّهما العزيز في منزلهما بسعادة، كان جدّهما يمتلك سيّارة من النوع القديم جدّاً، وكان الجد يحب هذه السيارة ويعتني
العبرة من القصة هي أن الأماكن ينبغي أن يكون لها تقدير واحترام لحياتها، تماماً كحياة الناس، فلها الحق في العيش والمحافظة على كيانها.
العبرة من القصة أنه حينما لا يجد الإنسان الراحة في مكان ما، فإنه يسعى للهروب وإيجاد المجتمع الذي يحتويه ويشعره بأن له قيمة عظيمة بينهم.
العبرة من القصة هي أن الحب لا يعرف المستحيلات، إذ مهما حدث انقطاعات بين الطرفين، لا بد وأن يأتي ذلك اليوم ويجتمعان مع بعضهما البعض.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة بين دولتي الصين والهند، حيث أنه في يوم من الأيام كان هناك أحد الفتية والذي يدعى سينغ، وقد كان ذلك الفتى طالب في إحدى المدارس الهندية، وفي تلك المدرسة كانوا الطلاب الذي معه في ذات الصف قد أطلقوا عليه لقب تيوب لايت.
كتاب البخلاء هو كتاب كتبت فيه الجاحظ وصور بعض صور الشح والبخل لدى الكثير من الناس الذي قابلهم عمرو بن بحر الجاحظ في الزمن الذي عاش فيه، وقد كان يعيش الجاحظ في بلدة مرو وهي عاصمة خراسان، يعد كتاب البخلاء للجاحظ من أقدم الكتب ذات الطابع الأدبي العميق فهو يتميز بأنه يُشبع الفكرة من جوانبها المختلفة، سواء كانت الأدبية أم كانت النثرية واللغوية والشعرية وغيرها الكثير الكثير، وفي كتاب الجاحظ كما تحدثنا أن هناك الكثير من القصص والطرائف الأدبية ومن إحدى هذه القصص المشوقة، حديث جعفر عن أبي عيينة.
مَن منا لم يسمع عن جحا؟ ومَن منا لم يقرأ بعض طرائفه؟ فلجحا الكثير من القصص والطرائف الأدبية التي تثلج القلب بمحتواها الكوميدي المضحك، فالأدب العربي أشتهر بالقصص والطرائف الأدبية التي تحمل في طياتها الحكم والعبر وتنقل لنا الخبرات بطريقة مضحكة ومسلية جداً، ومن إحدى القصص الظريفة التي كان بطلها جحا، قصة تكذبني وتصدق الحمار؟
ما أجمل الضحك والتسلية! فالضحك والسرور يثلجان القلب ويدخلان البهجة إلى الصدر، فالضحك كفيل بتغيير مزاجك من مزاج سيئ إلى مزاج جيد جداً، فشعور السعادة شعور جميل وليس بالأمر الصعب، فكل ما عليك أن تقرأ الطرائف الأدبية والقصص والحكايات المسلية ولا سيما قصص جحا، فلجحا الكثير من القصص ومن هذه القصص، قصة جحا ودعوة بلا ثمن.
إن الطرائف الأدبية من أجمل قصص الأدب العربي القديم، فهناك عدة كتب في الأدب العربي تتناول الكثير من القصص والحكايات الظريفة، ومن هذه الكتب والقصص قصص جحا المضحكة والمسلية، التي تحمل في طياتها العبرة والحكمة، وسوف نتحدث اليوم عن قصة جحا والطائر الغريب.
في الأزمان القديمة كان هنالك رجل لديه أرض و يعمل كمزارع بسيط، ولكن هذا المزارع لم يكن مهتمّاً بأمور الفلاحة والزراعة فقط، بل كان يحب القراءة
كان هنالك عائلة البط التي تعيش مع بعصها البعض بسلام وأمان، كانت العائلة مكوّنة من ست بطّات صغيرات مع الأم، وكانت الأم قد قامت بتربية
تعيش عائلة يحيى وزوجته وأولاده ووالده ووالدته معهم بسعادة، وكان من عادة هذه العائلة السعيدة أن تقدّم لنفسها وعوداً من قبل كل فرد
في إحدى الغابات الصغير تسكن البطة الطيبة واسمها موزي مع صغارها، وفي يوم من الأيام شعرت البطة موزي بالجوع والبرد؛ فقرّرت أن تجتهد
في إحدى الأزمان القديمة تسكن أم لديها ابنتين وهما ماريا وإيزابيل، كانت ماريا فتاة كسولة وقبيحة الشكل على العكس من أختها إيزابيل التي كانت
في إحدى القرى القديمة يسكن رجل يمتلك مزرعة صغيرة ولديه بقرتان؛ كانت البقرتين التي يمتلكهما هذا المزارع مميّزات عن غيرهم من البقر
كان هنالك مزارع اسمه العم مجاهد، كان هذا المزارع رجل طيب القلب ومجتهد في عمله، ولكن كان لدى العم مجاهد مشكلة صغيرة
في إحدى القرى يعيش الحطاب طيب القلب في كوخه الصغير مع والدته، وعلى الرغم من الفقر الذي يعشه هذا الحطاب إلّا أنّه كان رجل طيب
في إحدى القرى تعيش الأغنام بسعادة وأمان في كنف حماية ثلاثة من الكلاب المخلصين بحراستها، كانت تلك الأغنام تعيش بسعادة تمشي
في إحدى الغابات البعيدة تعيش شجرة صفصاف كبيرة، ويسكن فوق أغصان هذه الشجرة عصفور صديق لتلك الشجرة؛ فهو يمكث فوق أغصانها هو
رامي ولد في الصف الخامس ويحب رامي كرة القدم كثيراً، كان يلعب رامي هذه الرياضة في المدرسة وكان يشترك بفرق المنافسة ودائماً يأخذ
في إحدى الغابات يعيش النسر الضخم وحيداً فوق أحد الأشجار الكبيرة، وكان لهذا النسر عش كبيركان قد بناه وتعب في بنائه، حتى وضع بداخله
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك ببغاء تعيش في إحدى الغابات، وكانت هذه الببغاء لديها قدرات مميّزة؛ حيث تستطيع أن تطير لمسافات عالية
في إحدى الأماكن يسكن الفأر الذي يخاف من كل شيء، كان هذا الفأر يفرّ بمجرّد سماعه لأي صوت، ومن أكثر الأشياء التي يخاف منها هذا الفأر
في إحدى القرى يسكن ثلاثة من اللصوص، وكان هؤلاء اللصوص قد اعتادوا على القيام بالكثير من عمليات السرقة، وفي يوم من الأيام قال أحد اللصوص
في إحدى القرى يوجد هنالك نوع غريب من السيارات، وهو سيارات لا تعمل على الوقود أو الطرق السريعة، بل إنّها تعتبر سيارات برية تعمل فقط