قصة الدب المغرور
في منزل جميل بين أشجار النخيل يسكن الأرنب في منزلة الصغير، هذا الأرنب نشيط ويحب الاجتهاد والعمل، في يوم من الأيّام بينما كان الأرنب نائماً إذ استيقظ على صوت
في منزل جميل بين أشجار النخيل يسكن الأرنب في منزلة الصغير، هذا الأرنب نشيط ويحب الاجتهاد والعمل، في يوم من الأيّام بينما كان الأرنب نائماً إذ استيقظ على صوت
كان هنالك شجرة زيزفون كبيرة في العمر، هذه الشجرة لديها أغصان كثيرة وممتدّة، وهي تشكّل الغيم لكثير من الحيوانات مثل الخراف وغيرها، حتّى رعاة الأغنام
بينما كان رجل يمشي بإحدى الأحياء السكنية مرّ بجانب جاره الذي كان يجلس عند شرفة المنزل، وبينما كان يسير وقعت منه ورقة صغيرة من ضمن أوراقه المهمّة، ظنّ
كان هنالك أربعة من الأصدقاء يجتمعون مع بعضهم البعض دائماً، وكانوا يحبّون التنزّه والذهاب إلى أماكن جديدة، وفي ذات مساء بينما كان الأصدقاء الأربعة يتسامرون سويةً
كان هنالك رجل يعمل بحياكة الملابس واسمه هادي، أمضى هادي سنوات طويلة في حياكة الملابس حتّى أصبحت الإبرة التي يستخدمها في الحياكة قديمة كثيراً، وفي يوم من الأيام
كان هنالك أرنبة اسمها سوسو، سوسو أرنبة طيبة القلب ولطيفة وودودة مع الجميع، وتحبّ جميع أصدقائها الحيوانات في الغابة، كانت سوسو تعيش مع عائلتها وأولادها الصغار
أحمد ووائل كانا إخوة وطلّاب في المدرسة، وكانوا جميعاً قد اعتادوا أن يعطيهم والدهم بعض القطع النقدية قبل ذهابهم إلى المدرسة كل يوم، كان وائل لا ينسى جملة والده
في قرية ما يعيش طفل أصم لا يسمع، كان جميع أهل القرية يتعاطفون مع هذا الطفل ويعرفون بقصّته، وكان الجميع يعرفونه أينما ذهب، ولكن على الرغم من تعاطفهم معه
في يوم من الأيام ذهب ولد صغير مع عائلته في رحلة إلى شاطئ البحر، جلس الولد يمارس هوايته المفضّلة وهي اصطياد الأسماك، استطاع أن يصطاد سمكة صغيرة
في أحد الأزمان كان هنالك فتاة واسمها ميلا، تعيش ميلا في مملكة كبيرة تحكمها ملكة تسمّى كايلي، كان لميلا صديقة مقرّبة واسمها لوسي، ميلا كانت تحب أجدادها
كان هنالك غزالة تتصّف بالجمال والذكاء ويحبّها الجميع، لدى هذه الغزالة صديق مقرّب من الحيوانات وهو الحصان هوكي، كانت تلعب معه وترافقه بكل نزهاتها، وفي
بينما كان المعجم متكّئاً على كتاب الرواية إذ شعر بأن هنالك شيء يتحرّك، وعندما التفت شاهد كلمة بهلوان تتحرّك وتقفز، شعر المعجم بالانزعاج من تلك الحركة فطلب منها التوقّف
في أحد الملاعب كان سامي يلعب كرة القدم مع أصدقائه، وبينما هو ينتظر تمرير الكرة من فريقه الخصم إذ بدأت الأمطار بالهطول، كان سامي يركض نحو الكرة فانزلق على الأرض
داخل المدرسة وعلى أدراج الطلاب كان أحدهم يمسك بورقة زميله وينادي على المعلّم: يا أستاذي، يا أستاذي تعال وانظر ماذا يكتب زميلي هذا على الورقة، إنّه يقوم بكتابة كلمات
كان هنالك شيخ كريم وطيب القلب، يمتلك هذا الشيخ أرض كبيرة وواسعة وخصبة جدّاً؛ حيث كان قد زرع بها هذا الشيخ العديد من أنواع الفواكه والخضروات المختلفة، وعلى الرغم من هذه الأرض
كان هنالك ديك يسير في الغابة ويريد الذهاب إلى مكان ما في البستان، سار هذا الديك مسافة طويلة، ولكنّه لم يصل إلى المكان وكان يبدو أنّه قد ضلّ طريقه، حاول أن يعود
عند حافة أحد الأنهار يقف الخروف بانتظار صاحبه، وبينما هو كذلك إذ ظهر له الثعلب المكّار فجأةً وأقبض عليه وقال: أخيراً استطعت الإمساك بك أيّها الخروف، سوف تكون وجبتي
في قرية من القرى كان يعيش صابر مع حصانه الذي يجرّ العربة، يحمل صابر على العربة الكثير من أنواع الخضار والفاكهة المختلفة، ويقوم ببيعها للمنازل بالإضافة إلى الحطب
سامر ولد صغير كان يكره الاستحمام كثيراً؛ فعندما يذهب للعب ويعود إلى المنزل تكون ملابسه متسخّة بالطين والوحل، تنظر له أمّه بغضب وتطلب منه أن يذهب للاستحمام بسرعة
جاء فصل الربيع وهو فصل أفضل الطعام والحشائش الخضراء، وهو موسم أكل الحشرات أيضاً، تفرح جميع الحيوانات بهذا الفصل لأنّ جميع الحيوانات تشبع جيداً وتستمتع بمنظر
في حقل ما كان هنالك مجموعة من الحيوانات تنوي الذهاب إلى إجازة، ذهب الكلب والعصفور والقط والكلب، وأخذوا معهم الحقائب ولكنّهم لم يأخذوا معهم رفيقهم الحمار بوبا
عاشت الطيور بإحدى الأزمان موحدّة اللون؛ فقد كان جميعها باللون الأبيض؛ وهذا الشيء سبّب لها أن لا أحد يستطيع تمييز أنواعها أو أصنافها، بالإضافة إلى أن الصيادين كانوا يقومون بمطاردة
كان هنالك بحر بالقرب إحدى المدن، كان هذا البحر يحتوي على العديد من الأسماك التي يطلق عليها اسم (السيوف)، وتعني أنّها أسماك خطيرة؛ لذلك لم يكن أي أحد من الصيادين
كان هنالك فتاة كسولة جدّاً ولا تحب العمل، وكانت أمّها العجوز تعمل معها، وعلى الرغم من كبر سنّها إلّا أنّها كانت تعمل بجد أكثر من ابنتها، كان لديهما ثور وكانت الأم دائماً تطلب من ابنتها
كان هنالك بئر في الغابة تشرب منه الثعالب، وكانت مياه هذا البئر نقية جدّاً، ولكن هذه الثعالب لا تسمح لبقية الحيوانات أن تشرب منه؛ لذلك كانت هذه الحيوانات عندما تشعر بالعطش
كان هنالك ضفدع يعيش في بحيرة مع أصدقائه، كان هذا الضفدع يمضي أوقاته باللعب واصطياد الحشرات؛ ولكن كان لهذا الضفدع عادة سيئة وهي أنّه كان قد اعتاد على سرقة أصدقائه
أحمد وعبدالله يسكنان مع والدتهما التي تحمل دائماً حقيبتها أينما ذهبت، كان أحمد يتفاجأ كيف لأمّه أن تحمل كل شيء بحقيبتها، وفي مرّة من المرّات جرحت يد عبدالله فنظر
كان هنالك بائع للقبعات واسمه غوتشي في محل أوصافه غريبة، كان طلائه الخارجي باللون الأصفر وبالداخل كان على جانبيه الكثير من الخزائن التي تبدو عليها أنّها رثّة
في أحد الأزمان عاش تاجر ثري جدّاً في بلاد العرب، كان هذا التاجر رجل ناجح جدّاً ويقوم بعدّة صفقات ناجحة، وكان يجمع من خلالها الأموال الكثيرة، عندما يجلس هذا التاجر
كان هنالك ببغاء يعيش مع أخيه الأصغر في الغابة، كان كلاهما لديه ريش ملوّن جميل، جاء أحد الصيادين إلى الغابة في مرّة من المرّات، وعندما رآهما قال في نفسه: سأقوم باصطيادهم