قصيدة Recuerdo
—We were very tired, we were very merry .We had gone back and forth all night on the ferry —It was bare and bright, and smelled like a stable ,But we looked into a fire, we leaned across a table
—We were very tired, we were very merry .We had gone back and forth all night on the ferry —It was bare and bright, and smelled like a stable ,But we looked into a fire, we leaned across a table
أما عن مناسبة قصيدة "نهيت بني زعل غداة لقيتهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج جيش من قبيلة بني سليم وكان على رأس الجيش رجل يقال يقال له نصيب السلمي، وتوجهوا إلى قوم شيبان يريدون أن يغيرون عليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "عاهدته وأنا موف عهده" فيروى بأن عبد المطلب بن هاشم نذر بأنه إن رزق بعشرة أبناء ذكور، وكانوا جميعًا عنده، ورآهم بين يديه، فإنه سوف يقوم بنحر واحدًا منهم أمام الكعبة.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الحرام فالممات دونه" فيروى بأنه كان في مكة المكرمة كاهنة اسمها فاطمة بنت مر، وفي يوم من الأيام خرج إليها عبد المطلب ومعه ابنه عبد الله، لكي يستشيرها في زواج ابنه من آمنة بنت وهب.
أما عن مناسبة قصيدة "ونحن حفزنا الحوفزان بطعنة" فيروى بأن الحارث بن شريك الشيباني كان بينه وبين بني سليط بن يربوع معاهدة، ولكنه قرر في يوم من الأيام أن يغدر بهم، وجمع قومه وهم بنو شيبان.
يعود تاريخ تطور كلمة (false - باطل أو خاطئ) من اللغة الإنجليزية القديمة بمعنى تزييف، أو الاحتيال، والخداع، من الكلمة اللاتينية (falsum) وتعني الاحتيال، الشخص الخداع؛
يمكن تعريف كلمة (False) من خلال معنى الصفة، خطأ، بمعنى أشياء لا تتفق مع الحقيقة أو الواقع؛ غير صحيح مثل: كان يقدم معلومات كاذبة لعملائه، كانت المزاعم كاذبة، ومن المرادفات لهذا المعنى كلمات مثل: غير صحيحة، خاطئة، معيبة، مشوهة
Ah, could I lay me down in this long grass And close my eyes, and let the quiet wind Blow over me—I am so tired, so tired ,Of passing pleasant places! All my life
أما الفعل منها، فيشير إلى مضمون الانهيار؛ في الفعل (fall) بمعنى (من شخص) يفقد توازنه وينهار، تعثر، وسقط، ومن المرادفات لهذا الغرض الوظيفي كلمات مثل: ينقلب فوق؛ يتدحرج أكثر، يسقط، ، يسقط رأسًا على عقب، يسقط متهورًا، يسقط في كومة، يأخذ انسكابًا، تتعثر، متمايل، زلة، انزلاق.
يعود تاريخ تطور كلمة (fall - يسقط) من الإنجليزية القديمة، في كلمة (feallan)، من أصل جرماني هولندي؛ المتعلقة؛ بالاسم وهو جزء من الفعل يسقط، وجزئيًا من اللغة الإسكندنافية القديمة بمعنى السقوط، أو الخطيئة، وفي شمال أمريكا تشير إلى فصل الخريق وتساقط أوراق الشجر.
كان هنالك رجل صاحب مزرعة طيب القلب، كلن لدى هذا الرجل عامل يعمل في المزرعة، ولكن هذا العامل كان يعاني من سوء الخلق وفظاظة اللسان
في فصل الربيع وتفتّح الأزهار جائت نحلتان جميلتان، واحدة اسمها نحولة والثانية اسمها تالي، كانت تمتصّان رحيق الأزهار، وتطيران بفرح فوق الزهور ذات
لهفة كانت فتاة شقيّة جدّاً ولكنّها ودودة، كانت لهفة تحبّ زيارة جدّها كثيراً وتذهب لزيارته كل يوم، وفي إحدى الأيّام ذهبت لهفة لمنزل الجد كعادتها
في إحدى البلدان تسكن فتاة جميلة الشكل والمظهر واسمها ساجدة، كانت ساجدة من شدّة جمالها تلقّب بالفتاة السمحة، وتلك الكلمة تعني الفتاة
يُعتبر المؤلف والأديب دالتون جيرسون تريفيزان وهو من مواليد دولة البرازيل من أهم وأبرز الكُتاب الذين أبدعوا في كتابة القصص القصيرة وتأليف الكُتب، إذ لاقت مؤلفاته صدى واسع في مختلف دول العالم وعلى وجه الخصوص في الولايات المتحدة الأمريكية ودول البرازيل.
يُعتبر المؤلف والأديب ياسوناري كازاباتا وهو من مواليد دولة اليابان من أبرز الكُتاب الذين بدأوا في كتابة الروايات والقصص في مرحلة مبكرة من العمر، حيث كانت أول قصص قام بكتابتها وهو على مقاعد الدراسة الجامعية، ومن أشهر القصص التي اشتهر بها قصة صخرة الانزلاق، وقد اعتبرت من أروع القصص في الأدب الياباني.
يُعتبر المؤلف والأديب إدجار آلان بو وهو من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية من أبرز وأهم الكُتاب الذين تم تصنيف قصصهم ضمن قصص الرعب؛ ويعود السبب في ذلك إلى أنّ إدغار قد عانى الكثير في فترة الطفولة وهذا ما جعل تلك المعاناة تنعكس على كتاباته ومؤلفاته.
يُعتبر المؤلف والأديب موريس لوبلان وهو من مواليد دولة فرنسا من أهم وأبرز الكُتاب الذين اشتهروا في كتابة القصص القصيرة والروايات، وقد كان يطغى على قصصه ورواياته أسلوب المغامرات، وقد تم تصنيف قصصه بالقصص البوليسية، ومن أشهر القصص التي لاقت صدى واسع حول العالم هي قصة الغلاف ذو الختم الأحمر.
;This door you might not open, and you did So enter now, and see for what slight thing ,You are betrayed... Here is no treasure hid No cauldron, no clear crystal mirroring
;Love has gone and left me and the days are all alike !Eat I must, and sleep I will, — and would that night were here !But ah! — to lie awake and hear the slow hours strike !Would that it were day again! — with twilight near
I will be the gladdest thing !Under the sun I will touch a hundred flowers .And not pick one
It is not that I love you less ,Than when before your feet I lay But to prevent the sad increase .Of hopeless love, I keep away
يعود تاريخ تطور كلمة (fake - يزيف) من أواخر القرن الثامن عشر ككلمة عامية في الأصل وتعني في نهاية المطاف بـ كلمة (fegen) الألمانية وتعني اكتساح، سحق، إلى أن استقر معناها في مضمون الفعل (forgery) الذي يشير إلى عملية تزوير أو تزييف (شيء).
يمكن تعريف كلمة (fake) من خلال معنى الصفة مزيف، غير أصلي؛ والفعل يتظاهر أو تقليد أو تزييف مثل: ركبت الطائرة بجواز سفر مزور، أو ملابس مُصممة مزيفة، أو لهجة صديقي مزيفة، ومن المرادفات العامة لهذا الغرض الوظيفي كلمات مثل: تزوير، نسخ، زائف
tick, Tick, tick, tick, like mites in a quarrel— Faint iambics that the full breeze wakens— But the pine tree makes a symphony thereof.
يسكن نقار الخشب في إحدى المنازل بسعادة كبيرة، ولكنّه كان يعاني من مشكلة كبيرة، وهي قدوم فصل الشتاء والرياح والعواصف القويّة التي تعرّض
يعمل خالد في مسح الأحذية، كان يجلس خالد دائماً تحت أحد الأشجار في الحديقة، وكان لديه صندوق خشبي يزيّنه الكثير من المسامير التي تلمع تحت أشعّة
أما عن مناسبة قصيدة "أتنكر يا ابن إسحاق إخائي" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام أحدهم بالدخول إلى مجلس الحسن بن إسحاق التنوخي، وألقى عليه السلام، فرد عليه الحسن بن إسحاق سلامه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما قال لي ربي أما استحييت تعصيني" فيروى بانه في يوم من الأيام، أتى رجل إلى مجلس الإمام أحمد بن حنبل رحمة الله عليه، واستأذن للدخول عليه، وعندما دخل رد عليه السلام.
أما عن مناسبة قصيدة "مررت على حدثي برمان بعدما" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان يتردد إلى ديار بني غنى، حيث كان يهوى فتاة من فتياتهم، وكان كلما زار الحي جلس وتحدث معها، وقد كان أرطأة شديد التعلق بهذه الفتاة التي يقال لها وجزة.