دور الأم في تربية الأطفال في الإسلام
لا جدال في أن أهم إنجاز للأم هو تربية الأطفال الفاضلين العقلاء الذين سينتقلون بعد ذلك لبناء كتل قوية أخرى للمجتمع، أنه من السهل الإنجاب ولكن من الصعب التربية جيداً. في ذلك يكمن التحدي لجميع الأمهات
لا جدال في أن أهم إنجاز للأم هو تربية الأطفال الفاضلين العقلاء الذين سينتقلون بعد ذلك لبناء كتل قوية أخرى للمجتمع، أنه من السهل الإنجاب ولكن من الصعب التربية جيداً. في ذلك يكمن التحدي لجميع الأمهات
يجب أن يتسم المعلم الناجح بالسمات والصفات الإيجابية، وكلما زادت صفاته الإيجابية، زاد نجاحه في تربية طفله بإذن الله تعالى وعونه، قد يكون المربي أبًا أو أمًا أو أخًا أو أ
وينبغي على الوالدين عدم عرض أفلام الجريمة والسرقة والسطو على الأطفال وكما ينبغي تجنب الكتب القصصية والبرامج الإذاعية التي تتناول مثل هذه الموضوعات
ونهى الإسلام عن حرمان الطفل التعليم مهما كانت الظروف؛ لأن في ذلك انتهاك لحقوق الطفل والتعدي عليها، ويجب على الوالدين تأمين التعليم للأطفال في جميع المراحل العمرية.
فقد أوصى الإسلام الأهل بتربية الأبناء بطرق والوسائل المختلفة منها المناقشة والاستشارة والتشاور التي تكون عادة على الطريقة الأفضل والأكثر نجاحا في تربية الأبناء
إن الدين الإسلامي الحنيف دعا إلى العدل بين الأبناء وعدم التفرقة والتمييز بينهن لما له آثار على علاقة الأخوة ببعضهم بعضا؛ فهو يولد الكره والحقد بينهم، ويولد كره الأبناء لوالديهم.
يولد الأطفال حديثي الولادة بردود مص قوية وغريزة مص قوية، جزء من هذه الغريزة هو اللسان الملتصق، حيث يخرج الطفل لسانه لتجنب الاختناق وامتصاص الحلمة.
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال سعداء في حياتهم، ناجحين في جميع جوانب الحياة، لكي يكون الأطفال ناجحين في حياتهم، لا بد من قيام
حمل الأطفال الرضع من العادات الإيجابية التي يقوم فيها الأهالي، حيث أن الأطفال الرضع يشعرون بالأمان والسعادة عندما يتم احتضانهم من جهة الوالدين،
تربية الأطفال تتطلب جهد مشترك ومضاعف من جهة كل من الأب والأم، فهي مسؤولية مشتركة بين الطرفين، أغلبية الأهالي لا يعرفون كيفية التصرف
إن تربية الأطفال من الأمور الصعبة التي تحتاج إلى التحلي بالصبر من جهة كل من الأب والأم، حتى يتمكن الأهالي من تربية أطفال أسوياء من الناحية
تربية الأطفال من أصعب المهمات التي يواجهها الأهالي، حيث أن تربية الأطفال ليست مهمة سهلة، بل بحاجة إلى كمية كبيرة من الجهود المبذولة من جهة
جميع الأهالي يطمحون في تربية أطفال يتمتعون بشخصية سوية، خالية من العقد والأمراض النفسية، أطفال يمتلكون شخصية اجتماعية قادرة على مواجهة
عندما يولد الأطفال لا يدركون ما هو معنى الخوف، فهم يشعرون بالأمان لمجرد وجود أحد الوالدين بجانبهم، لكن مع مرور الوقت والتجارب والأحداث التي يتعرض
تعتبر السرقة من التصرفات السيئة التي يتعلمها الأطفال من المحيط الذي يعيشون فيه، حيث أن معظم الأطفال يجهلون التمييز بين ممتلكاتهم
معظم الأطفال ينطقون ألفاظ سيئة مما يسبب هذا الأمر الاحساس بالحرج للأهالي، الأطفال لا يستوعبون معاني هذه الألفاظ وما هي النتائج
تتكون السمات الشخصية لدى الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، لذلك من المهم أن يعمل كل من الوالدين على أن تكون شخصية الطفل شخصية سوية تتميز
عند رجوع الأم إلى البيت بعد الولادة، من المهم أن تدرك أن طفلها الذي ينتظرها بحماس هو الطفلالأول، وليس الطفل الثاني
معظم الأهالي يعانون من سلوك الثرثرة لدى الأطفال، ولا يعرفون الطرق التي تساعدهم على علاج هذه المشكلة، وهم دائمي الخوف على الأطفال من الآثار
لا يقتصر نمو الأطفال على الجسم والذكاء والحواس فقط، حيث أنه يشمل هذا النمو نمو الأحاسيس والمشاعر أيضاً حيث أنه تتطور الأحاسيس التي يمتلكها
عندما يقترب وقت المدارس يشعر كل من الأهالي والأطفال باقتراب الضغوطات والتوتر، حيث أن نظام العائلة قي وقت المدارس يختلف بشكل كلي من حيث
من المتعارف عليه أن الطفل الأول يختلف عن باقي إخوانه في طبيعة الشخصية والسمات الأخرى، حيث تعاني أغلبية الأمهات من مشكلة عدم معرفة طريقة
الأطفال يميلون بفطرتهم إلى التخريب والتحطيم، لذلك يقوم الأطفال في تكسير الألعاب أو تفكيكها إلى أجزاء صغيرة جداً، تخريب الأطفال لا ينحصر على الألعاب
عندما يصبح عمر الطفل 6 أعوام يدخل الطفل في مرحلة جديدة مرحلة مختلفة تماماً عن المرحلة السابقة، ويبدأ الطفل بالانفصال بشكل تدريجي عن كل من
الطفل الأناني هو الطفل الذي لا يحب إلا نفسه ولا يهتم لمشاعر الآخرين وينظر إلى الآخرين بنظرة فوقية، حيث أنه يرى نفسه أفضل من الآخرين، لا يحب
أكدت العديد من الدراسات أن الأطفال حديثي الولادة في سن أربع شهور يتمكنون من التعبير عن اللون المفضل لديهم، من خلال تفاعل الأطفال مع اللون
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال يحبون التعلم أطفال يتفاخرون فيهم أمام الناس، لكن غالبية الأطفال لا يحبون التعلم، وهذا الكره يكبر معهم، مع
يحتار معظم الأهالي في كيفية تمضية الوقت مع الطفل في عمر السنة، بالأخص الأمهات، لأن الآباء ينشغلون
أثبتت العديد من الدراسات أن الأطفال الذين يتشاركون مع الأم في المهام البيتية هم أكثر تحمل للمسؤولية
كثير من الأمهات يعانون من عدم القدرة على فطام الأطفال عن اللهاية، ويقول المختصين أنه من المفضل أن يفطم