يمكن أن يعاني كل من الرجال والنساء من مشكلات قاع الحوض لكنها غالبًا ما ترتبط بالحمل والولادة لذا يجب أن يكون قاع الحوض في قمة اهتمامات المرأة أثناء الحمل ويتم ذلك من خلال ممارسة تمارين قاع الحوض التي تساعد في منع ضعف قاع الحوض بعد الحمل.
أن مشكلة تدلي الحبل السري نادرة الحدوث ولكنها تعتبر خطيرة وعند حدوثها سيحتاج الطفل إلى ولادة بسرعة كبيرة وهذا الأمر قد يتطلب إجراء ولادة قيصرية.
من الشائع أن تعاني النساء ببعض الألم في الحلمة في الأسابيع القليلة الأولى من الرضاعة الطبيعية ولكن هذا الألم الأولي عادة ما يزول بعد فترة.
تحدث التغذية العنقودية عندما يحتاج الرضيع إلى الكثير من الوجبات القصيرة على مدى بضع ساعات، يمكن أن تحدث في أي وقت من النهار أو الليل.
يمكن أن تستمر بعض النساء في الرضاعة الطبيعية أثناء الحمل لعدة أسباب، ولكن هل يعتبر هذا صحيح أو آمن؟؟ وهل يجب إيقاف الرضاعة؟
إذا قررت الأم الاستمرار في الرضاعة الطبيعية أثناء الحمل فيمكنها ذلك دون أن يلحق الضرر بالطفل ونفسها، ولكن هنالك بعض التحديات.
قد ترتفع نسبة الليباز في حليب الثدي المسحوب لأسباب غير معروفة ولكن لا يكون هذا ضار بالطفل.
هنالك حالات يجب فيها على الأم عدم إرضاع الطفل لذلك يتم ضخ وتفريغ هذا الحليب.
يعتبر التدخين أثناء الرضاعة الطبيعية أمر خاطئ كما لهُ العديد من الأضرار على الأم والطفل.
أن تناول الأطعمة الصحية أثناء الرضاعة الطبيعية يعود ذلك بالفائدة على الأم والطفل، فيما يلي بعض أنواع الفواكة التي قد تكون مفيدة للأم أثناء الرضاعة الطبيعية وأخرى يجب تجنبها.
يجب على الأم المرضعة توخي الحذر بشأن أي خيار غذائي تفكر بإدخاله إلى نظامها الغذائي، يحتوي الليمون على العديد من الفوائد الغذائية التي يقدمها للأم المرضعة.
ليس كل النساء اللواتي لديهن أشكال غير نمطية للحلمة مثل انقلاب وتسطح الحلمات يواجهن مشاكل في الرضاعة الطبيعية ولكن تكون الرضاعة للأطفال أسهل ويمكنهم الحصول على امداد حليب وافر عند عدم وجود مشاكل.
قد تعاني الأم من الكثير من الألم والمشاكل المرتبطة بالرضاعة الطبيعية ومن ضمنها عض الطفل أثناء الرضاعة ولكن يمكن حل هذه المشكلة بإتباع بعض النصائح.
أن الرضاعة الطبيعية أثناء الحمل ممكنة ولكن قد تواجه الأم بعض التحديات.
تختار العديد من الأمهات الرضاعة المختلطة للطفل وذلك بجمع الحليب الاصطناعي مع حليب الثدي وذلك للعديد من الأسباب.
عند الرغبة في القيام بثقب الحلمة يجب على الأم بعدها الانتظار عام على الأقل قبل الحمل لأن قد يستغرق التئام الثقب بالكامل ما يصل إلى 12 شهرًا ولا يمكنها الرضاعة خلال هذه المدة.
معظم النساء قادرات على الرضاعة الطبيعية أثناء زراعة الثدي ولكن قد يواجههن بعض التحديات، يمكن التغلب على هذه التحديات عن طريق اتباع بعض النصائح.
أن الرضاعة الطبيعية بعد الإصابة بسرطان قد تكون ممكنه ولكن قد تشكل بعض التحديات للأمهات المرضعات.
تعتبر كل من الرضاعة الطبيعية والشفط من الطرق الأفضل لتغذية الطفل بحليب الأم، يمكن أن يكون لشفط الحليب فوائد مشابهة للرضاعة الطبيعية المباشرة من الثدي.
منذ الولادة يمكن للأم القيام بالعديد من الخطوات لتحسين فرصة النجاح بالرضاعة الطبيعية، إليكم بعض النصائح لنجاح الرضاعة الطبيعية.
في البداية غالباً ما تكون الرضاعة الطبيعية مؤلمة لعدد من الأسباب، إليكم كيفية التعامل مع بعض الأسباب الأكثر شيوعًا.
يمكن لبعض الأطفال أن يرفضوا الرضاعة الطبيعية بشكل مفاجئ، هنالك العديد من العوامل يمكن أن تؤدي إلى ذلك.
إذا كان الطفل يرفض الرضاعة الطبيعية أولاً يجب على الأم عدم القلق لأن ذلك يقلل من امداد حليب الثدي.
توسع القنوات الثديية وهو حالة تصيب الثدي، بالنسبة للكثير ممن يعانون من هذه الحالة يزول توسع القنوات الثديية دون أي علاج.
اكتئاب ما بعد الولادة (PPD) هو اضطراب مزاجي شائع يؤثر على العديد من الأمهات الجدد بعد الولادة. على الرغم من عدم وجود طعام سحري يمكن أن يمنع تمامًا اكتئاب ما بعد الولادة ،
أثناء الحمل ، يمكن للتغيرات الهرمونية أن تزيد من خطر الإصابة بعدوى المهبل مثل عدوى الخميرة والتهاب المهبل الجرثومي. ومع ذلك ، يمكن أن يساعد الحفاظ على نظام غذائي صحي
تقييد النمو داخل الرحم (IUGR) هو حالة تتميز بضعف نمو الجنين أثناء الحمل. يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات مختلفة ويزيد من مخاطر المشاكل الصحية لكل من الطفل والأم.
أثناء الحمل ، تعتبر التغذية السليمة أمرًا بالغ الأهمية لصحة الأم ونمو الجنين. تلعب الكربوهيدرات دورًا حيويًا في توفير الطاقة والعناصر الغذائية الأساسية التي تدعم الحمل الصحي.
فيتامين ك عنصر غذائي أساسي يلعب دورًا مهمًا في تخثر الدم وصحة العظام. أثناء الحمل ، يصبح من المهم للغاية ضمان تناول كمية كافية من فيتامين ك لدعم صحة وتطور كل من الأم والجنين النامي. فيما يلي العديد من فوائد تناول فيتامين ك أثناء الحمل:
مقدمات الارتعاج هي إحدى مضاعفات الحمل التي تتميز بارتفاع ضغط الدم وتلف الأعضاء ، وعادة ما تحدث بعد الأسبوع العشرين من الحمل. في حين أن السبب الدقيق لتسمم الحمل غير معروف
