ما هي نظرية العدوانية في علم الاجتماع الرياضي؟
أكدت هذه النظرية نظرية العدوانية (الإحباط) أن العدوان أمر ناجم عن الأحباط بمعنى أن الإحباط يؤدي إلى وجود دافع للحدوث العدوان، حيث هذا يقود إلى سلوك عدواني سلبي مباشر.
أكدت هذه النظرية نظرية العدوانية (الإحباط) أن العدوان أمر ناجم عن الأحباط بمعنى أن الإحباط يؤدي إلى وجود دافع للحدوث العدوان، حيث هذا يقود إلى سلوك عدواني سلبي مباشر.
الحرمان من الحرية: في السجن غير مسموح للسجين بالخروج إلا بعد أن يقضي فترة الإصلاح، كما يجب أن تكتمل ثقة أعضاء المجتمع فيه بحيث لا يرجع للتهديد.
الرياضة تمهد الطريق أمام الأفراد الجيدين في زيادة العدوانية، بحيث تصبح العدوانية أكثر أهمية في التغلب على المشاكل، كما أن في الفترة الأخيرة من هذا القرن.
في عالم اليوم وما سوف يكون غداً يكون علينا كشعوب متحضرة أن نتقبل رياضة المحترفين، حيث أصبحت الرياضة مظهراَ اجتماعياً مقروناً بالثقافة.
الرياضة التنافسية في علم الاجتماع الرياضي: يقصد بها الرياضة ذات المستوى العالي في المحافل الدولية العالمية،حيث تأخذ شكلاً من أشكل إنتقاء الأفراد.
من المعروف لكثير من أفراد المجتمعات المتحضرة أن ممارسة الرياضة بشكل بسيط ومستمر في صورة أنشطة عامة خفيفة تؤدي إلى نشاط وحيوية في ممارسة العمل.
تعد الرياضة كأي نشاط ربما تكون مصدر للإحباط، وبالرغم من أن اللاعبين أو الجمهور أو المشاهدين ربما يكون لديهم أهداف مختلفة، فإنه يبدو أن المنافسة تحتمل أن تولد الإحباط.
إن وجود السلوك العدواني للجمهور المشاهدين يعتمد على إحدى الظروف الثلاثة الآتية (يجب أن يكون تحديد وتقييم كافي للجوانب المرتبطة بالمنافسة.
لا تعمل طريقة تنظيم المجتمع الرياضي في فراغ، ولكنها تمارس في مناخ إيديولوجي ينتشر في المجتمع الرياضي، وله تأثير في كافة الأنشطة الرياضية المبذولة في المجتمع الرياضي،
تمر المجتمعات الرياضية بعدة مراحل متغيرة وسريعة جداً مما يدفع هذه المجتمعات إلى توافر التقدم والرفاهية لأفرادها الرياضيين، حيث يأتي هذا عن طريق رفع المستوى الاجتماعي.
تعتبر التربية البدنية والرياضية من أهم الوسائل وأجداها لتحقيق النضج الاجتماعية وإشاعة روح الجماعة بين الأفراد الرياضيين، وذلك لما تتيحه مجالاتها العريضة الواسعة.
إن معظم المجتمعات الرياضية الحديثة تعطي اهتماماً كبيراً مفهوماً بالتقدم العلمي، حيث أنه بالرغم من هذا التقدم الذي نعيشه في الوقت الحالي
الضبط الاجتماعي في علم الاجتماع الرياضي: يستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى سلوك الفرد الرياضي وافعاله معينة ومحددة بالجماعات الرياضية، وبالمجتمع المحلي.
تمويل البرامج: يقصد به مدى قصول التمويل الذي يخصص لبرامج المرأة مقارنة برامج تمويل الرجال، حيث كانت ميزانية الأنشطة الرياضية للاعبين الذكور.
مع الانخفاض النسبي للفرص المتاحة للفتيات للتنمية مهاراتهن الرياضية عند المستويات الدنيا للمنافسة فإن الرجال الذين يشرفون على الرياضة عند المستويات العليا عادة.
ما الذي يجعل من مشاركة المرأة في الرياضة نموذج مرغوب فيه أو غير مرغوب فيه؟، حيث يعتمد الإجابة على هذا السؤال على عنصريين أساسيين:
كان الاعتقاد السائد قديماً هي أن المرأة ليس لها دور أو لن تكون لها الحاجة إلى التعليم؛ لأنها تقوم بدورها التربوي باعتبارها ربة منزل
للعب تلقائي: اللعب تلقائي هو الذي يمكن من خلاله أن نميز اللعب عن العمل الجدي الحقيقي، حيث إن اللعب تلقائي ينبع من الذات؛ أي من اللاعب نفسه .
التعاون في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به عملية اجتماعية رياضية، حيث يعد سمة من سمات الفريق الرياضي، حيث يرجع الفضل عليها إلى وجود الأسرة المتامسكة.
الاهتمام: يقصد به الإرتباط العاطفي بالجماعة (الفريق) الذي ينتمي إليها االفرد الرياضي سواء كانت جماعة كبيرة أو جماعة صغيرة، حيث ذلك الإرتباط النابع والناتج.
التمثيل: يقصد به النتيجة التي تنتمني إليها عمليتا الصراع والتكيف، حيث بمقتضى هذه العملية تتلاشى الاختلافات والمشاكل؛ أي بمعنى تتوحد مواقف الأفراد الرياضيين.
لكل حافز ولكل دافع غاية يستهدفها وينزع إلى ادراكها بقوة دفع الحركة، حيث لا يهدأ نشاط الدافع حتى تشبع غايته أو حتى ينصرف عنها أما إستغناءً أو تنازلاً.
تعد الأسرة هي المسؤولة عن اكساب الفرد أنماط السلوك الاجتماعي يلي ذلك الأندية الرياضية ومراكز الشباب التي تتحمل المسؤولية الكاملة في كيفية اكساب الناشئين.
إن فكرت وجود القانون نتجت عن تنظيم الحياة الاجتماعية للأفراد الرياضيين داخل المجتمع الرياضي، حيث إرتبطت هذه الفكرة في معظم الأوقات (بالعدالة).
تصل الجماعات الرياضية إلى تكوين المعايير الخاصة بها كنتيجة لمعان ثابتة للأشياء ليس متغيرة، كما أن ليس من الضرورة أن تكون المعايير الاجتماعية نتيجة للسلوك المشترك.
الولاء في علم الاجتماع الرياضي: هو صفة نابعة لسمة الإنتماء وعاطفة الحب، وهما لازمان وضروريان للفرد الرياضي سواء كان مدرب الفريق أو لاعب.
إتفق العلماء الرياضيين على أنه لا يوجد مجتمع من المجتمعات الرياضية، إلا ويقوم على أنظمة متعددة الوظائف، بحيث تتكون بحكم الحاجة الهامة والضرورة،
تتعرض المجتمعات الرياضية إلى مواقف يتراوح مداها وقوتها بين البساطة والعنف خلال عمليات التطوير والتغيير التي تمر بها، كما أن تعرض المجتمعات لمثل تلك المواقف أصبح مستمراً.
نظراََ لأن الرياضة تتضمن النشاط الرياضي البدني القوي، فهي محيط لأي مشاركة بشكل مباشر يقابله بها شخص آخر، حيث يستنتج الأفراد الرياضيين.
الصراع في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به أنه عملية يمكن من طريقها أن يقوم اللاعب الرياضي أو الفريق الرياضي بأكمله أهدافاً خاصة.