مصادر وأعراض الاحتراق الرياضي في علم النفس الرياضي
هناك مجموعة من المصادر التي تقود الرياضيين إلى الاحتراق الرياضي، والبعض من هذه المصادر من الممكن أن تكون موجودة في الشخصية الرياضية ذاتها وبعضها الآخر من الممكن أن يرتبط بعدة عوامل خارجية.
هناك مجموعة من المصادر التي تقود الرياضيين إلى الاحتراق الرياضي، والبعض من هذه المصادر من الممكن أن تكون موجودة في الشخصية الرياضية ذاتها وبعضها الآخر من الممكن أن يرتبط بعدة عوامل خارجية.
إن العمليات العقلية لها دور كبير في إمكانية إتقان الرياضيين للمهارات الرياضية الأساسية، والعمل على تطويرها في العديد من الألعاب والأنشطة الرياضية سواء كانت البدنية أو المهارية.
يتم استخدام مصطلح تشخيص القلق الرياضي عادةً، لمحاولة التعبير والتفهم لسلسلة من الاضطرابات نفسية التي يرافقها القلق الرياضي بصورة كبيرة.
تمتاز الانفعالات الرياضية بأن لها قيمة رياضية كبيرة في التفاعلات الاجتماعية في المجال الرياضي؛ فهي تساعد الرياضي في محاولة فهم الآخرين.
قد يعتقد الكثيرون إلى أن الاستثارة والقلق في المجال الرياضي عبارة عن وجهين لعملة واحدة ،حيث يتم استخدام أحد المفهومين في كثير من النواحي محل أحدهم الآخر.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على مستوى الاستثارة والأداء الحركي في المجال الرياضي بالنسبة لأداء اللاعبين، حيث توجد ثلاثة عوامل رئيسية تؤثرعلى مستوى الاسثارة والأداء الحركي.
إن أغلب الأساليب النفسية التي يتم اتباعها لمحاولة تحسين وتطوير مستوى أداء الرياضيين والتحكم بالضغوط النفسية التي تصاحب ظروف المنافسة الرياضية.
إن محاولة التنفيس عن الطاقة المتولدة لدى الرياضيين غالباً ما تتسبب في انفعالات تعمل على توليد طاقة زائدة لديهم، وهذه الطاقة تمكن الرياضيين من القيام بالأفعال والسلوكيّات العنيفة.
يتم تقسيم أنواع الانتباه في المجال الرياضي عادةً من حيث الدافع الرياضي إلى (الانتباه الرياضي الإرادي، الانتباه الرياضي اللاإرادي ،الانتباه الرياضي التلقائي، الانتباه الرياضي الإستباقي ،الانتباه الرياضي المشتق).
يشغل الذكاء حيّزاً واسعاً من الاهتمام لدى الباحثين في العلوم التربوية والانسانية والرياضية، وقد تعددت الأساليب لدى العلماء في تحديد خصائص الذكاء
إن طبيعة الانتباه في المجال الرياضي هي عبارة عن الاستمرارية في الحركة أو التغير فيها وعدم ثباتها؛ وذلك لأن المثيرات الرياضية التي تقوم بجذب انتباه الرياضيين تكون معظمها إما مثيرات رياضية متحركة أو مثيرات رياضية ثابتة.
يعاني بعض الرياضيين من القلق الرياضي ومن الخوف المبالغ به لفترات متكررة، فلذلك هم غالباً ما يعتبر أنهم مصابين بحالة من اضطرابات القلق الرياضي.
توجد دوافع عديدة وراء اختيار الرياضيين في ممارسة أنشطة رياضية معينة والتفوق فيها، ومعرفة المدرب لتلك الدوافع الرياضية تساعده على تحقيق برنامجه التدريبي.
هناك مجموعة من العوامل التي تعمل على تحديد مستويات الدافعية الرياضية لدى الرياضي، وهذه العوامل تعتبر شبكة متكاملة.
إن الأداء الرياضي للمهارات الرياضية الحركية يتأثر بمجموعة من العوامل، حيث تعتبر الدافعية الرياضية من أهم تلك العوامل.
تعتبر موضوع الدافعية في علم النفس الرياضي من أهم الموضوعات التي تهم المدرب الرياضي وأكثرها إثارة لاهتمامه.
النظرية التكوينية/ لشيلدون: تستحدم هذه النظرية في التربية البدنية التي تفسر البيولوجية وفقاً لثلاث أبعاد.
يوجد فروق فردية بارزة بين المشاركين في النشاطات الرياضية في السمات الشخصية، وبعض الرياضيون يحبّون الظهور وجلب الانتباه إليهم والبعض الآخر يبتعد عن الأضواء ويستعد للمنافسات بهدوء
من الواضح في السنوات الأخيرة كثرة الاهتمام بموضوع علم النفس الرياضي حيث انتشر مجال علم النفس الرياضي وأصبح يرتبط ارتباطًا واضحاً بالعلوم الرياضية الأخرى.
دائما ما نجد أن الأشخاص الرياضيين ناجحين ومتميزيين في علاقاتهم مع الآخرين، محبوبين من قبل جماهيرهم ومشجعيهم، ولديهم ثقة عالية في أنفسهم، متميزون بسمات شخصية قيادية عالية
تتفاعل مجموعة من العوامل بصورة ديناميكية لتأثر على مستوى الانجاز الأعلى للرياضيين في أنشطة رياضية معينة.
تعد جمهورية مصر العربية من أوائل الدول العربية التي اهتمت بموضوع علم النفس الرياضي؛ وذلك من خلال تدريس المادة في عام 1951م.
علم النفس الرياضي هو أحد العلوم الحديثة التي برزت في بداية القرن الماضي عن طريق العالم كولمان غريفيث، الذي بدأ في عام 1918 بدراسته،
عندما يكون الموضوع يتعلقق بالنجاح، فمن السهل الاعتقاد بأن اللاعبين الأذكياء سيقومون بالتفوق على بقية اللاعبين ويتعدونهم بمراحل عديدة.
السمات الشخصية هي التي تحدد نمط الشخصية الرياضية لكل لاعب، وهي التي تجعلهم أشخاص فريدين نوعاً ما.
من الممكن أن تؤدي المواقف الرياضية التي تسبب الضغوط النفسية للرياضيين إلى إحداث تغييرات رياضية فسيولوجية تكون سلبية.
أن المجال الرياضي مليئ بالضغوط النفسية التي تعترض الرياضيين، ومنهم من يعتقد أن الضغوط النفسية من الممكن أن تبدأ مع بدايات الرياضيين فهي تعتبر جزء من هذا المجال.
خلال السنوات الاخيرة في المجال الرياضي بدأت ظاهرة الاحتراق النفسي للمدربين بالظهور بشكل واضح، وخاصةً في الأنشطة الرياضية ذات الشعبية الكبيرة في بعض الفرق الرياضية.
انتشرت في الفترات الاخيرة العديد من المصطلحات أو المفاهيم التي تدل على وجود مجموعة من الظواهر النفسية والاجتماعية المتنوعة ومنها مفهوم الاحتراق الرياضي في مجال علم النفس الرياضي.
لا شك بأن الرياضيون بحاجة الى مهارات الذكاء في مجال الوظيفة، فالذكاء الرياضي يساعد الرياضيين على التحكم بعواطفهم ومشاعرهم والسيطرة عليها خلال أوقات العمل.