طبيعة الأرض المناسبة لزراعة الدخن
يزرع الدخن عادة في دورة زراعية مع المحاصيل الأخرى والدخن محصول حبوب صيفي ولذلك فإنه يزرع بعد المحاصيل الشتوية.
يزرع الدخن عادة في دورة زراعية مع المحاصيل الأخرى والدخن محصول حبوب صيفي ولذلك فإنه يزرع بعد المحاصيل الشتوية.
يزرع الارز بطريقتين رئيستين هما: الطريقة البدار وتتم هذه العملية بالزراعة المباشرة، طريقة الشتل.
تنتشر في حقول الذرة الرفيعة نفس الحشائش التي تنتشر في حقول الذرة الشامية وهي حشائش حولية صيفية وأهمها: أبوركبة والشبيط والرجلة والزربيح والملوخية والداتورة وحشائش معمرة وأهمها النجيل والسعد والعليق والحلفا وتقاوم هذه الحشائش بطريقتين أساسيتين هما مقاومة يدوية العزيق ومقاومة كيماوية.
تسمد الذرة الرفيعة بنوعين من الأسمدة هما الأسمدة البلدية العضوية والأسمدة المعدنية، التي تحتاجها الذرة الرفيعة في المساعدة على النمو ودعم النباتي من عناصر غذائية وللمساعدة على النمو بشكل مناسب وبطريقة جيدة وبسرعة.
تحتاج الذرة الرفيعة إلى عمليات خدمة للمساعدة على النمو والإنتاج بشكل أفضل وبطريقة مناسبة لجني المحصول، تتم أيضاً عملية الخدنة للتخلص من الأعشاب والنباتات الضارة التي تقل من جودة الإنتاج.
نظراً لقابلية النيتروجين للإنتقال والحركة بالتربة، فإنه يفقد عن طريق الرشح، أو يفقد على شكل غازات، لذلك فإن ميعاد وطرق إضافة السماد النيتروجيني يعتبر من العوامل الهامة والمؤثرة على درجة الإستفادة منه بواسطة المحصول.
تتم في هذه الطريقة زراعة البذور المبتلة للذرة، يجب أن تكون الأراضي المراد زراعتها ببذور الذرة رطبة عنية بالعناصر الغذائية والمواد العضوية وأن تتوفر فيها الرطوبة.
إن نباتات الذرة الشامية تمر أثناء نموها وتطورها بأطوار رئيسية هي: طورالإنبات وتكشف البادرات، طور النمو الخضري، طور النمو الثمري، هذه الأطوار تساعدها غلى الأنتاج والنمو بشكل مناسب.
نبات الذرة الشامية وحيد الجنس Unisexual وحيد المسكن Monoecious، إذ يحمل نورات مذكرة وأخرى مؤنثة منفصلتان على نفس النبات.
تجود زراعة الشعير في الأراضي جيدة التهوية ذات القوام الخفيف والخصبة، يعتبر الشعير من المحاصيل التي تتحمل ملوحة وقلوية التربة أكثر من القمح ولذلك فإنه يزرع في الأراضي التي لا تصلح لزراعة القمح مثل أراضي المزروعة بشكل كبير، كما يتحمل الشعير جفاف التربة أكثر من القمح، لذلك فيزرع في الأراضي الرملية وكذلك في الأراضي التي تعتمد في ريها على الأمطار كما هو الحال في الأراضي الصحراوية وفي الساحل الشمالي وفي مطروح وغيرها.
يحتاج القمح إلى العديد من العوامل الجوية والظروف المناسبة للنمو والإنتاج بشكل مناسب، يوجد عدة عوامل ضرورية لنمو القمح يجب توفيرها حتى تنتج بشكل مناسب وبطريقة تسهل عملية الحصاد والفرز.
حبة القمح عبارة عن ثمرة جافة ذات بذرة واحدة مغلفة بغلاف ثمري غير متفتح وتعرف نباتياً بالبرة وحبة القمح بيضاوية ويتراوح طولها من (4-9)مم، قطرها (4)مم، متوقفا ذلك على الصنف وموقعها في السنبلة ومكانها في السنبلة، إذ تحتوي السنبلات الموجودة عند قمة وقاعدة السنبلة على حبوب أصغر حجما من مثيلتها الموجودة بالجزء الوسطي من السنبلة، في داخل السنبلة الواحدة تكون الحبوب القاعدية في السنبلة هي الأكبر حجماً ويمتد بطول الحبة مجرى طولي على سطحها البطني، على الجانب المقابل الجهة الظهرية وعند قاعدة الحبة يوجد الجنين.
يعتبر القمح من أقدم وأهم المحاصيل التي زرعها اﻻنسان ويعتقد أن معظم أنواع القمح المزروع حالياً قد نشأت في منطقة الشرق اﻷوسط ويرى البعض أن القمح قد زرع منذ سبعة آﻻف سنة ويحتمل أن تكون زراعة القمح قد بدأت في سوريا وفلسطين ومنها انتشر إلى بقية أجزاء العالم، حيث انتشرت منها إلى مصر وإيران وقد انتشرت من إيران إلى المناطق المجاورة لها ومنها إلى الهند والصين وروسيا.
يقصد استهلاك الجزء الصالح من حبوبها في تغذية اﻻنسان بمحاصيل الحبوب ومحاصيل الحبوب المزروعة في العالم وهي القمح والشعير والذرة الشامية والذرة الرفيعة واﻷرز والدخن والزمير الشوفان والراي والشيلم، ﻻ يزرع الزمير والراي في بعض بلدان؛ لعدم ملائمة الظروف الجوية لنموهما وانخفاض قيمتهما اﻻقتصادية وتتميز محاصيل الحبوب بصفات نباتية عامة.
لقد بلغ إنتاج العالم من الحبوب في عام (2006) كميات كبيرة جداً ولقد بلغ اﻹستهلاك حوالي (2) مليار طن وتوفر محاصيل الذرة والقمح واﻷرز ما يقرب من ثلثي النظام الغذائي البشري العالمي، كما تعتبر مواد خام لعديد من الصناعات، كما تستعمل كعلف للحيوانات.
تتنافس النباتات مع بعضها على الماء والغذاء والضوء وقد يكون التنافس بين النباتات لنفس المحصول أو بين نباتات المحصول التي تنمو معها في الحقل وهناك حد امثل لعدد النباتات من المحصول في مساحة وحدة والتي يمكن أن يعطي أفضل حاصل وعادة ينقص حاصل النبات الواحد بزيادة الكثافة وهناك دارسات عديدة مختلفة على النسب كثافة المحاصيل المختلفة حسب الظروف البيئية في المنطقة وحسب ظروف التسميد وتوفر الماء وغير ذلك،
يعيش المحصول في الحقل مع انواع اخرى مختمفة من الكائنات الحية النباتية والحيوانية التي توجد في البيئة التي يعيش فيها وقد يكون بعض الكائنات مفيدا التي يتوفر فيها الظروفا اللأزمة للنمو والإنتاج مثل تبادل المنفعة بين البقوليات والبكتريا العقدية جنس التي تثبت النتروجين الجوي حيت يزود النبات البكتريا بالمواد الكربوهيدارتية الضرورية لنمو، بينما تجهز البكتريا النتروجين الى النبات الذي يحتاج في النمو وزيادة الانتاج أو مثل زارعة المحاصيل المختمطة ذات الاستفادة المشتركة كزارعة محاصيل الحبوب مع المحاصيل البقولية حيث توفر محاصيل الحبوب الحماية من التقلبات الجوية اول الموسم لمحاصيل البقول وبعد أن تصل محاصيل البقول مرحلة من النمو فأنها توفر النتروجين الى محاصيل الحبوب خلال موسم النمو فتزداد خصوبة التربة وبالتالي زيادة المحصول الحبوبي.
تختلف المحاصيل الحقلية والخضراوات والفاكهة في احتياجاتها المناخية اللازمة لنموها ولإنتاجها على الوجه الأمثل لذلك فإن على المزارع الناجح والمهندس والعامل دراسة عناصر المناخ السائدة في المنطقة وللمحصول المراد زراعته من حيث ملاءمتها لزراعة الصنف أو المحصول المراد زراعته.
تستعمل للحرث العميق الذي يتراوح بين (10-80)سم وتمتاز بأدائها الثقيل والجيد واحتياجاتها إلى قدرات كبيرة لتشغيلها.
يجب تحديد نوع المحصول وموعد زراعته، لا بد من معرفة طرق زراعة المحاصيل وكيف تتم الزراعة بطريقة صحيحة ومعرفة كمية التقاوي اللازمة للزراعة وعمق الزراعة الملائم للمحصول وكيف ستتم عملية زراعة التقاوي بطرقة جيدة تناسب المحصول.
يوجد العديد من الطرق لتخزين الثمار منها بالتبريد والتغليف وغيرها من الطرق المهمة؛ للمحافظة على المنتج والبقاء بجودة مناسبة للتسويق والبيع للمستهلك.
يمكن تعريف الثمرة بأنها المبيض الناضج وما يحتويه من غلف أو أجزاء من الزهرة، إضافة إلى وجود البذور وبما إن غلف المبيض قد تكون عصيرية أو لحمية أو جافة، فإنه من الطبيعي أن تكون طرق تخزين الثمار مختلفة، كما يتوقف اختيار أي طريقة على طبيعة تركيب الثمرة.
توجد العديد من الخدمات الضرورية التي تقدم لبساتين الفاكهة ويمكن ايجازها بعده طرق منها: الري، التسميد، الحرث، العزق، التقليم، مكافحة الآفات، الحماية من الصقيع.
يقصد بتقسيم الخضراوات وضعها في مجاميع لتسهيل دراستها وتجنب تكرار العوامل المؤثرة والمحددة لنموها وطرق زراعتها، نظرا إلى أن عدد محاصيل الخضراوات المزروعة في العالم كبير، فقد أصبح ضرورا إيجاد نظام معين لتقسيمها.
محاصيل الحبوب نباتات تنتمي أساسا إلى العائلة النجيلية التي تزرع من أجل الحصول على حبوبها؛ لتغذية الإنسان بالدرجة الأولى والحيوان أحياناً وأهم هذه المحاصيل القمح والشعير والأرز والشوفان والشيلم والذرة البيضاء والذرة الصفراء.
يوجد هناك العديد من الأمور التي يجب إتخاذها عند إنشاء مشاتل.
يوجد هناك العديد من الطرق للأكثار من النباتات ويوجد أنواع عدة يمكن الأعتماد عليها بواسطة أجزاء خضرية متخصصة ومنها ما ياتي.
نعني بالتكثير الخضري هو إنتاج نباتات جديدة باستعمال أي جزء من النباتات الخضرية ما عدا الجنين الجنسي الذي يحتوي على براعم في حال التطعيم بالعين أو أكثر من برعم كما في حال استخدام العقل والترقيد، يشمل التكثير الخضري الدرنات والكورمات والرايزومات والجذور والأبصال والعقل والتكاثر بواسطة الترقيد والتطعيم والتركيب والفسائل والخلفات والهدف من هذا التكثير هو: المحافظة على التركيب الوراثي، الإسراع من حمل الثمار، دمج أكثر من سلالة خضرية، تجنب ظهور بعض الصفات الغير مرغوبة، التغلب على العوامل البيئية الغير ملائمة التغلب على بعض الأمراض، إنتاج أصول للتطعيم عليها، المحافظة على الطفرات الممتازة، تفادي التعرض لمشكلات سكون أو أمراض البادرات أو الآفات.
النبق هو عائلة كبيرة بما في ذلك التوت الأحمر، كوفي بيري وعدة أنواع من النبق، مثل الإيطالية. ويوصى بالتقليم لتشكيل الأشجار أو الشجيرات، وبخلاف ذلك ليس ضروريًا تمامًا
البطيخ (Citrullus lanatus): هو محصول موسمي دافئ يُقَدَّر بسبب الثمار الحلوة الكبيرة التي ينتجها. ونباتات البطيخ التي تنمو ككرمات طويلة