إجراء تحاليل على النباتات في المحاصيل الحقلية
يمكن عن طريق تحليل النباتات في المحاصيل الحقلية يتم العمل على معرفة نوع العناصر الغذائية التي تحتاجها النباتات.
يمكن عن طريق تحليل النباتات في المحاصيل الحقلية يتم العمل على معرفة نوع العناصر الغذائية التي تحتاجها النباتات.
يمكن معرفة نوع النقص في العناصر الغذائية عن طريق تحليل النباتات التي تكون مزروعة في المحاصيل الحقلية، عن طريقة ظهور عينات من النقص على النباتات.
تتم عملية إجراء فحوصات للتربة الزراعية قبل موسم زراعة المحاصيل الحقلية، وقبل زراعة النباتات وقبل العمل على تخطيط وتنظيم التربة.
عند دراسة التحاليل التي يتم العمل بها في التربة الزراعية، نقوم باخ عينات من التربة والعمل على فحصها جيداً في المختبرات الزراعية.
تعتبر الأسمدة المعدنية من أنواع الأسمدة التي لها تأثير إيجابي على النباتات، والتي تعتبر من الأسمدة الفعالة على النباتات وعلى المحاصيل الحقلية.
عند استعمال الأسمدة يجب معرفة حاجة النباتات من السماد، ويجب العمل على وضع خطط والعمل على دراسة برنامج التسميد جيداً.
عند إجراء تحليل للنباتات يمكن معرفة العديد من العناصر التي تحتاجها النباتات من عناصر غذائية ومن مواد غذائية ومن مواد عضوية.
يوجد العديد من الأسمدة التي تدخل في المجال الزراعي، ويوجد العيد من الأسمدة التي من الممكن أن يتم استعمالها على النباتات حتى يتم تقوية النموات الخضرية.
يتم في العادة استعمال عناضر واستخدام عناصر تساعد النباتات على امتصاص العناصر الغذائية والعناصر السمادية والمواد العضوية.
تحتوي الأسمدة الحيوية على العديد من الفوائد الكبيرة التي يحتاجها النباتات، وتحتوي على العديد من المواد العضوية التي لها الفائدة الصحية.
يتم العمل على التخلص من جميع الآفات الحشرية والأمراض التي تدخل إلى النباتات والتي تسبب العديد من المشاكل المتعددة على النباتات وعلى التربة الزراعية.
يوجد العديد من الطرق الزراعية التي يتم من خلالها انتشار الأمراض بين النباتات وبين المحاصيل الحقلية، وهذه الطرق يجب العمل على التخلص منها وإزالتها.
يعد هذا المرض من أخطر الأمراض التي تصيب المحاصيل الزراعية التي تعتبر من سلالة الفراولة.
لحماية الأراضي الزراعية بعد زراعة محصول ما، يتم العمل على التخلص من جميع الحشائش والأوراق والأغصان التي تبقى من بعد المحاصيل الزراعية الناتجة في الحقول الزراعية
تتعرض التربة الزراعية إلى العديد من التأثيرات الخارجية التي تكون على السطح الخارجي للتربة، وهذه التأثيرات الخارجية لا تؤثر بشكل واضح على التربة كما لو تم مقارنتها بالتأثيرات الداخلية.
يوجد العديد من المركبات المختلفة التي يتم استعمالها ضمن إطار الزراعات المختلفة، هذه المركبات تتكون من عناصر معدنية ومواد عضوية.
يوجد العديد من العوامل الجوية التي لها دور كبير في المحافظة على المحاصيل الزراعية وعلى النباتات التي تكون مزروعة في الحقول ويوجد بعض عوامل زراعية تؤثر سلباً على التربة
يوجد العديد من الأصناف الزراعية التي تدخل في إنتاج محصول الفراولة بمختلف الأنواع والأشكال، وتختلف بعض الأصناف الفراولة حسب طبيعة نموها وحسب طبيعة الظروف الجوية التي تمر بها.
ينتج التوت البري ثمارًا على عصي صغيرة وقوية ومستقيمة، بدلاً من الفروع القديمة على الأشجار. ويساعد التقليم في الحفاظ على الشكل والحجم الجيدين بحيث يكون النبات منتجاً
يحتاج السماد بشكل عام إلى دورة حياة وهذه الدورة تتم عن طريق كائنات حية أو عن طريق عوامل زراعية أو بفعل عوامل حيوية تتم في النبات.
يعتبر النيتروجين من أحد العناصر التي يمكن أن توضع على النباتات والتي لها العيد من الفوائد الصحية ولها العديد من النقاط الإيجابية على المحاصيل الزراعية.
يتواجد النيتروجين في التربة الزراعية بالعديد من الأشكال والأصناف والأنواع التي من الممكن أن تستفيد منها النباتات الزراعية.
يعتبر النيتروجين السمادي الجزء الكبير الذي يتم استعماله في النيتروجين الذي يتم تخزينة في التربة الزراعية على شكل نيتروجين عضوي.
تعد المحاصيل الزراعية عبارة عن مصانع غذائية منتجة للغذاء وللماود الغذائية التي تحتوي على المجموعة الخضرية وعلى المجموعة الثمرية.
يوجد العديد من التغيرات اليومية التي تحدث طول السنة على النباتات التي تكون مزروعة في الحقول وفي المزارع الكبيرة.
تحتاج نباتات الذرة إلى العديد من العمليات الزراعية المهمه وإلى العديد من عمليات الخدمة المناسبة للزراعة والنمو بشكل مناسب وبطرقة جبدة سهلة القطف.
تتم في هذه الطريقة زراعة البذور المبتلة للذرة، يجب أن تكون الأراضي المراد زراعتها ببذور الذرة رطبة عنية بالعناصر الغذائية والمواد العضوية وأن تتوفر فيها الرطوبة.
يوجد العديد من العمليات الزراعية والطرق الزراعية المناسبة لمحصول الذرة، تجود زراعة الذرة في العديد من المناطق وأنواع التربة الخصبة، يجب الأهتمام بطرق الزراعة وعمليات الخدمة لمحصول الذرة الشامية في بعض أنواع الأراضي الزراعية.
يعتقد أن الذرة الشامية قد أدخلت إلى مصر بواسطة الأتراك عن طريق الشام في منتصف القرن السادس العشر، لذلك قد سميت بالذرة الشامية ولقد انتشرت زراعتها بعد ذلك بسرعة حتى أصبحت محصول حبوب رئيسي حتى الآن ولقد اعتمدت زراعة الذرة الشامية في الماضي على استيراد أصنافها المفتوحة التلقيح من الولايات المتحدة، التي اهتمت ومازالت تهتم بتحسينة واستنباط أصنافاً عالية المحصول وخصوصاً الهجن التي بدأت تنتشر بها منذ عام (1940)م.
ينمو الذرة الشامية ويعطي أعلى محصول في الأراضي الخصبة جيدة الصرف والتهوية الثقيلة الطينية المرتفعة في محتواها من المادة العضوية وعناصر غذائية بكميات كبيرة ويتراوح رقم حموضة في التربة (6-8)PH، المناسب لنمو الذرة الشامية من (4-9) وتختلف درجة تحمل الذرة الشامية لملوحة التربة بإختلاف أطوار نموه، إذ يعتبر أكثر تحمل لملوحة التربة في طور الإنبات، ثم يقل تحملها للملوحة في أطوار النمو التالية.