إرشاد أسري

العلوم التربويةإرشاد أسري

حاجات أسر الأطفال المعاقين عقلياً من وجهة نظر العالم جوردون

إنَّ اتجاهات أسر الأطفال المعاقين عقلياً وحاجاتهم نادراً ما يتم الاعتناء بها، فقد بيّنت دراسة أقيمت لهم عن تطلّعهم في الحصول على معلومات أكثر صلة عن الإعاقة وعن مصادر المساعدة وكيفيتها، كذلك بينوا عن الحاجة إلى التوجيه، فيما يرتبط بطرق التعامل مع الطفل، الإرشاد الجيني، والتفاعل مع أخوة آخريين.

العلوم التربويةإرشاد أسري

الاتجاهات التي يجب على الآباء مراعاتها عند تشجيع أطفالهم

الأطفال يتأثرون بأسلوب التشجيع، فتشجيع الطفل يساعده على نمو الثقة في نفسه، فيجب على الآباء توخي الحذر عند استخدام مهارة التشجيع، حيث تُعَد من أهم المهارات الوالدية لبناء شخصية الطفل وتفرده، وإن لم يستخدمها الآباء بالشكل المناسب يأثر ذلك على الطفل بشكل سلبي.

العلوم التربويةإرشاد أسري

بناء علاقة إيجابية بين الآباء والأبناء كما يراها درايكرز

يبدو أن سلوكات الطفل وأهدافه تجاه الآباء سوف تتغير إن قام الوالد باستبدال طريقته في التفاعل مع أطفاله، ويرى درايكرز أنه لا يكون لأي برنامج تدريبي فعالية ما لم يكن يوجد هناك رغبة وإرادة في بذل الجهد والوقت لبناء علاقة إيجابية مع الأطفال.

العلوم التربويةإرشاد أسري

الاختلاف بين العقاب والنتائج المنطقية لسلوك الأطفال

إن أسلوب النتائج المنطقية للسلوك أسلوب مقترح بدل من أسلوب التعزيز والعقاب، حيث يعاني أسلوب التعزيز والعقاب من عدة مشاكل، لذلك اقترح العالم "دينكيمير" أسلوب النتائج الطبيعية والمنطقية للسلوك لتنشئة طفل مسؤول عن سلوكه.

العلوم التربويةإرشاد أسري

خطوات تطبيق النتائج المنطقية للسلوك

هناك بعض الآباء يتحكمون في تعبيرهم اللفظي، إلا أنهم يظهرونه بصورة غير مباشرة، فهم يقومون بإرسال رسائل غير مباشرة للطفل، محتواها أنه قد قام بفعل بفعل يستحق العقاب، وهذا الاتجاه الخاطىء قد يقلل من الفائدة المتوقعة من تعلم الطفل خبرة النتائج المنطقية للحكم والقرار الخاطئ، فمعظم الأطفال يتعلمون من النتائج المترتبة على قراراتهم الخاطئة.

العلوم التربويةإرشاد أسري

أسلوب النتائج الطبيعية والمنطقية لضبط الآباء سلوك أطفالهم

هو أسلوب يأذن للطفل أن يتعلم من واقع نظام اجتماعي، الذي يقر بالاحترام المتبادل والحقوق المتبادلة، يفترض أنه كي يتم تصحيح سلوك الطفل الخاطئ وتعديله، يجب أن تكون النتائج المترتبة على السلوك فعالة في تأثيرها ويجب أن يراها الطفل منطقية في علاقتها بالسلوك أي أن النتائج يجب أن تتلاءم مع السلوك بطرية منطقية.

العلوم التربويةإرشاد أسري

الوالدية من وجهة نظر درايكرز

قام درايكز بعمل أول مركز لإرشاد الآباء وتعليمهم الأبوة الصالحة الفعالة في شيكاغو في مركز (أبراهام لينكولن) في عام 1939، حيث استنتج أساليب الأبوة الفعالة من أفكار أدلر التي تبناها في نظريته واسهاماته المتنوعة في الإرشاد الأسري.

العلوم التربويةإرشاد أسري

الأنماط الوالدية من وجهة نظر العالم دينكمير فيركز

يكون الدور الوالدي بقيام الوالدان بعمل نظام وروتين لتوفير ما يحتاج إليه أطفالهم من حماية، ضبط، رعاية، واستشارة عقلية، ويُعَدّ بناء وتطور هذا النظام عملية معقدة، وقد تؤدي التحديات التي تواجه تلبية كل من هذه الحاجات إلى ظهور أنواع محددة من التعقيدات والمشكلات التي تصبح جميعها محور عمل الإرشاد الأسري.

العلوم التربويةإرشاد أسري

أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء

أظهرت بعض الدراسات أن هناك عدم توافق نسبي بين الوالدين والأطفال في فهم المعاملة الوالدية، وأن هذا التعارض والاختلاف يرتبط بالعوامل النمو والتطور التي يدركها الأبناء، فالأطفال يمارسون سلوكاتهم بشكل مستقل عن الوالدين، ولكن المراهقين يقومون بذلك بدرجة أكبر لأهمية الاستقلالية في حياتهم، فهم يشعرون أنهم أصبحوا أكثر تحملاً للمسؤولية وأكثر وعياً واستقلالية.

العلوم التربويةإرشاد أسري

التربية الأسرية في حالات الطلاق أو الانفصال

قد يعيش الآباء تحت ظغوط كثيرة، إرهاق، إحباط ،واكتئاب يجعل الحياة الزوجية غير قابلة للأستمرار، مما يؤثر على علاقة الزوجين وعلاقة الآباء بالأطفال فيزداد انشغال الآباء بمشاكلهم الشخصية على حساب الاهتمام بالأطفال، كما يعامل الآباء الأطفال بقسوة دون وعي منهم بسبب شعورهم بالغضب والقلق.

العلوم التربويةإرشاد أسري

المشاكل التي تواجه العائلات المختلطة وكيفية التخلص منها

ظهرت في الآونة الأخيرة العديد من المشاكل التي تواجه العائلات المختلطة؛ حيث يتوقع الزوجان في الأسر المختلطة علاقة تتصف بالتقبل والرضا من أطفال الزوج الآخر، ولكن سرعان ما يتفاجؤا ويصدموا من طبيعة العلاقة التي يواجهونها والتي تتسم بالرفض والغضب، وبالتالي يؤثر ذلك على التربية الأسرية، ومنها ظهرت الحاجة إلى الإرشاد الأسري في مثل تلك العائلات.

العلوم التربويةإرشاد أسري

كشف الآباء لمشاعر وانفعالات أطفالهم

إنَّ الأطفال الذين يساعدهم آباؤهم في تحديد مشاعرهم وتسميتها، هم أكثر قدرة على التعلم من أخطائهم والتصرف بمسؤولية، وبالمقابل فإن فشلهم في التعبير عن مشاعرهم ينعكس على شكل ممارسات سلوكية غير مرغوبة؛ لأن ذلك يشعرهم بمزيد من الإحباط، الخوف، الحزن، والعزلة.

العلوم التربويةإرشاد أسري

الأطفال والدعم النفسي أثناء أزمة كورونا

تحدث الأزمات بشكل مفاجأ، وتتسم بنقص المعلومات فهي في العادة غير معروف مصدرها، تنشر الذعر وتسبب التوتر النفسي والتشتت الذهني لاحتوائها على عنصر المفاجأة، وعند حدوث الأزمة تتوالى الأحداث لتضيق الامور على أصحاب القرار، تتطلب قرارات مصيرية لمجابهتها، كما يتعرض الأطفال في الأزمات إلى بعض المخاوف والقلق النفسي.

العلوم التربويةإرشاد أسري

أسلوب التعزيز والعقاب لضبط سلوك الأطفال

يُعتبر أسلوب التعزيز والعقاب من أكثر الأساليب شيوعاً، حيث يتمثل بتقديم الآباء التعزيز والمكافأة للسلوك الجيد المرغوب به، ومعاقبة السلوك غير المرغوب،غير أن أسلوب التعزيز والعقاب تربى عليه الكثير من الآباء والأمهات،غير مدركين أنه قد يشكل مشاكل وآثار سلبية على الطفل.

العلوم التربويةإرشاد أسري

الفرق بين مهارتي المدح والتشجيع كما يدركها الآباء

كثيراً ما يظن الآباء أنهم يشجعون أبناءهم عندما يمدحونهم، غير مدركين أن المديح يقوم بإحباط الطفل، وعندما نقارن بين المديح والتشجيع نرى من اللحظة الأولى أنهما عملية واحدة، حيث كلاهما يركزان على السلوك الإيجابي.