ظاهرة تشابه الأزواج السعداء
يمكن ملاحظة أن الكثير من الأزواج متشابهون بصورة كبيرة مع الوقت الذي يقضيان فيه مع بعضهما، ويمكن الاستنتاج أن السنوات الطويلة من العواطف المشتركة قد تؤدي إلى التماثل
يمكن ملاحظة أن الكثير من الأزواج متشابهون بصورة كبيرة مع الوقت الذي يقضيان فيه مع بعضهما، ويمكن الاستنتاج أن السنوات الطويلة من العواطف المشتركة قد تؤدي إلى التماثل
العديد من الزوجات يشغل تفكيرها كيف تستطيع إضافة الفرح إلى حياتها في الزواج وكيف تكون زوجة مرحة وكسر الملل بينهم،
تتساءل الزوجة ما سبب سكوت زوجها بكثره عند التكلم معه، وتشعر أنه يتكلم مع زملائه بكل حب ودون ملل،
إقناع الزوج بحب الزوجة للعمل في البداية يجب أن تعرف الزوجة أنها هي وزوجها مختلفان في صفاتهم وطريقة تفكيرهم،
يؤثر الضغط والاضطراب والقلق في كل العلاقات الإنسانية بشكل لا يمكن معرفته، اذ أصبح التعب أمرًا طبيعيًا في الروتين اليومي،
تُعد كل علاقة مختلفة عن الأخرى، فجميعها لها جوانب ايجابية وجوانب سلبية ولها معاناتها ومشاكلها الخاصة وتاريخها الخاص بها،
لا يستطيع بعض الرجال الاعتذار بالشكل الذي ترغب به النساء، فهناك بعض الرجال يعانون مشكلة في التأسف حتى وإن أخطأوا
يعد مصروف المنزل أحد الأشياء المهمة جدًا التي يجب أن تكون معروفة وواضحة منذ بدايات الزواج، حيث إن كثير من النزاعات الزوجية يكون مصدرها مصروف المنزل
بعض من النساء يفرضنّ تحكمهنّ على أزواجهنّ بصورة قد تصل إلى درجة زائدة عن حدها، فلا يكاد الرجل يتحمل ذلك،
إن الاختلافات والشجار في المواجهة ووجود بعض الصراعات شيئ لا هروب منه في الحياة الزوجية، فالجميع يميل لأن يرى الأمور بصورة مختلفة،
من المتعارف عليه أن مبدأ فكرة الزواج يقوم على الاحترام والتعاون المتبادل بين الشريكين وإظهار المحبة والتعاون والتسامح في الحياة الزوجية، بالرغم من ذلك لا
اهتم علماء الإرشاد النفسي بدراسة طبيعة العلاقات بين الزوجين ومدى الفرق والاختلاف بين الأزواج الذين يعيشون بسعادة والأزواج التعساء
السعادة الزوجية: هي أن تكون طبيعة العلاقة بين الشريك والشريكة مبنية على السعادة والرضا والتوافق وأن تتصف العلاقة بالتشاركية
جميع المتزوجين يسعون إلى تحقيق حياة زوجية سعيدة يكون أساسها المودة والاحترام بين الزوجين، أغلبية الأزواج قد يجهلون الوسائل التي تجعل الحياة الزوجية
قد يتعرض الأفراد إلى العديد من الضغوطات الأسرية المختلفة سواء كانت هذه الضغوطات متعلقة بالجانب النفسي أو الاجتماعي، لذلك الأفراد بحاجة إلى الإرشاد
تعد نظرية الأنساق الأسري من أول النظريات التي شملت نظريات النسق الأسري، صاحب هذه النظرية هو ميوراى بوون، حيث قام
جميع الأشخاص يمرون في حياتهم بالعديد من المواقف التي تحتاج إلى اتخاذ العديد من القرارات المصيرية الهامة من ضمن هذه القرارات ما يأتي: قرار الزواج، قرار
الأسرة هي اللبنة الأساسية في المجتمع حيث أنه من المهم أن تكون الأسرة صالحة لأنه بصلاح الأسرة يصلح المجتمع وعندما تكون الأسرة فاسدة يفسد المجتمع بأكمله
من المتعارف عليه أن الإرشاد الأسري يساهم في إعانة الزوجين على حل المشاكل الأسرية وتحقيق الفرح للأسرة بشكل خاص والمجتمع بشكل عام، حيث
من المتعارف عليه أن الطريقة التي يتعامل فيها الزوج مع زوجته أمام أهله لها تأثير كبير على العلاقة الزوجية بينهم، في حال كان الزوج يتعامل مع زوجته بأسلوب
لا يوجد سعادة مطلقة في الحياة الزوجية بين الشريكين، حيث أنه لا يوجد حياة زوجية خالية من حدوث التوتر والصراعات بين الشريكين، نتيجة العديد من الأسباب
الجفاف العاطفي: نوع من الضجر الذي يصيب العلاقة الزوجية بين الشريكين، حيث يفتقد كل من الشريك والشريكة أحاسيس المودة، وافتقاد الحياة الزوجية
لا يرتبط التنمر بالسلوكيات التي يقوم فيها الأفراد في المدرسة أو البيت، بل يوجد تنمر في العلاقات الزوجية، قد لا يدرك كل من الشريكين أن المشاحنات التي تحدث
يفترض بعض من الناس أن موضوع التكافؤ بين الشريكين تقوم على موازنة ثابتة وأشياء متماثلة، مثل التماثل بالشخصيات ووجود اهتمامات متماثلة،
البخل سمة من أردء السمات التي قد تواجها الزوجة مع زوجها، وهو واحد من أهم التي تسبب الانفصال وابتعاد الزوجين عن بعضهم وتفكك الأسرة،
لا توجد حياة زوجية من دون مصادمات ونزاعات من فترة لأخرى، ربما تكون الزوجة محقة في بعض الأوقات ولكنها لا تعرف كيف تكسب الأمور لصالحها،
الإنسان يمتلك مزاج متقلب فقد يكون سعيد ومرح أحياناً أو حزين ومكتئب أحياناً أخرى، وبما أنّ الرجل لا يحب التكلم بأحاسيسه ولا التكلم عن حزنه
إن تعيين ميزانية العائلة هو جزء مهم من إدراة المال للعائلة، فهي تختص بتحديد النقاط المهمة لمعرفة صرف الأموال
يتعرض العديد من الرجال لعدم السهولة في استيعاب وفهم طبيعة المرأة، وقد يكون ذلك سبب باختلاف من ناحية التفكير والمبادئ وحكمهم على المواقف
عندما يتعرض الأطفال إلى صدمات عنيفة في حياتهم، تتأثر نفسيتهم بشكل كبير إلى درجة عدم قدرتهم على العودة إلى حالة الاتزان التي كانت لديهم قبل تعرضهم للصدمة.