أهمية الحوار والنقاش للطفل في الإسلام
كان النبي صلى الله عليه وسلم يهتم بالحوار والنقاش مع الطفل، ويدرك حزن الطفل وطرق علاج هذا الحزن، مثل ما إدراكه صلى الله عليه وسلم حزن الطفل أبي عمير على موت حيوانه الأليف،
كان النبي صلى الله عليه وسلم يهتم بالحوار والنقاش مع الطفل، ويدرك حزن الطفل وطرق علاج هذا الحزن، مثل ما إدراكه صلى الله عليه وسلم حزن الطفل أبي عمير على موت حيوانه الأليف،
يجب أن يكرم الأزواج و يثقوا ببعضهم البعض، ويحترمون ويتقبلوا اختلافاتهم، وتطوير مفهوم صداقة الأزواج، العلاقة القائمة على الصداقة أكثر قدرة على تحمل الضغوط
دعا النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى تعليم الأطفال الصغار أنه صلى الله عليه وسلم رسول الله، تعليم القرآن الكريم للأبناء، فيجب تعلم الأبناء قراءة القرآن الكريم أثناء الصلاة،
المفتاح لمصلحة الأبناء، هو أن يكون المربي سواء كان معلمًا أو عامل رعاية أطفال أو أحد الوالدين منسجمًا مع تعاليم الإسلام في الاهتمام والعب مع الطفل، ومحادثاته ومشاركة
أن اتباع تعاليم الإسلام تمكن الفرد أن ينتصر في مواجهة جميع أحداث الحياة والتحديات والصعوبات التي تواجه الأسرة لبناء طفل نموذج وقدوة لغيره،
فالأولى من الرجال بدل السيطرة على الزوجات، الرفق بهن فهن مطلوبات منهم وهم مسؤولون عنهن بالمعروف، أما الذين يخافون من الرجال العصيان من الزوجات،
الأطفال هم زينة الحياة الدنيا كما ذكر ذلك في القرآن الكريم، لذلك اهتم الإسلام باليتيم وضمان حقه في الحياة بشكل مريح وكريم، فالإسلام دين الحياة والعدل والمساواة، فمن
إدارة المهمات بشكل عشوائي تشعر الطفل بالإحباط، تجعل من الصعب على الطفل ربط السلوكيات بالعواقب، يجب توجيه الطفل من قبل الوالدين لتعديل سلوكه
على جميع أفراد الأسرة السعي نحو الاستقرار الأسري، والتخفيف من حدة المشاكل والتحديات التي تواجه الأسرة ككل، التغاضي عن بعض الأمور التي تؤثر على العلاقة بين أفراد الأسرة.
يجب أن يتمكن شباب المسلمين على الوصول إلى النماذج جيدة في المجتمع ذو الأخلاق الإسلامية، والسعي إلى تربية أبناء مسلمين تربية سليمة قائمة على تطبيق
تصرف الوالدين بطريقة صحيحة وسليمة لضبط حدود التحكم لدى الأبناء يؤدي ذلك الى اكتساب الطفل الاحترام والتمتع بالأخلاق والفضائل، يطمح الوالدين إلى اكتساب
بيان البركة على هذه الأسر التي تعيش في ظلال القرآن الكريم وتعاليمه في حياتها؛ فهو إصلاح شامل لمنظومة الأسرة في كل زمان ومكان فلا توجد أسرة ملتزمة بآداب
الهدف من الزواج للمرأة المسلمة ديمومة دور الأسرة ونموها والتركيز على دور الأسرة وأهميتها في المجتمع الإنساني العالمي والحالي، بالزواج الإسلامي تحل معظم المشاكل الأسرية،
في الإسلام يفرض على الأزواج بالالتزام بعدم إهانة الطرف الآخر بسبب الطلاق، وعدم تكريه الأبناء به، وعدم تصعيد المشاكل وافتعالها بين الحين والآخر.
يجب على الوالدين التركيز على تنمية الذكاء لدى الأبناء وتطويرها في السبل الصحيحة السليمة الموافقة لقواعد الشريعة الإسلامية.
يجب على الوالدين تقديم اعتذارًا صادقًا لأطفالهم، في كل مرة يتصرفوا فيها بشكل سيء بدافع الغضب والصراخ، لا يجب أن يكون الاعتذار من الوالدين سريعًا لأنه يظهر فقط عدم
الإسلام دين العدل والمساواة فلا يجيز لشخص حقوق لتجاوزات بها على الآخرين، فللزوج حقوق كما عليه واجبات، وللزوجة حقوق وعليها واجبات، فيجب على كل منهما أن لا ينتهك حق الآخر بحجة المزاجية
فجميع الصفات التي يجب على الأطفال التحلي بها كلها مجسدة في القرآن الكريم، ببساطة باتباع القرآن الكريم يمكن للمسلمين أن يقضوا حياتهم بالعدل والمساواة والراحة وفقًا للشريعة.
الأبناء هم اللبنة الأساسية في المجتمع، وهم عماد الأمة ومستقبلها، عليهم يتوقف تقدم الأمة وتطورها، فمن دون الأبناء فلا يمكن لأي مجتمع أن ينهض ويتطور وأن يحيا حياة كريمة
إن نبذ الأبناء وعدم احترامهم ينتج أبناء لا يحترمون الآخرين ولا يحترمون مشاعرهم، يوجهون الإيذاء اللفظي لهم، فعندما يطلب من الأبناء احترام الأكبر منهم يجب أن يقدم لهم الاحترام لهم أولا،
إن الإسلام لم يترك كبيرة أو صغيرة في الحياة الأسرية إلا وضع لها قواعد وحدود، ومن هذه الحدود تطبيق العدل بين أفراد الأسرة وتنظيم واجباتهم وحقوقهم فيما بينهم بالعدل
بين الله تعالى أن عقد الزواج عقد مهم ووصفه بالميثاق الغليظ، وحذر جميع الأزواج على عدم ظلم الزوجات وعدم الإخلال بواجباتهم، قال الله سبحانه وتعالى: "
منع الإسلام ضرب الأبناء والإساءة إليهم، من المفروض على المؤسسات التربوية والإعلامية مثل المدارس والمساجد و القنوات الفضائية ووسائل التواصل الاجتماعي ويولوا اهتمام أكبر
تحسين العلاقات العائلية وتعزيز التواصل بين أفراد العائلة هو أمر مهم جداً، حيث يؤثر على السعادة والرضا النفسي لكل فرد في العائلة.
يجب عليك أن تتذكري أن العلاقة الزوجية تحتاج إلى العمل والاهتمام المستمر، وأن تقوية الحب والاحترام بينك وبين زوجك يتطلب الجهد المستمر والتفاني في العلاقة.
من أكبر المفاسد التي تجني على الأبناء الويلات أوقات الفراغ التي أن يمكن يشغلها الطفل بالتفكير في فعل المفاسد ولا بد للآباء من أن يشغلوا أوقات فراغ أبنائهم بما يعود عليهم
كما حدد الإسلام طرق التعامل مع الأبناء بطريقة هادئة تساعدهم على تنمية وتطوير شخصيتهم بشكل طبيعي والبعد عن التأثير السلبي النفسي عليهم، بينما عدم إدراك الآباء
يتوجب على الزوجة أن تسعى لتغيير سلوك زوجها إن شعرت بالظلم ويكون ذلك بالحسنى و بالنصح والإرشاد والصبر حتى يحقق العدل بين جميع زوجاته، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم
يجب أن يضع الأشخاص الرحمة أساس في التعامل مع الطفل المعاق، وبذل الجهود لمكافحة هذه الإعاقة عند الطفل، ويجب أن لا يشعر الطفل المعاق بعقدة النقص فيه، وأن لا
توفر الأسرة الحب والرعاية والأمن الشامل الذي يضمن لأفرادها العيش الكريم الذي يحتاج إليه كل فرد في الأسرة، وتجاوز التحديات والمشكلات التي تكون داخل المجتمع، في إطار الأسرة الأمر الذي يؤدي