العلاقة الإرشادية في الإرشاد النفسي
منذ اليوم الأول الذي يخوض فيه المرشد النفسي تحارب الأداء ليكون فيما مرشداً محترفاً في العمل الإرشادي يتمّ وضع عدد من المحاذير التي تخصّ العلاقة.
منذ اليوم الأول الذي يخوض فيه المرشد النفسي تحارب الأداء ليكون فيما مرشداً محترفاً في العمل الإرشادي يتمّ وضع عدد من المحاذير التي تخصّ العلاقة.
لا يملك جميع البشر مقدار درجة القناعة التي تمنعه من القيام بسلوك غير سوي لتعزيز رغبة معيّنة، فالبعض يشعر بالحاجة إلى الحنان.
لا شكّ أنّنا نتمتّع بحرية العيش المشترك في جميع شؤون حياتنا وأننا نملك الحرية المطلقة في التفكير والتصرف ما لم يؤثر ذلك على مصالح الآخرين وحياتهم.
إنّ جميع الأعمال التي يقوم بها العالم تهدف إلى ديمومة الحياة وتوفير المستلزمات التي تضمن البقاء بالإضافة إلى الربح المادي.
إنّ كل ما يجول في خاطرنا من معلومات وكل ما نقوم به من تصرفات ليس سوى أفكار قمنا بالتفكير بها مسبقاً بطريقة صحيحة أو خاطئة، ولكن بطريقة ما اقتنعنا أنّ هذه الأفكار تناسبنا
يعتبر علم النفس علماً ذو أهمية بالغة كعلم يحمل في طيّاته الكثير من الجزئيات التي تتصل بحياتنا اليومية، وهذا الأمر جعل منه علماً لا ينضب ويتطوّر.
يعيش بعض أفراد المجتمع مشاكل تتمحور حول الذات حيث يرون أنفسهم في أماكن بعيدة كلّ العد عن مكانتهم الاجتماعية وثقافتهم.
في طبيعتنا البشرية نختلف كبشر في مدى قناعتنا بأننا نعاني من مشكلة نفسية ما أو لا، وهذا الأمر يسبب في بعض الأحيان مشاكل لا يمكن للإرشاد النفسي.
إنّ كل ما نفكّر به أو ما نقوم به من مسلكيات وتصرفات منطقية وغير منطقية هي في نهاية المطاف معلومات قام العقل بقراءتها
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من التفاصيل والقوانين التي يتمّ تنفيذها من خلال البرامج الإرشادية التي يتمّ تطبيقها على المسترشد
يرى البعض أنّ أفكارهم صحيحة وأن مسلكياتهم منطقية تتوافق مع طريقة تفكيرهم، ومن وجهة نظر المجتمع يتبيّن أن هذه الأفكار غير صحيحة
تقوم برامج الإرشاد النفسي الناجحة على مجموعة من الشروط التي لا بدّ وأن تتوفر بها، ولعلّ أهم هذه الشروط هو سرية البرنامج وقدرته على علاج المشكلة الإرشادية بصورة صحيحة
لا يمكن لنا أن نقوم بحلّ مشكلاتنا اليومية أو معالجة القضايا الأسرية أو المهنية دون أن نقوم بقياسها وتقويمها وتشخيصها بعد ذلك بصورة منطقية واقعية تلامس الواقع
لا شكّ أنّ للتواصل اللفظي وغير اللفظي دور كبير في إقناع المسترشد بأهمية الإرشاد النفسي وضرورة خضوعه للعملية الإرشادية
من الأخطاء الشائعة أيضاً أن يعتقد البعض أنّ الطلبة الموهوبين هم الأكثر قدرة على النجاح والتفوّق الأكاديمي والعملياتي وأنهم لا يحتاجون أحد
في كلّ علم من العلوم لا بدّ وأن يقوم على مجموعة من الأهداف والمدخلات والمخرجات التي تجعل منه علماً شائعاً مفيداً، ولعلّ علم الإرشاد النفسي من أبرز العلوم التي تهتمّ بهذا الجانب
يدرك البعض حقيقة المشاكل النفسية التي يعاني منها ويعرف سبب حدوثها والظروف التي ظهرت فيها هذه المشاكل مما يجعل من الإرشاد النفسي
من الطبيعي أن يملك المسترشد القدرة الإرشادية في التعامل مع جميع الفئات العمرية ولمختلف الثقافات، ومن الطبيعي أنّ المشاكل النفسية
يقوم علم الإرشاد النفسي على تفصيل العديد من المشكلات النفسية وتحليلها تحليل علمي مبني على عدد من المعطيات، حيث يقوم بذكر عدد من القواعد العامة التي تعمل على معالجة كلّ مشكلة إرشادية
تعتبر عملية الفهم والتعليم من الأمور التي يقوم عليها علم الإرشاد النفسي بصورة أساسية، ولا يمكن أن يتمّ اعتبار الشخص المسترشد
يوجد العديد من المشاكل والاضطرابات النفسية التي يعاني منها الأفراد، ولعلّ أكثر هذه المشكلات النفسية شيوعاً في كافة المجتمعات وعلى اختلاف الثقافات هي الاضطرابات المتعلّقة بالسلوك الفوضوي
تقوم العملية الإرشادية بصورة رئيسية على مجموعة من المقابلات الشخصية الفردية والجماعية، ولكن تختلف طبيعة كلّ مقابلة عن الأخرى باختلاف طبيعة المسترشد
من الطبيعي ان يقوم المرشدون النفسيون بالاستماع إلى المسترشد وقراءة سيرته الذاتية وتحديد مشكلته وتقييمها، ومن الطبيعي أيضاً أن يتمّ ضمّ مجموعة من الأفراد
يعاني بعض الأفراد من ضعف في الشخصية وعدم القدرة على إثبات الذات، ولعلّ فرص النجاح لديهم تكون معدومة لعدم قدرتهم على القيادة وإثبات وجهات نظرهم
من غير الطبيعي أن تكون جميع العمليات الإرشادية في الإرشاد النفسي ذات مسار إيجابي لا يوجد بها أية عقبات، ففي هذه الحالة يكون قد تمّ التستر على الكثير من النتائج
في كثير من الأحيان تكون الأعمال التطوعية وخدمة المجتمع من الأعمال التي يقوم بها الأفراد في سبيل الترويج للعمل التطوعي وخدمة الجمهور
مع تقدّم العلم والمعرفة أصبحت الأساليب الإرشادية أساليب متطوّرة تعدّت حدود الأساليب التقليدية، التي كانت تعتمد على مدى ثقافة المرشد النفسي
تتعدّد الأساليب الإرشادية التي يقوم من خلالها المرشد النفسي بمحاولة احتواء المسترشد والسيطرة على المشكلة النفسية التي يعاني منها بصورة كبيرة
لكلّ عملية إرشادية في علم الإرشاد النفسي مجموعة من المدخلات والمخرجات والأهداف العامة والفرعية التي يعمل المرشد النفسي على تحقيقها
تتعدّد الأساليب التي يمكن من خلالها نشر المزيد من المعلومات عن حول علم الإرشاد النفسي وكيفية سير العملية الإرشادية