اللعب والمحاكاة عند طفل الروضة
يشتمل القدر الأكبر من الألعاب الإيهامية لدى طفل الروضة، قيامه بأدوار الأفراد الآخرين، وبتقليد الأفعال الصادرة عنهم، ويكون ذلك بصورة غير مُتقنة،
يشتمل القدر الأكبر من الألعاب الإيهامية لدى طفل الروضة، قيامه بأدوار الأفراد الآخرين، وبتقليد الأفعال الصادرة عنهم، ويكون ذلك بصورة غير مُتقنة،
تقوم الاتجاهات التربوية المعاصرة بالتأكيد على تحفيز نمو طفل الروضة كعنصر فعّال في المجتمع، وذلك عن طريق تقديم الرعاية والاهتمام اللازم له، استكمالاً للدور الذي تقوم به الأسرة، وتصحيحاً لمظاهر النقص إن وجدت، وإيجاد الفرص نحو نمو وتربية وتعليم طفل الروضة.
تُساهم الألعاب بالتأثير بشكل فعّال لدى طفل الروضة، فهذا النوع من الألعاب يعمل على تطوير القدرات الوظيفية لأجهزة الجسم الداخلية، مثل جهاز التنفُّس والدّوران، وتقوية عضلاته
تُعَدُّ عملية القيام بتربية الطفل من العمليات التي تتصف بالصعوبة، فهي بحاجة إلى الكثير من الجهد، كما يُواجه الأهل العديد من الصعوبات، أملاً بأن يكون جهدهم يسير بالطريق الصحيح، ويُعتبر مفهوم صحة الطفل النفسية من المفاهيم الإيجابية متعددة الجوانب، حيث يكون فيها الطفل سليماً في الجانب الجسدي، ثمَّ النفسي، وصولاً إلى الجانب الاجتماعي.
يرى المختصون في مجال الطفولة بأنَّ منهج الروضة ينبغي أن يتضمن عناصر رئيسية، فيما يتعلّق بتعليم الأطفال، وكيفية القيام بذلك، وما طبيعة النشاطات التي تُساعد معلم الروضة في تحقيق الأهداف التربوية المنشودة.
يتّصف أطفال الروضة بالقابلية العالية للقيام بالبحث والاكتشاف، كما أنَّ لديهم قدراً من الحرية تجعلهم يكررون محاولاتهم وتجاربهم.
معظم الأهالي يقومون بتربية أطفالهم على مبدأ أن السكوت من ذهب، دون وعي الأهالي أن هذه القاعدة خطيرة في أغلب
يعاني أغلبية الأهالي من مشكلة الروتين اليومي للأطفال في الحياة والتصرفات والسلوكيات الصادرة عنهم وعدم قدرة الأهالي على تعويد الأطفال على التغيير
يعاني معظم الأهالي من مشكلة كيفية التصرف مع الأطفال غير مطيعين، بالأخص الأطفال في سن ما قبل المدرسة، الأهالي لا يعرفون كيفية التصرف والتعامل مع
يعاني غالبية الأهالي من التعامل مع الأطفال الذين يمتلكون شخصية مترددة، حيث أن الأطفال في الأوضاع الطبيعية يكونوا
تواجه الأمهات في السنوات الأولى من عمر الأطفال مشكلة جعل الأطفال ينامون وحدهم في غرفهم، أغلبية الأطفال يرفضون النوم
يلجأ الأهل إلى وضع أطفالهم في الحضانة، بسبب انشغالهم بأعمالهم وعدم توفر الوقت لديهم، ورغبة لدمج أطفالهم في مجتمعات جديدة.
يختلف أطفال الروضة فيما بينهم بالعديد من الصّفات، من حيث الذكاء والصحة الجسميّة والنفسيّة، كما يختلفون من حيث البيئة الأُسريّة والاجتماعيّة التي ينتمون إليها، وعلى الرًّغم من تشابه الألعاب بين أطفال الروضة في الكثير من الأماكن، وخاصة بعد تطوّر وسائط الاتصال، إلّا أنَّهم يختلفون في طبيعة الألعاب التي يُمارسونها، بسبب وجود الاختلافات فيما بينهم.
بدأ استعمال مفهوم بيئة التعلُّم عندما اتَّضح للمختصين أهميّة وفاعليّة جميع ما تشتمل عليه البيئة التربويّة، من عناصر ماديّة وبشريّة، ومدى تأثير هذه العناصر على تعلًُّم طفل الروضة، بالإضافة إلى ذلك كثُرَ الاهتمام بمفهوم البيئة التعليميّة نتيجة التطوّرات العلميّة، ومدى تأثير هذه التطورات في تسهيل عمليّة التعلُّم للطفل.
لا يُعتبر اللعب مجرد وسيلة يقضي بها طفل الروضة الوقت، بل يُعتبر وسيلة تُساعد في نمو شخصيّة الطفل وصحته النفسيّة، بالإضافة إلى ذلك فإنَّ الطفل يتعلّم من خلال اللعب العديد من المعارف اللغويّة والرياضيّة والاجتماعيّة.
تحظى مرحلة رياض الأطفال بأهمية كبيرة، ويعود ذلك لِما لهذه المرحلة من دور بارز في تكوين شخصيّة الطفل المستقبليّة، لذلك نجد بأنَّ الاتجاهات التربويّة الحديثة الخاصة بهذه المرحلة تركّز على ضرورة رعاية الطفل والاهتمام به.
مع انتهاء العام الدراسي وابتداء العطلة الصيفيّة، يبدأ طفل الروضة باللعب ولساعات طويلة، وخصوصا خارج المنزل، حيث تكون درجة الحرارة مرتفعة، عندئذ تبحثُ الأم عن وسيلة من أجل الحفاظ على صحة الطفل وحمايته من الإصابة بالتعب الناتج عن أشعة الشمس القوية.
يطمح جميع الأهالي في أن يكون لدى أطفالهم مستوى مرتفع من الذكاء، وهذا الأمر يدفع الأهل بالبحث عن علامات وسلوكات يقوم بها الطفل تُظهر مستوى ذكائه، كما يحاول الأهل معرفة نوع الذكاء عند طفلهم، حيثُ أنَّ الحكم على الطفل بأنَّه ذكي أو غبي ليست بالعمليّة السهلة، حيثُ لا يوجد نوع واحد من الذكاء، بل يوجد أنواع عديدة من ذكاء الأطفال، كما أنَّها متفاوتة.
تُعتبر مرحلة الروضة مرحلة فعّالة في حياة الطفل، فمن خلالها يتم تنمية وتطوير قدرات الطفل الإبداعيّة، وهنا لا نعني بأنَّ إبداع الطفل سوف ينتهي بانتهاء هذة المرحلة، وإنَّما يجب تحفيزه منذ المراحل الأولى من عمر الطفل والتي تبدأ عادةً بمرحلة الروضة.
يحتار معظم الأهالي في كيفية تمضية الوقت مع الطفل في عمر السنة، بالأخص الأمهات، لأن الآباء ينشغلون
أثبتت العديد من الدراسات أن الأطفال الذين يتشاركون مع الأم في المهام البيتية هم أكثر تحمل للمسؤولية
يولد الطفل بعدة احتياجات متباينة من ضمن هذه الاحتياجات، الاحتياجات الجسدية المختلفة، هذه الاحتياجات من المهم إشباعها حتى تساعد الطفل على النمو والقدرة على العيش
الثقة في النفس لا تولد مع الطفل، حيث يكتسبها الطفل من خلال تعامل الوالدين والأفراد المحيطين به، تعتبر الثقة بالنفس من أهم الأمور التي تحمي الطفل
يتميّز أطفال الروضة بالفضول تجاه العالم المحيط بهم، فعن طريق خبراتهم العمليّة فإنهم يَنمون ويتطوّرون، كما يُمكن أن تكون النشاطات الفنيّة التي يقومون بها فرصةً تعليميّة
تُعتبر مرحلة رياض الأطفال من المراحل الحسّاسة في حياة الطفل، فهذه المرحلة ينبثق عنها شخصيّة الطفل الحاليّة والمستقبليّة، وهذا يتطلّب من الأهل والمُربّين تقديم الرّعاية اللازمة
تُعدُّ القصص من العوامل المهمة لتكوين شخصيّة طفل الروضة، فهي تساعد في عملية إيصال المعاني التربوية والاجتماعية للطفل بأساليب بسيطة تتناسب مع مرحلة الطفل العمرية.
تُعتبر عمليّة التعليم في الروضة مُهمة صعبة، ولا يرجع ذلك لصعوبة المادة التعليميّة وإنَّما بسبب أساليب ووسائل التعليم المستخدمة، فهذه الوسائل بحاجة إلى الوقت والمقدرة
يحتلُّ اللعب مكانة مهمة في حياة طفل الروضة، فهو يعمل على تنمية قدرات الطفل العقليّة كالتفكير وإيجاد حلول للمشكلات وتحفيز الطفل على الاستكشاف والإبداع
تعدّ مرحلة الطفولة المبكرة مرحلة مهمة وحاسمة في حياة الإنسان؛ فهي المرحلة التي يتوقف عليها مستقبل الفرد الأسري والمدرسي والمجتمعي، ففي هذه الفترة من العمر تبدأ
يُعتبر اللعب أمراً في غاية الأهمية في حياة الطفل؛ لأنَّه يؤدي إلى تحقيق الراحة النفسيّة والعقليّة والجسدية، مِمّا يساعد على بناء شخصية الطفل من مختلف النواحي