تعويد العقل على التفكير بشكل متبادل
التفكير بالاعتماد المتبادل يقصد به العمل بشكل تعاوني حيث العمل بشكل فعال ضمن فرق، ويكون الشعور بالإنجاز والنجاح مع الآخرين وكذلك الوثوق بالآخرين للمساعدة،
التفكير بالاعتماد المتبادل يقصد به العمل بشكل تعاوني حيث العمل بشكل فعال ضمن فرق، ويكون الشعور بالإنجاز والنجاح مع الآخرين وكذلك الوثوق بالآخرين للمساعدة،
التعلم المستمر هو عملية تعلم مهارات ومعارف جديدة على أساس مستمر ويمكن أن يأتي هذا في أشكال عديدة من أخذ دورة رسمية إلى التعلم الاجتماعي غير الرسمي،
تحمل المخاطر المسؤولة هي الاعتماد على المعرفة السابقة والتفكير في العواقب وقبول عدم اليقين وخطر الفشل كجزء طبيعي من العملية، وهي تبدو مثل "أتساءل ماذا سيحدث إذا ..."
الاستماع والانتباه للآخرين بطريقة متفهمة وبشكل متعاطف عندما يتحدثون هو علامة على الاحترام ومهارة من شأنها أن تؤدي إلى علاقات أعمق وأفضل،
تعد عادات العقل عبارة عن مجموعة محددة من 16 مهارة لحل المشكلات والمهارات المتعلقة بالحياة والضرورية للعمل بفعالية في المجتمع وتعزيز التفكير الاستراتيجي
عرّف هوراس مان المدرس الأمريكي العادة بأنّها القدرة نحن نسج خيطًا منه كل يوم وفي النهاية لا يمكننا كسره، وتأتي العادات العقلية لخدمة الأفراد بشكل عام
تتطلب عملية الوصول إلى التعلم بفعالية والحصول على معلومات ومعرفة جيدة ومنظمة من طالب العلم لجهد وتركيز عقلي كبير،
إنّ سوء التفاهم الذي يحدث في كثير من النقاشات فيما بين طرفين هو نتاج عدم احترام وجهات النظر وعدم القدرة على منح الطرف الآخر حقّه في الحديث
يوجد في حياة كلّ واحد منا ما يسمى بالسرّ أو المعلومة المجهولة التي يرغب صاحبها في إخفاءها عن الآخرين، ولكن الطبيعة البشرية
الأصدقاء الحقيقيون يمكن لنا معرفتهم من خلال مشاعرهم الصادقة الحقيقية، فهم يظهرون حسن النيّة دوماً ولا ينتظرون الزلّات ولا تغيّرهم المواقف
لعلّنا سمعنا عن صفة اتسم بها احدهم بانه شخص ذكي أو كريم أو شجاع أو متسامح، ولكننا قد نزيد على هذه السمات سمة أخرى يعتبرها الكثير من شعوب
تعدّ الابتسامة المفتاح الرئيسي الذي يساعدنا في التعرّف على أي شخص، وهي الوسيلة التي تمنحنا القبول والموافقة على البدء بالكلام وتبادل وجهات النظر
أصبح المظهر الخارجي هو الماركة المسجّلة التي تفتح أمام صاحبها العديد من مجالات النجاح والتفوّق، وهذا المظهر أصبح من المتطلبات التي يمكن من خلالها
في عالمنا الحاضر أصبح هناك العديد من العلوم التي تساعدنا على كيفية التعامل مع الآخرين، وتتحدث أيضاً عن المظهر العام الذي لا بدّ لنا وأن نظهر من خلاله أثناء حديثنا وتعاملنا
لعلّ العاطفة الإنسانية هي الوسيلة التي يمكن لنا من خلالها أن نلتقي مع أي شخص من أي مكان في العالم بغض النظر عن اللغة او الدين أو العرق
في بعض الأحيان نحتاج إلى دعم الآخرين من أجل الحصول على منفعة مادية أو معنوية أو سياسية ما، وهذا الأمر يتطلّب منّا أن نكون مقنعين
في كثير من الأحيان نملك كمّاً هائلاً من المعلومات ولكننا لا نملك القدرة على أن نكون متحدثين لبقين نثبت من خلال حديثنا وجهات نظرنا
يعيش البعض حياة بأكملها ولا يشعر بأنّ لحياته معنى، ولعلّ السبب ليس في الحياة ولكن في أولئك الذين لم يتمكّنوا من معرفة معنى الحياة
يشعر البعض بأن حياته عشوائية غير منتظمة لا متعة فيها، وأن الأشياء تحدث دون أي ترتيب مسبق أو تنظيم يدركه العقل، لهذا يقوم البعض بمحاولات تساعده على تحقيق بعض التنظيم
لا يمكن اعتبار الفرد ناضجاً ما لم يقم بوضع هدف أو مجموعة من الأهداف التي يعمل على تحقيقها، فالأهداف عبارة عن طموح إيجابي يرغب الفرد
هل بالفعل عادة ما نحتاج لأن نفهم أنفسنا ونعرفها على حقيقتها، وهل نحن غامضون إلى درجة تجعلنا نتساءل من نحن، ولماذا نحن هنا
هل للكراهية ثمن؟ وإذا كان الأمر كذلك فما هو الحل؟ لا يخفى على أحد أنّ الكراهية لا تزيدنا إلا تأخراً وتخلّفاً وتعصّباً وتطرّفاً فكرياً.
للعطاء صور كثيرة ومتنوعة لا يمكن حصرها، ويمكننا القول بأنّ كلّ شيء نعطيه للآخرين دون مقابل يعود عليهم بالمنفعة والخير يعتبر عطاء
"لقد توصلت إلى الاعتقاد بأنّ العطاء والتلقي هما نفس الشيء، وأنا هنا أستخدم كلمتي العطاء والتلقي عمداً، بدلاً من كلمتي العطاء والأخذ" جويس جرينفيل.
"يبدو لي أن سرعة مجريات الأمور هي السبب في عدم تحلينا بالصبر، وهي مشكلة، ﻷن الحياة تحمل لنا درجة معينة من التأخير في شكل طوابير، واختناقات مرورية.
"إنّك لا يجب أن تتوقّف لكي تمعن النظر في أي شيء قمت به، بل عليك أن تستمر في البحث عن القيام بما هو أفضل.
نحن كباقي البشر نتأثر بأفكار وآراء الآخرين، والآخرين كذلك يتأثرون بأفكارنا ولكنّ الرأي البنّاء يؤثر بشكل مباشر على المستوى الإبداعي لدينا.
عندما نتصرّف بشكل فردي فإننا نبدع ونخرج كلّ ما نملك من قدرات إبداعية، ولكن عندما تتزايد الخيارات من حولنا وتتزايد وجهات النظر.
نحن كبشر نتعلم ونكتسب المهارات من بعضنا البعض أكثر مما نفكّر ونبدع، فمعظم العادات والتقاليد والقيم والأفكار التي تصل إلينا قد اكتسبناها من خلال المجتمعات التي نعيشها.
إنّ معظم الأحداث التي تدور في حياتنا والتي نقع فيها يتم تحليلها عادة بطريقة خاطئة، ويتم اكتشاف الخطأ بعد أن نمضي قدماً في التفكير اللامنطقي المسبق للحدث.