العلاقة بين الصرع والأمراض النفسية
تدل الدراسات الوبائية إلى أن التاريخ المرضي للاكتئاب قد يزيد من احتمالية الإصابة بالصرع من 4 إلى 7 أضعاف، فى حين أن وجود الصرع يزيد من احتمال حدوث الاكتئاب
تدل الدراسات الوبائية إلى أن التاريخ المرضي للاكتئاب قد يزيد من احتمالية الإصابة بالصرع من 4 إلى 7 أضعاف، فى حين أن وجود الصرع يزيد من احتمال حدوث الاكتئاب
بعد الصعوبات التي يعيشها كل من الأم والطفل الرضيع بعد مرحلة الحمل والولادة، هناك صعوبات أخرى تنتظرهما،
فلورنسا غوديناف "Florence Goodenough" هي عالمة نفس امريكية وأستاذ في جامعة مينيسوتا، ولدت في عام 1886، وتوفيت في عام 1959،
إليانور جيبسون "Eleanor J. Gibson" ولدت في عام 1910 وتوفيت في عام 2002، وهي عالمة نفس أمريكية ركزت على تنمية القراءة والتعلم الإدراكي
يكلف معدل دوران الموظفين العديد من المبالغ والتكاليف المادية والمعنوية في المؤسسات المهنية المختلفة، والتي تتمثل بتكاليف مباشرة للإعلان والتوظيف والتدريب المهني للموظفين الجدد
لا يأتي أكبر تهديد لأي مؤسسة مهنية من الخارج مثلما يكون الخطر الأكبر من داخل المؤسسة المهنية الذي يأتي من الموظفين الذين يريدون التسبب في الأذى أو الذين يتسببون عن غير قصد في أضرار من
تواجه العديد من المؤسسات المهني التي شملها الاستطلاع نقص في المواهب والمهارات المهنية القيادية؛ ذلك لأن معظم القادة الحاليين هم من إما من كبار السن أو من الموظفين الذين يفتقرون للخبرة، ولا يعتزمون
تعتبر لغة الجسد من أهمّ وأقدم اللغات عبر التاريخ والتي يتمّ استخدامها بشكل أساسي على الرغم من اختلاف المنطقة أو الثقافة أو العرق أو الدين.
لإتمام عملية التنشئة الاجتماعية: من أحد الأهداف الاجتماعية الرئيسية للتعليم هو إكمال عملية التنشئة الاجتماعية للطلاب
عملية التعليم: هي مظهر من مظاهر الكمال الموجود بالفعل في الإنسان، حيث أن هذا المظهر هو نتيجة تطور الطالب في جميع الجوانب الجسدية والفكرية
يعبر التعليم المهني عن إحدى العمليات الأساسية التي يحتاجها الفرد في جميع المؤسسات المهنية، بحيث تهتم في جميع أنواع التجديد والتحديث للمهارات المهنية والمستلزمات الخاصة بشروط ومتطلبات العمل
جامعة ترينتو: هي جامعة إيطالية تقع في ترينتو وبالقرب من روفيريتو في إيطاليا. لقد تمكنت من تحقيق نتائج كبيرة في التعليم والبحث والعلاقات الدولية
يمكن للقادة التربويون وصانعوا القرار على مستوى المديرية التعليمية ووزارة التربية أن يلعبوا دوراً حاسماً في تبني سياسات تعليمية.
لم يحدد على وجه الدقة، ما الذي يتسبب في حدوث اضطراب هذه الشخصية، لكن من المحتمل أن يكون مزيجاً من العوامل الوراثية والبيئية والشخصية.
يمكن أن تحدث مشاكل القياس في بعض الأحيان مع عواقب وخيمة، نحن لا نختلف في وضع علم النفس لأنّنا نبحر في التحولات وفي ثقافتنا البحثية نحو علم أكثر انفتاح وصرامة
لكل رجل حيله وطرقه الخاصة التي يستعملها لاخفاء أي شيء عن زوجته، لأنه ينظر أنه أفضل منها ولن تتمكن من معرفة الأسرار نهائياً،
أدوات التقييم هي موارد مصممة لمساعدة الفرد في التعرُّف على الحاجة إلى زيارة الطبيب أو استخدام الطبيب عند التشاور مع المريض، يمكن أن تكون هذه الموارد في شكل ورقي أو رقمي
يقصد بتدوين الملاحظات: بأنها عبارة عن إحدى الاستراتيجيات التي تعتني بتنسيق المدخلات والمخرجات المتوافرة
يساهم الطلاب على تركيز انتباههم، ويعزز تفصيل الأفكار بشكل أكثر شمولاً، ويشجع الجهود من أجل ربط الأفكار وتنظيم المواد.
تاريخياً كان عالم الأحياء الإنجليزي فرانسيس جالتون هو المسؤول الأول عن إطلاق حركة الاختبار النفسي، لقد ابتكر عدد من الاختبارات التي لا يزال العديد منها قيد الاستخدام مثل (Galton Bar و Galton)
ماغدا بي. أرنولد "Magda B. Arnold" هي طبيبة نفسية من أصل أمريكي. والمنظّر المعاصر الأول الذي طور نظرية تقييم العواطف، والتي ابتعدت عن نظريات "الشعور"
يعرف المنهج التكنولوجي: بأنه عبارة عن منهج منظم ويتم التخطيط له بشكل متقن، ويتم بناءه على أسلوب علمي
الاختبارات العصبية النفسية موحدة، مما يعني أنها تُعطى بنفس الطريقة لجميع المرضى ويتم تسجيلها بطريقة مماثلة مرة بعد مرة،
يُعتقد أن تاريخ الحفاظ على المعرفة موجود منذ أن بدأت آلات الطباعة يتم الاحتفاظ بالمعرفة بهذه الآلات في شكل كتب يتم وضعها على الرفوف في المكتبات وأجهزة التسجيل والأفلام.
تتطلب بعض المهن والوظائف في الواقع إلى عملية التكوين المهني؛ من أجل تجديد الشهادة أو الترخيص والتأكد من أن الموظفين يصلون إلى المعايير، ومع ذلك، يمكن لأي موظف مهني أن يقوم بمتابعة
هناك عدد كبير من الاختبارات النفسية وتقنيات التقييم التي يمكن استخدامها للمساعدة في تشخيص اضطرابات الصحة العقلية،
وضع ديفيد وكسلر (David Wechsler) مقياسه الأول لذكاء الأطفال الموهوبين والمتفوقين عام (1949) وراجعه عام (1974).
تعتبر اختبارات الذكاء الفردية من أكثر الطرق موضوعية التي تستعمل في التعرف على الطفل الموهوب والمتفوق، في عمر ما قبل المدرسة
جميعنا قد عانى أو يعاني من ضغوطات العمل أو العائلة أو المجتمع، ووصلت بنا الحال إلى عدم الالتفات إلى المظهر الخارجي على اعتبار أنّه أمر ثانوي غير مهم لا علاقة له بلغة الجسد.
لا شكّ في أنّ الموظف المثالي لن يكون جيّداً في عمله عبر ارتداء الملابس الجديدة فقط، فكلّ موظف سيحاول إثبات شخصيته من خلال قدرته على الإبداع وإتقان العمل.