علماء عبر التاريخ

ولد روبرت بنزن في الحادي والثلاثين من شهر مارس لعام "1811" للميلاد، حيث كان من مواليد غوتينغن الألمانية التي نشأ وترعرع فيها

هيرمان هانكل، عالماً رياضياتي معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.

فاركاس بولياي، عالماً رياضياتي معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.

لوسي إيفرست بول، كيميائية وصيدلانية معروفة، حيث كانت أول امرأة في كلية لندن، اشتهرت في زمانها وبعد وفاتها في أبحاثها ودراساتها التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّمت العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمها واشتهارها، إلى جانب ابتكاراتها التي ساهمت في تطوّر مدينتها وازدهارها.

كارل ويلهلم جوزيف كاستنر، عالماً كيميائياً معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.

ولد هنري مواسان في الثامن والعشرين من شهر سبتمبر لعام "1852" للميلاد، حيث كان من مواليد مدينة باريس التي نشأ وترعرع فيها

ويجن بن رستم القوهي، يُكنى بأبو سهل، يُقال أنّ اسمه الأصلي هو "بيثرن كوهي" ، كان عالماً معروفاً ومشهوراً في العالم الإسلامي بشكلٍ خاص في كل من علوم الفلك والرياضيات إلى جانب شهرته التي انتشرت في كل بقاع العالم العربي والغربي، حقق العديد من الإنجازات والإسهامات التي كان لها دوراً كبير في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، كما أنّ له العديد من الابتكارات والاختراعات التي ساعدت في تقدّمه وزيادة قيمته ومكانته العلمية والعملية.

محمد بن عثمان الأزدي، يُكنى بأبو عثمان، يُلقب بابن البناء المراكشي، كان طبيباً وعالماً رياضياتي وفلكي عربي مسلم، قدم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها درواً واضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في زيادة مكانته وقيمته العلمية والثقافية، هذا وقد عُرف عنه أنّه كان واحداً من أكثر العلماء علماً ومعرفةً، أمّا السبب وراء تسميّته بابن البناء فقد يعود إلى جده الذي اشتهر في تلك الأوقات بمهنة البناء.

منير نايفة عالم الذرة الفلسطيني، كان عالماً وطبيباً وفيزيائياً عربياً إسلامي، قدّم العديد من الإنجازات والإسهامات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب قيمتها الثقافية والفكرية التي جعلت منه واحداً من أهم وأشهر العلماء.

أبو المطوف عبد الرحمن بن محمد بن عبد الكبير بن مهند اللخمي، كان طبيباً وعالماً وأديباً وفيلسوفاً وصيدلانياً عربياً مسيحياً، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كانت لها دور واضح في تقدّم وازدهار الدولة العربية الإسلامية، إلى جانب أنّه كان عالماً بكل ما يتعلق بأمور الفلاحة والأرض والزراعة؛ الأمر الذي جعله يُحقق شهرةً نجاحاتٍ كبيرة في تلك الأمور.

عبد السيد بن محمد بن عبد الواحد بن أحمد بن جعفر بن الصبغ البغدادي، من مواليد مدينة بغداد التي مكّث فيها مُعظم حياته كما أنّه بدأ فيها أولى دراساته وأبحاثه، كان طبيباً وعالماً وأديباً وفقيهاً عربياً مُسلماً، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كانت لها دور واضح في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، كما أنّه كان يُعرف في زمانه بإمام وعالم البغداديين. 

هو خلف بن عباس الزهراوي، يُكنى بأبو القاسم، يُعرف في العالم الغربي باسم"Abulcasis"، كان طبيباً عربياً مُسلماً، عاش مُعظم حياته في الأندلس، اشتهر بعلمه الواسع، إلى جانب أنه كان من أعظم الجراحين الذين ظهروا في العصر الإسلامي، حيث وُصف بأبي الجراحة الحديثة؛ وذلك لمكانته وانجازاته الكبيرة التي حققها في مجال الطب.

تمكن ابن بطوطة من خلال رحلاته المُتعددة والمختلفة من اتقان العديد من اللغات، ومن أهم اللغات التي اتقنها واصبح يعمل فيها هي اللغتبن الفارسية والتركية؛ الأمر الذي جعل علومه ومعارفه تزداد، إلى جانب اشتهار أبحاثه التي شملت على تلك اللغات.

اشتهر ابن الهيثم بالعديد من الانجازات والاسهامات، كما أنّه حقق نجاحاً كبيراً وشهرةً عالميّة سمحت له من الاستمرار في أبحاثه وأعماله حتى أنّه اشتهر بشكلٍ خاص في الفيزياء والرياضيات والفلك، التي حقق في كل منها العديد من الانجازات.

هو أثير الدين المُفضل بن عمر بن المفضل الأبهري السمرقندي، كان إماماً وشيخاً وعالماً، كما أنه كان حكيماً وفيلسوفاً معروفاً، حقق العديد من الاسهامات والانجازات التي كان لها دور كبير وواضح في نمو وازدهار الدولة الإسلامية، سًميّ بالأبهري نسبةً إلى أبهر التي كانت مدينةً فارسية قديمة واقعة بين كل من قزوين وزنجان. 

أبو منصور الموفق بن علي الهروي، عالماً كيميائيّاً مسلماً، كان ممن عاصرو الأمير منصور بن نوح الساماني كما أنّه كان الصديق المُقرب له، اشتهر الموفق بذكاءه وفطنته وحنكته، إلى جانب أنّه كان واحداً من عباقرة العلماء المسلمين الذين بزغوا في علم الكيمياء بشكلٍ خاص.

هو علي بن محمد أيدمر المعروف باسم عز الدين الجلدكي، اختلفت الروايات والمصادر في تحديد نسبه واسمه واسم أبيه، يُقال أنّ سبب تسميّته بالجلدكي يعود إلى إحدى قرى مدينة خراسان، كان عالماً وكيميائيّاً وفيلسوفاً، اهتم في العديد من العلوم كالفلك والفلسفة والأدب وغيرها الكثير من المجالات.

عتبر ابن باجة واحداً من أهم الفلاسفة العرب الذين حققوا شهرةً واسعة، كانت له العديد من الاسهامات والانجازات التي لاقت نجاحاتٍ كبيرة، اهتم ابن باجة إلى جانب اهتمامه بالفلسفة في كل من السياسة والعلوم الطبيعية، هذا وقد كانت له اهتماماتٍ عديدة في الفلك والرياضيات والموسيقى، أسهم ابن باجة في الطب بشكلٍ كبير، كما أنّه كان مُلماً بالثقافة الإسلامية وعلوم اليونان وغيرها العديد من العلوم.

هو محمد بن ابراهيم القوامي الشيرازي، كان آخر حكماء الشيعة الذين جمعوا بين كل من المعرفة العملية والنظرية، كما أنّه كان أول من جمع بين الفلسفة والعرفان، له نهج خاص به سُميّ بنهج الحكمة المُتعالية، تميّز بصعوبة طرحه للأفكار، اشتهر بذكاءه وحكمته، إلى جانب سرعة استيعابه لكل ما يُحيط به. 

تميّز المجريطي كغيره من العلماء والأدباء والمُفكرين بكتاباته ومؤلفاته، التي كانت من أهم المصادر التي ساعدت في نمو وازدهار الدولة في زمانه، إلى جانب أنّ هناك جزء منها ما زال يُستخدم حتى الآن، هذا وقد تنوع المجريطي في كتاباته، حيث كتب عن العديد من المجالات كالعلوم والفلك والتاريخ.

أبو الريحان البيروني هو مُحمد بن أحمد البيروني، باحثاً وعالماً مُسلما، اشتهر بعلمه وحنكته وشجاعته، كما أنّه كان فيلسوفاً وفلكيّاً وجيولوجيّاً وجغرافيّاً، إضافةً إلى كونه رياضيّاً وصيدلانيّاً ومؤرخاً ومُترجماً؛ الأمر الذي جعله واحداً من أهم علماء العرب والمُسلمين الذين ظهرو في العصور الوسطى.

تميّز ابن سينا عن غيره من العلماء العرب والمسلمين بنشاطه الدائم والمُستمر، إلى جانب إبداعاته في أي مجال يدخل به، فقد تمكّن ابن سينا من كتابة عدداً كبيراً من الكتب والتي يصل عددها إلى حوالي" 450" كتاباً، ولكن وعلى الرغم من ذلك العدد الهائل إلّا أنّ جزء كبير من تلك الكتب تم فقدانها وضياعها بعد وفاة ابن سينا، حيث تم العثور على مايقارب"240" كتاباً فقد.

كان ابن سينا عالِماً وفيلسوفاً وطبيباً معروفاً، جاء بعد أرسطو والفارابي حيث سُميّ بالمعلم الثالث من بعدهم، تميّز بإبداعاته وانجازاته حيث كان سابقاً لعصره وزمانه في العديد من المجالات الفكريّة، وعلى الرغم من انشغاله في العلم والتعلُّم إلّا أنّه لم ينشغل عن مُمارسة حياته العاديّة؛ حيث أنّه شارك وتعايش مع المُشكلات التي كان يُعاني منّها مُجتمعه، كما أنّه ساهم في صنع نهضةٍ علميّة وحضاريّة.

نور الدين البطروجي الإشبيلي، يُكنى بأبو إسحق، كان عالماً رياضياً وفلكياً وفيلسوفاً عربياً مُسلماً إضافةً لكونه كان قاضياً في مدينة الأندلس، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كانت لها دوراً كبيراً وواضحاً في تطوّر وازدهار الدولة العربية الإسلامية، إلى جانب دورها الواضح في تقدّمه واشتهاره، توفي في حوالي عام" 600" للهجرة والموافق "1204" للميلاد.

سند بن علي، يُكنى بأبو الطيب، من أهم علماء الرياضيات والفلك في العالم العربي والإسلامي، من أصولٍ هندية ، كان مُعاصراً للخليفة العباسي المأمون، هذا وقد ورد في بعض الروايات أنّه كان يهودياً ومن ثم أسلم على يد ذلك الخليفة، تمكّن من تقديم العديد من الإنجازات والإسهامات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب قيمتها الثقافية والفكرية التي جعلت منه واحداً من أهم وأشهر العلماء الذين بزغوا في ذلك الوقت.

غياث الدين أبو الفتوح عمر بن إبراهيم الخيام النيسابوري، عُرف في زمانه باسم عمر الخيام، كان عالماً وفيلسوفاً وشاعراً عربياً إسلامي، ويذكر البعض أنّه كان من أصولٍ فارسية، قدّم العديد من الإنجازات والإسهامات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب قيمتها الثقافية والفكرية التي جعلت منه واحداً من أهم وأشهر العلماء. 

شرف الدين المُظفر بن محمد الطوسي، كان عالماً رياضياً وفيلسوفاً وفلكيّاً عربياً مُسلماً، كما أنّه كان مهندساً ميكانيكياً، حقق العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في زيادة مكانته وقيمته العلمية والثقافية.

محمد عبد السلام عالماً باكستاني برّع في علوم الفيزياء، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً في تقدّمه وازدهاره، من العلماء الذين حصلوا في عام" 1979" للميلاد على جائزة نوبل في الفيزياء، ولد في التاسع والعشرين من شهر يناير لعام" 1926" للميلاد في محافظة جهانج التي كانت في ذلك الزمان جزءاً من الهند.

الدكتور جعفر ضياء جعفر، عالماً فيزيائياً معروفاً ومشهوراً، برّع في مجال البرنامج النووي، من مواليد مدينة العراق، ولد في حوالي عام" 1943" للميلاد، يبلغ من العمر ستة وسبعون عاماً، حقق إسمهاماتٍ وإنجازاتٍ كبيرة في برنامج القنبلة النووية العراقية في عهد االرئيس السابق صدام حسين.

علي مصطفى مشرفة باشا، من أهم وأشهر العلماء العرب المسلمين الذين برعوا في علوم الفيزياء النظرية، لُقب بأينشتاين العرب؛ لما له من إنجازاتٍ عظيمة وقيّمة إلى جانب أبحاثه ودراساته التي كانت تتناول نفس العنواين والموضوعات التي قام بها أينشتاين، هذا وقد قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كانت لها دور واضح في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في تقدّمه واشتهاره، توفي في جمهورية مصر العربية في الخامس عشر من يناير لعام"1950" للميلاد وهو في الثانية والخمسون من عمره.