المدارس والأضرحة التي بها مساجد في ليبيا
ومن هذه الأبنية مدرسة الشمعية والمدرسة المنتصرية وضريح سيدي أبو القاسم الزلليزي والذي يحتوي على مسجد صغير،
ومن هذه الأبنية مدرسة الشمعية والمدرسة المنتصرية وضريح سيدي أبو القاسم الزلليزي والذي يحتوي على مسجد صغير،
إن هذين المسجدين هما أقدم المساجد المؤرخة الباقية في شمال إقريقيا، وإن أهميتهما تكمن في تصميمها المعماري، ويقع المسجدان في سوسة بتونس، شيد المسجد الذي يقع في رباط سوسة (حالياً يسمى قصر الرباط) في سنة 206 هجري.
يتكون هذا النوع من العقود من ثلاثة فصوص يمثل الفص العلوي منهما رأس العقد وتاجه، وهو عبارة عن طاقية معقودة بعقد مدبب غالباً.
من مميزات هذا الأسلوب أنه يصاغ بالنحت الخفيف مما يقلل الضغط على الهيكل، كما أنه يتلائم بسهولة مع التناقص التصاعدي لسطح القبة المنحني، وتعد النماذج الباقية من العصر العثماني لهذا الأسلوب قليلة بل ونادرة ومنها بالقاهرة زخارف قبة أبو جعفر الطحاوي.
من النماذج الباقية التي كسيت بهذا الأسلوب كل من قبة سيدي عقبة وقبة الشاطبي بالقاهرة، وفي قبة سيدي عقبة نجد أن الضلوع البارزة تحصر فيما بينها قنوات مستطيلة غائرة وتعد أمثلة هذا النوع من الضلوع قليلة في القباب المصرية الإسلامية.
إن هذا النوع من الأسقف لم يكن شائعاً في العمارة الدينية ولذلك تعد أمثلته الباقية قليلة بل ونادرة بحيث لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة.
تشير التقديرات إلى أن إجمالي 4.3 مليار طن من الأسمنت يتم إنتاجها سنويًا في جميع أنحاء العالم مع زيادة سريعة في الطلب.
يتم استخدام هذا المعدن الناعم، المكون من ثنائي هيدرات كبريتات الكالسيوم، في ألواح الجدران، وجص باريس (POP)، وما إلى ذلك زخارف أرضية أو حائط.
ذكر المقريزي نص وثيقة وقف الخليفة الحاكم بأمر الله وورد في هذه الوثيقة ما يشير إلى أن الحصر التي تشيري لفرش الجامع ثلاثة عشر ألف ذراع،
خصائص الفناء الداخلي في دور الفسطاط يعتبر الفناء الداخلي من العناصر المعمارية المهمة التي ترتد أصولها إلى الحضارات القديمة في المنطقة الحارة، وقد أدت ظروف المنطقة العربية الإسلامية الحارة إلى شيوع هذا العنصر في العمارة الإسلامية، وتعكس القصور الأموية والعباسية استخداماً أساسياً للفناء الداخلي في تخطيطها. واستمر استخدام الفناء في عمارة العصور اللاحقة […]
أنشئت بالقاهرة كثير من المنشآت التجارية كالدكاكين والأسواق التي توفر لسكان القاهرة ما يحتاجونه، وقد كان إنشاء هذه المنشآت نوعاً من الاستثمار العقاري للدولة
قصر انفانتي دون لويس الذي يعد من أفخم القصور في إسبانيا، إذ يتمتع بتصماميم معمارية جذابة الذي يعكس عراقة التاريخ الكبير الذي مرى به هذا القصر.
يعد تصميم القصر من الداخل في غاية الروعة والجمال إذ يحتوي على العديد من الزخارف واللوخات الفنية والنقوش والثريات المدلاة الرائعة، بالخص الغرف الملكية بالقصر الذي تم تصميمها بطريقة تخطف الانظار.
يعد قصر آرانخويث الملكي مقر إقامة لمك إسبانيا يقع هذا القصر الضخم في بلدة تسمى آرانخويث الواقعة في مدينة مدريد، والقصر في يومنا هذا مفتوح للعامة كأحد المواقع الملكية الإسبانية.
اقتبست مدينة المرية هذا الاسم نسبة إلى قلعة المرية التي وجدت في المنطقة، حيث أن مصدر كلمة المرية من الرؤية، حيث كانت هذه القلعة بمثابة برج مراقبة مطل على الشاطئ للدفاع عن المدينة.
يعد القصر الملكي في وادي الحجارة من الأبنية ذات التصميم المعماري الرائع، حيث تم بنائه بارتفاع هكتار فوق الوادي الذي يوجد بالقرب منه، كما يتميز هذا القصر بموقعه الاستراتيجي الذي يجاور الطريق السريع بمدريد.
لم يختلف مصير هذا المسجد مثل باقي المساجد الاندلسية حيث تم تحويله بعد سقوط المدينة الإسلامية إلة كنسية ثم هدم وأقيمت مكانه كاترائية طليطلة العظمى والتي أصبحت من أهم المعالم في المدينة.
يعد قصر الجعفرية في الاندلس من أهم أعمال الفن الإسلامي إلى جانب قصر الحمراء في غرناطة ومسجد قرطبة، حيث يعد تحفة فنية رائعة تستقطب عدد كبير من الزوار والسياح بشكل سنوي
يعد القصر من القصور التاريخية العظيمة في إسطنبول، حيث يعد تحفة فنية مميزة تجمع بين العديد من الطرز المعمارية، وقد تميز هذا القصر بموقعه الاستراتيجي الذي يطل من الناحية الجنوبية على مضيق البسفور
تعد قلعة أنقرة من اهم المعالم التاريخية في مدينة أنقرة، حيث يمكن رؤية هذا المعلم الضخم من أي مكان في المدينة، حيث تعد أعظم بناء فيها والتي تعود في تاريخ تأسيسها إلى قبل 3000 عام في العصر الحثي
يقع هذا المسرح في منطقة تسمى أولوس في شمال وسط مدينة انقرة حيث تقع على بعد 5 دقائق من المسرح محطة تسمى محطة أولوس غرب المسرح الروماني
الجبس هو معدن مكون من كبريتات الكالسيوم والماء، اسم المركب الكيميائي هو ثنائي هيدرات كبريتات الكالسيوم.
يعد بيت الصلاة في المساجد العثمانية في ليبيا من أهم العناصر المعمارية في المساجد، حيث يتم الاعتناء بشكل خاص في هذا العنصر عن باقي العناصر المعمارية في المساجد.
اتبع في تسقيف هذا النوع من المساجد في طرق مختلفة عن باقي المساجد العثمانية، حيث اتضح أن معمار المسجد الليبي في الفترة العثمانية الأولى
أغلب جوامع هذه المجموعة موثقة ومعروف أسماء مؤسسيها وتاريخ التأسيس، أما من الناحية المعمارية والفنية والجمالية فأغلبها لها قاعات صلاة معمدة وتحمل نفس القيم المعمارية التي تحملها الجوامع والمساجد الباقية في ليبيا.
مسجد السراي الحمراء لم يزود لا بردهة تتقدم بيت الصلاة ولا بصحن مكشوف، ويمثله حالة فريدة لوقوعه داخل قلعة طرابلس، وجامع الدروج بدوره لم يزود بردهة ولا بصحن مكشوف، ويمكن الدخول مباشرة من الشارع إلى بيت الصلاة والمراحيض والميضأة
أغلب المساجد في هذه المجموعة غير مؤرخة، فلا تحمل كتابات تذكرية تعطي التاريخ واسم المؤسس، وبصفة عامة فإن تحديد تاريخ إنشائها غامض ومسألة تأسيسها تحتاج إلى تتبعها والتعرف عليها ونسبتها إما إلى شخصية دينية أو سياسية أو عسكرية.
علينا أن نهتم بدراسة هذا المسجد، لأنه يقدم لنا شكلاً معمارياً مهماً لم نشاهده في المسجد الليبي قبل تشييده، تشير اللوحتان المثبتتان على المدخل الرئيسي للجامع وعلى مدخل الضريح الملاصق للمسجد إن محمود خازندار شيد هذا الجامع في سنة 1091 هجري.
أصغر القباب المستخدمة في هذه المساجد تلك التي تسقف مسجد العسوسي والدباغ وقطر القبة في كليهما في حدود 2.80 متر، واعتماداً على المصادر التاريخية فإن مسجد العسوسي شيده عبد العزيز بن محمد الأوسي الأنصاري في نهاية العصر الحفصي
مسجد العسوسي: شيده عبد العزيز بن محمد الأوسي الأنصاري في نهاية الفترة الحفصية قبل الاحتلال الإسباني لمدينة طرابلس في سنة 1510