علماء علم الاجتماع الحضري
هناك الكثير من علماء علم الاجتماع العام، الذين اهتموا بدراسة علم الاجتماع الحضري، والذين استطاعوا أن يخرج من خلالهم علم الاجتماع الحضري وأخرجوه من الإطار التقليدي إلى إطار الدراسات التحليلية والمقارنة بين المدن الحديثة.
هناك الكثير من علماء علم الاجتماع العام، الذين اهتموا بدراسة علم الاجتماع الحضري، والذين استطاعوا أن يخرج من خلالهم علم الاجتماع الحضري وأخرجوه من الإطار التقليدي إلى إطار الدراسات التحليلية والمقارنة بين المدن الحديثة.
تُعَدّ دراسة البيئة المتعلقة بالمدينة، هي دراسة من أجل توزيع السكان في المدينة وعلاقتها بها والعمليا ت التي تحدث داخلها والعلاقات المتبادلة بين المكان والسكان. والعمل على تنظيم المدينة والتي تتخذ طابع خاص كل ما كبر حجم المدينة.
الأيكولوجيا: هي دراسة البيئة المحيطة للكائن الحي بغض النظر عن البيئة، سواء كانت بيئة إنسانية أو بيئة حيوانية أو بيئة نباتية.
بعد حدوث الثورة الصناعية في أوربا أدى ذلك إلى حدوث تغيرات كبيرة في أنماط الحياة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية والصناعية، حيث أنَّ طبقة الصنَّاع أصبحوا أكثر حيوية ونشاط، ممَّا شجع سكان الريف على الهجرة إلى المدينة.
يُعَدّ الموقع الجغرافي والظروف البيئية للمدينة من أحد العوامل المهمة، التي تقوم على تحديد شكل التخطيط الحضري ونوعه المطلوب.
ترتبط مشكلة السكن بمجموعة من الظواهر الاجتماعية المتنوعة من بينها مستوى الدخل والتشريعات القانونية والسياسة المتبعة في داخل الدولة والشكل العمراني والجوانب الجغرافية والديموغرافية، كما أنه السكن الجيد يتطلب توفر إمكانيات مادية مناسبة ونوع السكن وموقع السكن هو ما يحدد الطبقة الاجتماعية من أجل المواطن.
حيث أنه يوجد العديد من الحقول المعرفية والعلمية التي تساهم في عملية التخطيط الحضري، ومن بين العلوم التي لها إسهام واضح في عملية التخطيط الحضري هو علم الاجتماع الحضري الذي تقع عليه مجموعة من الأعباء التخطيطية، كما أن الجغرافيين والمهندسين يهتمون بالإطار العمراني للمدينة الحديثة، فإن علماء الاجتماع الحضري يهتمون بالأطر الاجتماعية.
أول من قام بوضع تعريف لتنظيم المجتمع الريفي هما العالمان "ساندرسون وبولسون" حيث عرفوه على أنه عملية إنشاء أو تنمية علاقات اجتماعية بين الأفراد والجماعات، التي تمكّنهم من العمل مع بعضهم لخلق نوع من التساهيل والخدمات التي تُمكَّنهم من تحقيق الرفاهية المشتركة لكافة أفراد المجتمع الريفي.
تُعَد المزرعة العائلية مزرعة متوسطة الحجم بين المزرعة الصغيرة والمزرعة التجارية، وقد تمَّ تحويل آلية العمل من العمل اليدوي إلى العمل الآلي، وأصبحت أسرة مكونة من ستة أشخاص تستطيع زراعة أربعين دونم.
تُعَدّ الجمعية التعاونية الزراعية هي إحدى الطرق المهمة والضرورية، من أجل رفع مستوى الاقتصاد والمستوى الاجتماعي للفلاحين والمزارعين.
عمل في المجتمع الريفي حسب التعداد السكاني عام 2017م، بحدود 17 مليون نسمة مقابل 4.12 مليون نسمة في المناطق الحضرية.
تنتشر المظاهر الاجتماعية والفرح والسعادة والسرور بين جميع الناس في العيد، ومن هذه المظاهر المُعتادة لبس أجمل الثياب وتبادل التهاني وصلة الأرحام، وأيضاً الاستمتاع بحلويات العيد ومأكولاته الشهية، ولكن في حال انتشار أحد الأوبئة قد تختلف مظاهر العيد الاجتماعية.
يواجه علماء الاجتماع في الأغلب مشكلة متعلقة بالظواهر الاجتماعية تبعاً لشكل وطبيعة هذه الظواهر، ويواجهون مشكلة في النظرة المحدودة للمعرفة المتعلقة بالظاهرة الاجتماعية.
يتمثل دور الخريج في علم الاجتماع الريفي على دورين أساسيين هما الدور المهني والدور الفني ويكون دوره فعال من خلال المواطنة.
يوجد في المجتمع الريفي الكثير من أنواع المزارع وتنوّع في طريقة امتلاكها، حيث أن هذه المزارع لها أثر مباشر الإنتاج الزراعي وثؤثر أيضاً على الوضع الاجتماعي.
استخدم روبرت مايكلز في تحليله للتغير في المؤسسات والتنظيمات، وبخاصة الأحزاب السياسية عدداً من المفاهيم السياسية والاجتماعية، واستخدم أيضاً النظرية الدائرية لتفسير التغير الاجتماعي.
تناول آرنولد توينبي في نظريته الدائرية التغيُّر الاجتماعي، ويرى توينبي أنَّ هناك خيارات أمام الحضارات إلى جانب الانحدار
تُوضّح نظرية ماركس ذات البُعد التاريخي والتي تُسمى أحياناً بالمادية التاريخية أن المجتمع الإنساني يتطور من مرحلة إلى أخرى بفعل تطور قوى الإنتاج.
التغيير الاجتماعي هو عملية تشير إلى التغيير في الهياكل والمعايير والقيم الاجتماعية داخل المجتمع بمرور الوقت. يمكن أن تكون مدفوعة بعوامل مختلفة ،
يتطلب التغيير الاجتماعي والتنمية المستدامة نهجًا تعاونيًا وشاملًا يشمل أصحاب المصلحة المتنوعين ، بما في ذلك الحكومات والشركات ومنظمات المجتمع المدني والأفراد
يعد التغيير الاجتماعي والعدالة الاجتماعية من الموضوعات المهمة التي حظيت باهتمام متزايد في السنوات الأخيرة. يرتبط المفهومان ارتباطًا وثيقًا ويلعب كلاهما دورًا حاسمًا في بناء مجتمع أكثر إنصافًا وعدالة.
يرتبط التغيير الاجتماعي والديموغرافيا ارتباطًا وثيقًا ، حيث يمكن للتحولات الديموغرافية أن تؤدي إلى تغييرات في الأعراف والقيم والمؤسسات الاجتماعية.
تشير التغيرات الاجتماعية إلى تلك التغيرات التي تحدث في داخل المجتمع والتي يكون لها تأثير على الحياة الاجتماعية العامة والعرفية للمجتمع، ومن الممكن أن تحدث هذه التغيرات بسبب مجموعة من العوامل الداخلية أو الخارجية.
الأفراد يعيشون في عالم مليء بالتغيرات، إن العالم سريع جدًا بفضل التطوير والتحديث المستمر والتطور المتزامن للابتكار التكنولوجي
عندما تقوم مجموعة من المفكرين التربويين بتطوير منهج محدد لمجموعة من الطلاب يعيشون في مكان وزمان محددين، يجب على هؤلاء المفكرين دراسة أوضاع الطلاب والمعلمين والمواد المقدمة
لعبت النساء دورًا نشطًا في إدخال عملية التغير الاجتماعي لسنوات عديدة وقد حاولت المرأة على الدعوة إلى تعزيز وإحداث مجموعة من الإصلاحات في مجالات متعددة منها السياسية والاجتماعية والثقافية
لقد وجد الأفراد أن السياسات الاجتماعية والاقتصادية في التنمية المعاصرة مرت بمراحل مختلفة وغيرت أهدافها وخططها وبرامجها،
قال آرثر كوستلر: "يمكن لأي شخص أن يتعلم حقائق جديدة بسهولة لكننا نحتاج إلى معجزات من السماء حتى يتمكن المعلمون من كسر الإطارات القديمة التي اعتاد الطلاب على رؤية الأشياء التي اعتادها من قبل".
السؤال المثير هو مدى فاعلية العنف ونجاحه في إحداث تغيرات أساسية في جميع المجالات يليها الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي والهدوء
انبثق مصطلح الجندر في بداية الثمانينات من القرن الماضي، من خلال العلوم الاجتماعية بصورة عامة، والسوسيولوجيا بالأخص عن طريق دراسة الحقيقة الاجتماعية والسياسية.