جودة تدريس البحث العلمي وإعداد الباحث في الخدمة الاجتماعية
يعتبر الإعداد المهني للأخصائي الاجتماعي كباحث من المتطلبات الأساسية لتخريج أخصائيين اجتماعيين من كليات ومعاهد الخدمة الاجتماعية.
يعتبر الإعداد المهني للأخصائي الاجتماعي كباحث من المتطلبات الأساسية لتخريج أخصائيين اجتماعيين من كليات ومعاهد الخدمة الاجتماعية.
إن توفر الجودة في تعليم واستخدام البحث العلمي في دراسات الخدمة الاجتماعية يحقق عدة أهداف
يعتبر استخدام البحث العلمي ضرورة من الضروريات اللازمة لتطوير الإطار المعرفي للمهنة من ناحية وممارستها من ناحية أخرى.
هناك جهود عديدة تبذل حالياً لتطوير تعليم البحث في الخدمة الاجتماعية وتتبلور أهم تلك الجهود في المظاهر التالية
يعتبر تحديد واقع تعليم وممارسة أو استخدام البحث العلمي في الخدمة الاجتماعية ضروري للتعرف عليه والانطلاق منه كأساس للتطوير.
يعد الإنهاء فرصة للممارس العام لتقييم ما تم تنفيذه من استراتيجيات وأساليب التدخل المهني، لمساعدة العملاء من ناحية، ويحسن قدراتهم على مساعدة الآخرين من ناحية أخرى.
مجلات الحائط: وتنشر هذه المجلات بشكل كبير في كافة القطاعات والمؤسسات، حيث يستعان فيها بالصورة أكثر من الكلمة عادة.
من المفيد أن تدعم المنشأة اتصالها بالعاملين خاصة بعد أن اتسعت الفجوة بين الإدارة العليا والقاعدة العريضة في المستويات الدنيا من التنظيم وصارت الاتصالات غير مباشرة.
إن الجمهور يعد محور اهتمام العلاقات العامة بهدف تدعيم العلاقة وتوطيد الصلات بين التنظيمات أو المؤسسات من ناحية وبين الجماهير التي تتعامل معها من ناحية أخرى.
الجمهور المثقف: هو الجمهور الذي تعلم ووصل إلى درجة عالية من الثقافة والمعرفة، وهو الجمهور يجمع أعداد من الناس من ذوي المعرفة والعلم
أصبح من الواجبات المفروضة على كل مؤسسة وفي كل مجتمع إيجاد جهود وأنشطة منظمة لدعم العلاقات الإنسانية في مجتمعاتنا الحديثة بعد أن أصبحت مهددة بالضمور والانكماش.
يقوم النوع الكمي على وجهة النظر الكمية أو العددية، وهذا يتجزء إلى التقسيم العددي، وهو رأي الأغلبية ورأي الأقلية، والتقسيم الومني وهو الرأي العام
تستند فلسفة العلاقات العامة على حقيقة علمية مؤكده أن البشر كائن اجتماعي بحياته، لا يمكن أن نبذه عن الآخرين، وقد أكد العديد من البحوث العلمية أن البشر يعجز عن اشباع كافة احتياجاته العديدة البيولوجية والنفسية بنفسه.
يمتلك الأخصائي الاجتماعي اهتمام متزايد يوماً بعد يوم، نظراً للنتائج الأيجابية المحسوسة التي ينجزها، بالتحديد في إيجاد حل والتخلص من الصراعات الزوجية والأسرية
يعد علم الشيخوخة الاجتماعي أحد فروع علم الشيخوخة، وأول من استخدم هذا المصطلح هو كلارك تبيتس عام 1954م لوصف الجوانب الاجتماعية للتقدم في العمر، ولا يعني تركيز علم الشيخوخة الاجتماعي
يمكن تعريف الشيخوخة بأنها مجموعة التحوّلات الطبيعية المعتادة التي تطرأ على الفرد البالغ كلما تقدم به العمر الزمني، ويقصد بالتحوّلات الطبيعية والمعتادة التي تنجم عن خلل طارئ عضوياً كان أو نفسياً أو اجتماعياً.
خدمة الفرد، طريقة عملية أي تطبيقية قامت لتحقيق مجموعة من الأهداف تتصل بالفرد والجماعة والمجتمع وتضع لنفسها حدوداً وعلاقات منظمة.
هي عملية تسعى إلى مساعدة الأسر والأفراد، ﻹيجاد كل من القدرة والفرصة لتحيا حياة راضية.
تعتبر الخدمة الاجتماعية مهنة مختصة، تستند على قوانين علمية ومهارية خاصة، تركز على تنمية واستغلال جهود الأفراد والجماعات والتنظيمات الاجتماعية
تعتمد المؤسسات الخيرية على التبرعات، التي تقدم من المتبرعين حيث قبول المؤسسة لهذا التبرع.
يعتبر العصف الذهني الوسيلة الأنسب، لجمع الأفكار واختراعها، للنجاح في إدارة لقاءات العصف الذهني، في المؤسسات التطوعية.
التعرف على المشكلة بصورة واضحة ومفهومة: يجب أن تكتب جملة صياغة المشكلة أو المطلب بصورة دقيقة.
يمكن إدخال برنامج يبدأ بصناعة كفاءة الإداريين بالمركز الاجتماعي، والإداريين بالمراكز الاجتماعية القريبة، ﻷن كثرة المراكز يدعم بعضهم البعض.
تكمن أهداف مؤسسات العمل الخيري، في تحقيق الاحتياجات الكثيرة سواء كانت مادية أو اجتماعية.
العمل الخيري في الغرب علم وفن؛ علم له قواعده وأسسه ومساقاته العلمية وكلياته التي تختص بتدريسه في جامعات عريقة؛ تقدم المنح للمؤسسات الخيرية.
النظام الخيري في الإسلام قد يصل من حيث الموارد المالية، وتلبية حاجات حقوق الفرد، إلى أن يكون هو النظام الأول من أنظمة التنمية الرئيسية الثلاثة.
إن العقوبات التعزيزية تطّلع عليها عدة جهات تعنى بالمطالبة بها، وثم العمل ﻹيقاعها، ثم السعي لتنفيذها، ولا بدّ من وجود التعاون بين هذه الجهات.
إن العاملين في المجال الخيري، لا بدّ أن يكونوا على دراية وإلمام بحقوق المتبرعين، وكذلك الأسئلة التي لا بدّ من إجابة المتبرع عليها.
إنَّ من مهام الإدارة، القيام بعمل عدد من اللجان الإدارية، التي تشكّل العمل الإداري بالمؤسسة التطوعية.
هناك بعض الخطوات الأساسية المتّبعة في المؤسسات التطوعية والتي يجب القيام بها، لتقليل نسبة الأخطاء العملية والإجرائية والإدارية المتبعة.