الدعاء الذي يقال عند وقت السحر
أن يقول المسلم:" اللهم يسِّر أمري، وأعنّي على الصيام والقيام، وارزقني من أبواب رزقك يا الله، فإنَّك أنتَّ الكريم العطوف".
أن يقول المسلم:" اللهم يسِّر أمري، وأعنّي على الصيام والقيام، وارزقني من أبواب رزقك يا الله، فإنَّك أنتَّ الكريم العطوف".
تفويض الفرد المسلم الذي هو عبداً لله تعالى بكافة أموره وبأن يُقدِّر له الله تبارك وتعالى كافة الأمور التي فيها خير للعبد، ومما لا شكَّ فيه أنَّ سعادة الفرد المسلم تكون في الرضا وهذا بالاختيار الذي قد اختاره الله له وقدره له كذلك.
كما ونقول بأنَّه لا يوجد دعاء محدد أي بتلك الصيغة المحددة وهذا عند الرزق بالمولود الجديد، ولم يرد عن النبي الكريم عليه السلام أيّة دعاء للمولود، حيث يمكن قول أية دعاء فيه خير للمولود وبأي صيغة كانت.
في الكثير من فترات حياة الفرد المسلم يَمرّ بأمور تُعجبه أو أمور تعمل على جلب المَسرّة له، وعندما يحصل له هذا الأمر فإنَّ النبي عليه الصلاة والسلام حثَّ المسلمين
وفي رواية عن النبي عليه الصلاة والسلام يقول فيما يخص المجالس أن تكون واسعة: "خير المجالس أوسعها "؛ والسبب في ذلك ما شرحه الترمذي لأنَّه إذا كانت المجالس واسعة تتسع لأُناس كثيرين وأنَّ يكون في المجالس
في كثير من الأحيان يقوم الفرد المسلم بعرض المال على أخيه المسلم وهذا بسبب إحدى الطروف المختلفة التي قد يمر بها الفرد المسلم، وعندما يعرض المسلم على أخيه أو صديقه المسلم المال فإنَّه ينبغي عليه أن يدعو له
في رواية عن الصحابي الجليل أنس بن زيد رضي الله عنه وأرضاه، قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلَّم: "مَن صُنع إليه معروفٌ، فقال لفاعله:
وأمَّا بالنسبة لمعنى قول العبد المسلم: "اللَّهُمَّ لا تؤمني مكرك": هو أنَّ الفرد العبد المسلم يطلب من الله تبارك وتعالى بأن لا يُريه مكره واجعله يخافه ويحذره ويهابه ولا يأمنه ويرضى به
أن يقول العبد المسلم المضطر داعياً الله جلَّ جلاله متضمناً في دُعائه كشف المصاب الذي هو به: "استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
لا يُصاب بالوسوسة بكافة أنواعها وأشكالها ومراحلها إلَّا العبد المؤمن، حيث تتوافر الكثير من الطرق التي من الواجب على المسلم أن يتبعها لكي يتفادى وساوس الشيطان الرجيم
في رواية عن الصحابي الجليل عبدالرحمن بن صخر الدوسي أبو هريرة رضي الله عنه وأرضاه قال: أنَّ النبي عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم قال:
ومن بين الأمور التي ينال المسلم بواسطتها شفاعة النبي هي اتباع سنته عليه السلام، ومن أهم تلك الأمور التي تؤدي في النهاية إلى الحصول على شفاعة النبي هو الدُعاء.
بعد كُل صلاة يؤديها الفرد المسلم يقول ذلك الدُعاء الذي يغمره بالكثير من الفوائد الجمَّة، ومن بين تلك الأدعية هو ذلك الدُعاء الذي يقوله المسلم بعد صلاة المغرب، حيث ورد عن النبي ذلك الدُعاء الذي قاله بعد تلك الصلاة.
يقول سيدنا محمد عليه الصلاة وأتم التسليم في حديث منقول عنه: "ما عملَ آدميٌّ منْ عملٍ يومَ النحرِ، أحبَّ إلى اللهِ منْ إهراقِ الدمِ إنها لتأتي يومَ القيامةِ بقرونِها، وأشعارِها، وأظلافِها
في رواية منقولة عن الصحابي الجليل سالم بن عبدالله بن عمر عن أبيه ضي الله عنهما جميعاً، أنَّ رسول الله صلَّ الله عليه وسلَّم كان إذا سمع صوت الرعد والصواعق قال: "اللَّهُمَّ لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك".
الدُعاء هو عبارة عن التوجه إلى الله تبارك وتعالى وللجوء إليه لأنَّه لا يلجأ لغيره أحد، وهو القادر على تحقيق كل ما يطلبه المسلم منه عندما يلجأ إليه، والدُعاء بمثابة تلك الوسيلة التي تعمل في النهاية
وقد نهى الله جلَّ جلاله ونبيه محمد عليه السلام عند التشاؤم وكذلك عن التطير وقد حذر الدين الإسلامي الحنيف عنه بشكل قطعي، وقد تم الإخبار بأن التطير والتشاؤم كُله شرك بالله تعالى
حثَّنا الله تبارك وتعالى ورسوله سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام على المداومة والاستمرار على التعوذ من الشيطان الرجيم، وتتواجد العديد من الأدعية التي من خلالها يتعوذ المسلم
من المعروف أنَّ المطر الشديد يؤدي في النهاية إلى حدوث الكثير من الآفات إمَّا على البيئة أو حتى على الشخص نفسه، وعندما يأتي المطر الكثيف والشديد، فإنَّ العبد المسلم
أن يقول المسلم طالباً من الله تبارك وتعالى الثبات والعزم على الأمور المختلفة: "اللَّهُمَّ إنِّي أسألك الثبات على أموري كُلِها".
كان سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم إذا عمد إلى رمي الجمرة الصغرى والتي كانت تلي مسجد منى، كان عليه السلام يرميها حينئذٍ بحصيات سبع.
إنَّ للدعاء الكثير من الفضائل والفوائد التي يُغمر بها العبد المسلم عند الدعاء؛ وهذا لأنَّ الدُعاء هو عبارة عن ذلك الرابط والصلة التي تعمل بحد ذاتها وهذا على تقريب العبد المسلم من ربِّه جلَّ جلاله
من جود وكرم وفضل الله تبارك وتعالى على عبادة، الذي لا تُعد ولا تُحصى، أنَّه تبارك وتعالى مجيب لدعوات دون التقيد بوقت ميعن أو محدد، إلّا أنَّه من كمال فضله وكرمه وإحسانه أنَّه قد جعل بعض من الأوقات يستجيب بها
أن يبدأ المسلم بحمد الله تبارك وتعالى، والثناء عليه، وبعد ذلك الصلاة على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، ويختم أيضاً المسلم دُعائه بهذا الأدب.
وفي رواية يقول النبي عليه الصلاة والسلام: "من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ، عشر مرات . كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل"، رواه مسلم.
ويطلب المسلم في هذا الدُعاء من الله تبارك وتعالى أن يرزقه ويطلب أيضاً الدوام على أداء العبادات المختلفة، ورزقه الصراط المستقيم ذلك، إلى جانب أنَّ المسلم في الدُعاء السابق يُفوض كل أموره للخالق البارئ جلَّ وعلا.
أن يقول الناس في دُعائهم لختم القرآن الكريم عن الميت دُعاء: "اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي بالقُرْآنِ وَاجْعَلهُ لِي إِمَامًا وَنُورًا وَهُدًى وَرَحْمَةً".
علي بن أبي طالب رابع الخُلفاء الراشدين، وهو أحد صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام، وهو ابن عم النبي عليه السلام أيضاً، كما ويعتبر علي بن أبي طالب أحد العشرة المبشرين بالجنة
ودُعاء: "اللَّهُمَّ إني أعوذ بك من بكاء يرهقني، وهمّ يفجعني، اللَّهُمَّ اجبر خاطري، واشرح لي صدري، أستغفرك ربي من كل الذُنوب و الخطايا"، حيث أنَّ هذا الدُعاء يتضمن على الكثير من الأمور كالاستغفار وطلب انشراح ا
يعتبر الدُعاء أحد العبادات التي يُحبها الله تبارك وتعالى ورسوله الكريم، حيث أنَّ الله جلَّ جلاله يُحب كثيراً العبد اللحوح في الدُعاء، ويجب الله تبارك وتعالى ان يسمع صوت العبد يُناجيه ويسأله ويطلب منه ما أراد وما يتمنى تحقيقه