بستنة وحدائق

قال المرشد السياحي، رولاند أوديل، عندما ذهبت إلى حديقة بورتلاند اليابانية الشهر الماضي: "لا شيء تراه هنا بالصدفة"، الحدائق اليابانية متعمدة للغاية،

تشتهر الحدائق اليابانية بجمالها الفائق، حديقة الزين الكلاسيكية، على سبيل المثال، تم الإشادة بها لنقاوتها وروحانيتها التأملية.

الهدف الرئيسي من الحديقة اليابانية هو تحقيق الانسجام بين الحياة اليومية المزدحمة والطبيعة، إنها مساحة تحتفل بالمناظر الطبيعية جنبًا إلى جنب مع إبداع البشر.

الحديقة اليابانية عبارة عن منظر مصغر ومثالي للطبيعة، يمكن أن تمثل الصخور الجبال، ويمكن أن تمثل البرك البحار، تبدو الحديقة أحيانًا أكبر من خلال وضع صخور وأشجار أكبر في المقدمة.

في اليابان، يعتبر تصميم الحدائق من الفنون الجميلة، وهو فن يتخذ أشكالًا عديدة وهو، كما لا يسع الفن إلا أن يكون رمزًا للفترة الزمنية.

منذ عام 1897، عندما اشترت وزارة الدفاع مساحة شاسعة من الأرض في سالزبوري بلين لتدريبات الجيش، كان لأنشطة الجيش تأثير على المنطقة.

هناك ثروة من الحدائق الإنجليزية التي يمكن زيارتها في جميع أنحاء المملكة المتحدة والتي يمكن أن تكون مصدر إلهام للزراعة والتصميم في حدائقنا.

يمكن أن تحمل الحديقة المحلية تقريبًا أي هوية يرغب فيها المالك في حدود المناخ والمواد والوسائل، يعد حجم قطعة الأرض أحد العوامل الرئيسية.

عند الرغبة في قص الأشجار القزمية أو الشجيرات أو الأعشاب إلى أشكال حيوانية أو في أشكال هندسية في مساحة ثلاثية الأبعاد (كرات، مكعبات، إلخ).

تحظى ثقافة الحدائق اليابانية بشهرة عالمية، ولكن هناك ما هو أكثر في الحديقة اليابانية من بونساي وكوي الكارب.

كان فن التوبياري موجودًا منذ مئات السنين، وهو شكل من أشكال الفن القديم، مع تحوطات منحوتة متأرجحة تظهر منذ العصر الروماني.

هنالك العديد من حدائق التوبياري الجميلة في العالم ومنها ما يلي:

التخطيط لحديقة المناظر الطبيعية (حديقة توبياري)، يمكن أن تعطي الأماكن الخارجية في الحديقة تأثيرًا مذهلاً على المناطق المحيطة.

حدائق بوش (Busch Gardens): هي أكثر مدن الملاهي إثارة في فيرجينيا وتقع في قلب مثلث ويليامزبرج التاريخي.

هذه الحدائق، التي يزورها الآن آلاف الأشخاص كل عام، كانت ذات يوم ملعبًا حصريًا للملوك والملكات، ظهرت أفكار وتصميمات جديدة مع كل عصر جديد،

تشتهر كاليفورنيا بمحاصيلها الوفيرة من كل شيء من الأفوكادو إلى العنب، لكن غولدن ستايت هي أيضًا موطن لثروة من الحدائق.

في عام 1880 تمتلك إنجلترا بعضًا من أفضل الأمثلة على التوباري في العالم، ومع ذلك، فإن التوبياري ليس اختراعًا إنجليزيًا.

قد يكون من الصعب معرفة المكان الذي بدأ منه فن التوباري بالضبط، ومع ذلك، إذا تم النظر إلى الوراء ومراجعة التاريخ.

كانت كلمة "عقدة" هي الكلمة الأكثر استخدامًا لوصف أسّرة الحدائق في القرن السادس عشر في إنجلترا، يُشتق هذا المصطلح من أعمال التشابك المعقدة وتصميمات

حديقة الأمير هاشم للطيورفي عمان، منطقة الشميساني، تعدّ هذه الحديقة مكان رائع لمشاهدة أنواع مختلفة من الطيور، بما في ذلك أنواع الطيور النادرة

مع اهتمام العالم المتجدد بالحياة الخضراء، يأتي الناس بأفكار إبداعية لزيادة عدد المساحات الخضراء داخل وحول منازلهم، حيث أصبحت زخرفة نباتات الشرفة مؤخرًا واحدة من أكثر الأفكار شعبية في هذا الصدد

هي طريقة علاجية مفيدة وفعالة، تستخدم في نطاق واسع من إعادة التأهيل، والمهنية، وإعدادات المجتمع، حيث يساعد معالجو البستنة المرضى على تعلم مهارات جديدة أو استعادة المهارات التي فقدوها

قصر المنتزه والحدائق الملكية الإسكندرية، مصر: تم الحفاظ على قصر المنتزه والحدائق الملكية إلى الشرق من وسط الإسكندرية بشكل جميل ويضم قصرين ملكيين تم بناؤهما خلال

تأسست حديقة قصر لامبث (Lambeth Palace garden ) في عام 1197، تغطي الحديقة مساحة تزيد قليلاً عن 10 أفدنة وهي واحدة من أقدم وأكبر الحدائق الخاصة في لندن.

تتمتع حدائق قصر كنسينغتون الجميلة بعدة مزايا.

عندما ينبثق الربيع يتوق الجميع إلى زرع حدائقهم، أثناء التخطيط لزراعة قطعة من أرض وتصميم حديقة، قد يكون من المثير للاهتمام تضمين بعض النباتات الطبية لتنمو.

تنتمي حديقة فوتشو الوطنية للغابات (Fuzhou National Forest Park) إلى حدائق الغابات التسعة الوطنية في الصين، تم تسميتها في الأصل باسم مشتل فوتشو (Fuzhou Arboretum).

تتزايد حدائق العلاج بالروائح، على الرغم من أن النباتات العطرية للحدائق ليست بالتأكيد مفهومًا جديدًا، إلا أن الاهتمام بزراعة النباتات العطرية وحصادها قد شهد زيادة في النمو في العامين الماضيين.

كانت الحدائق العطرية موجودة منذ آلاف السنين، بعض النباتات التي تستخدم وتحصد اليوم كانت أيضًا منذ حوالي قرون.

حديقة مونتريال النباتية، الحديقة النباتية الفرنسية في مونتريال، تأسست عام 1936 على يد فرير ماري فيكتور، أحد أعظم علماء النبات الكنديين، تمتد حديقة مونتريال النباتية على أكثر من 75 هكتارًا (185 فدانًا).