التفكير الإيجابي لتحقيق الصحة النفسية
إنّ مفهوم الأشخاص أو العديد منهم للإيجابية، هو بالتخلي عن الحقوق أو التنازلات أو الضعف، ليكون إيجابياً يجب أن يلتزم بالصمت تجاه العديد من المواقف السلبية
إنّ مفهوم الأشخاص أو العديد منهم للإيجابية، هو بالتخلي عن الحقوق أو التنازلات أو الضعف، ليكون إيجابياً يجب أن يلتزم بالصمت تجاه العديد من المواقف السلبية
إنَّ الجو الأسري الذي يساعد على التنمية النفسية السوية والصحة النفسية، يجب أن يتصف بالعديد من الأشياء مثل إشباع الحاجات النفسية، خاصة الحاجة إلى الانتماء والأمن والأهمية
على الرغم من تشابه الصحة النفسية والمرض النفسي بالإسم، إلا أنّهما أمران مُختلفان بشكل كلّي ولا يمكن أن نجمع بينهما.
من الطبيعي أن يتعرّض الإنسان يومياً إلى الكثير من الإحباط والقلق والضغط النفسي، ذلك بسبب التعرّض للعديد من الضغوطات النفسية والجسدية،
من المؤكد أنّ جزء مهم من الحفاظ على لياقتك وصحتك العامة، يكمن بالحفاظ أيضاً على صحتك العقلية والنفسية، فإن التمتع بصحة نفسية جيدة في العمل
يرى العديد من العلماء أنَّ أغلب أعراض الأمراض النفسية التي تصيب الإنسان، تبدأ بالظهور في مرحلة الطفولة، كذلك أنَّ هناك تغيُّرات تحدث في الجسم تؤدي فيما بعد للإصابة بالمرض
إنّ الحياة الزوجة تبني سعادتها على طرفي العلاقة وهما الزوج والزوجة، قرر ديننا الحنيف هذه الحقيقة إذ جعل من الرجل الراعي والمسؤول عن رعيته وجعل من المرأة الراعية والمسؤولة
يوجد قواعد أساسية من الضروري الانتباه إليها عندما نتحدّث عن الصحة النفسية والأمراض النفسية، إذ أنها تختلف في صياغتها وطرق معالجتها عن الأمراض العضوية
تعمل منظمة التعلُّق السلوكي في الحفاظة على من يقدّم الرعاية مع السعي إلى التقرب إليه، تتكون السلوكيات التي تحدث قبل التعلُّق في الستة شهور الأولى
يفرح الزوجان جداً عندما يعطيهما الله الأطفال، إلا أنّهما يلاقيان مرحلة صعبة تتمثل في طريقة تربية أطفالهما، حيث تعد تربية الأطفال من أصعب المهمات الّتي يواجهها الزوجان
بالرغم من التقدُّم الذي قام بتحقيقه هذا العلم على مستوى مراكز البحث في العالم ، إلا أنه ما زال يلتمس خطاه في بلداننا العربية، ما زال يحتاج هذا العلم إلى تعاون وتكاثف
تعتبر قلق الأطفال من الانفصال عن أمهاتهم شعور طبيعي يمر به كل طفل، حيث يبدأ هذا الشعور عندما يبدأ الطفل بالبكاء عند وضعه في الحضانة أو تركه مع شخص آخر
يخاف الأهل على صحة أطفالهم ويحاولون معرفة الأعراض التي تُبيّن إصابتهم بأمراض صحية سواء كانت هذه الأعراض جسمية أو نفسية،
إنّ الصحة النفسية والمرض النفسي مصطلحان مترابطان، لا يمكن فهم أحدهما إلا بالرُّجوع إلى الآخر، فالاختلاف بين الصحة النفسية والمرض النفسي هو اختلاف في الدَّرجة
لوحظ ازدياد الأمراض النفسية في السنوات الأخيرة، حيث صار المرض السُّلوكي للإنسان والحالات المرضية الجديدة التي تتفاوت في مستوياتها بين الشدة والتعقيد
إنّ توازن الصحة النفسية لدى الأطفال مهم جداً مثل الصحة الجسدية والعقلية، من الممكن أن يحتار الوالدان في ما يجب اتباعه ليضمنوا نشأة طفلهم بالشكل السليم
تعد الأسرة من أهم العوامل للتنشئة الاجتماعية، فهي المساعد الأول في مجال الثقافة وأقوى الجماعات تأثيراً على سلوك الإنسان، كذلك هي التي تساعد بشكل كبير
تعتبر الصحة النفسية مهمة جداً سواء للفرد أو المجتمع، فهي تعمل على زرع السعادة والتكامل والاستقرار بين أفراد المجتمع، كذلك لها دور فاعل في اختيار أساليب العلاج السليمة
يتعرَّض عدة أشخاص لمشكلات ترتبط بالصحة العقلية من وقت لآخر، لكن يصبح القلق المرتبط بالصحة العقلية مرض نفسي عندما تسبب العلامات والأعراض بشكل مستمر الاجهادات
يُذكر أنَّ أكثر من ثلث سكان العالم قد تعرَّضوا للإصابات بأحد مستويات الاضطراب النفسي في مرحلة معينة من حياتهم، حيث يتم تفسير أسباب ذلك عن طريق نموذج الاستعداد والضغط
إنّ العلاقات المشعبة بالقبول والحب والثقة، تساعد الطفل على النمو بشكل سليم، يتقبل الآخرين ويثق بهم، كذلك يحب الخير لغيره، أما العلاقات غير المشبعة والسيئة
إنَّ الأُسر التي تكون سعيدة تتمتع بصحة نفسية عالية جداً، سواء من سلامة وصحة العلاقة الزوجية أو من علاقة الأب والأم بأبنائهما وكذلك علاقة الأبناء مع بعضهم البعض
يوجد الكثير من الأشخاص في جميع أنحاء العالم يعانون من أعراض الإصابة بالأمراض النفسية، إلا أنهم يستطيعون تجنُّب هذه المعاناة وتخليص أنفسهم منها من خلال التوجه
تتدرّج الحالة النفسيّة ضمنَ الاضطرابات النفسيّة التي تكون أكثر شيوعاً في العالم، كذلك تعد من الأمراض التي تؤثر بشكل سلبي على صحَّة المصاب الجسمية وحياته
يوجد الكثير من أسباب الإصابة بالاضطرابات النفسية، حيث أنّ للجينات والتاريخ العائلي دور مهم في الإصابة، من الممكن أن يكون السبب تجارب الحياة، كذلك ممكن أن تكون العوامل
تُعرف الصحة النفسيّة بذلك المستوى العالي من الرفاهيّة الذي يصل إليه الإنسان عندما يخلو عقله أو نفسيته من الاضطرابات، يتمتع في هذه المرحلة بدرجة عالية من العاطفة
يتنج الاضطراب النفسي من الحياة الضاغطة التي نعيشها في العالم، حيث إنَّ العالم مليء بالآلام والأحزان، كذلك يوجد الكثير من المواقف التي ترهق مشاعر الفرد
تختلف الأمراض النفسيّة حسب الاختلاف في المنشأ والأسباب، فالعديد من الأمراض النفسيّة يكون الأساس فيها عضوي مثل الصَّرع والضمور الدماغي والأورام الدماغية
يعتبر المرض النفسي حالة من عدم التوافق بين التفاعلات النفسية والاجتماعية، كذلك تظهر سلوكات غير سوية تؤثر بشكل مباشر على سلامة وإنجازات الفرد واستقرار حياته لنفسه ولمن حوله. من الممكن أن ينتقل المرض النفسيّ عند تطور الحالة إلى الاعتلال النفسي والاعتلال العضوي والوظيفيّ، مثل اضطرابات في الجهاز التنفسي وتزايد حالات الإكزيما النفسيّة.
يتجنَّب العديد من الأفراد الاعترافَ بالمرض النفسي؛ ذلك بسبب خوفهم من نظرةِ المجتمع لهم، لا يختلفُ المرض النفسي عن أي مرض عضوي آخر، فهو مرض عصابي ونفسيّ