الفرق بين الشخصية الفصامية وشبه الفصامية
غالباً ما تعتبر رؤية طفل بالغ يعاني من اضطرابات الصحة العقلية من التجارب المدمرة لأي أسرة، أثناء مشاهدتها تحمّل أي نوع من الأعراض المحزنة يمكن أن تكون مؤلمة
غالباً ما تعتبر رؤية طفل بالغ يعاني من اضطرابات الصحة العقلية من التجارب المدمرة لأي أسرة، أثناء مشاهدتها تحمّل أي نوع من الأعراض المحزنة يمكن أن تكون مؤلمة
غالباً ما يختلط الأمر على الكثيرين من الأشخاص في القدرة على التمييز بين الوسواس القهري والفصام أثناء المراحل الأولى من الإصابة، حيث من الممكن أن يكون الشخص مريض
يعد مرض انفصام الشخصية من أكثر الأمراض التي تأتي وراءها سلسلة من العلل والاضطرابات النفسية والبدنية، فحالة المريض غير المتوازنة والمشوشة تخلق لديه شعور
إنّ الهوس والفصام نوعان من أنواع اضطرابات الصحة العقلية المزمنة، يمكن للناس في بعض الأحيان أن يخلطوا ولا يميزوا بين الهوس والفصام، بالرغم من وجود العديد من الروابط
أغلب الأشخاص يرون أنّ الكافيين مادة غير ضارة نسبياً، إلا أنّ الكافيين يمكن أن يسبب مجموعة من المشكلات النفسية والجسمية، خصوصاً عندما يتم استهلاك نسبة زائدة منه،
يعد مرض الفصام من أحد الأمراض التي ترتبط بالمخ، ينتج عن هذا المرض العديد من التفاصيل، كما أنه يرتبط بعدد من الخرافات والحقائق المختلفة، فهو مرض مدمر للدماغ،
يخلط العديد من المتخصصين في علم النفس بين مرض الفصام بين الانفصال أو ما يعرف باسم تعدد الشخصية؛ لأن الانفصام من أكثر الأمراض النفسية شيوعاً، فهو يصيب شخص
إنّ التدريب على المهارات الأكاديمية والاجتماعية يعد من الأمور المهمة في علاج الانفصام في مرحلة الطفولة، غالباً ما يظهر عند الأطفال المصابين بالفصام مشاكل في العلاقات
من الممكن أن يعاني الأطفال من الأزمات النفسية بعض المشاكل التي قد ترافقهم طوال الحياة، فلا يتوقف الأمر على الصدمات النفسية التي تكون مفاجئة أو الأزمات العابرة،
غالباً ما تظهر الذهانات وتقلبات الحياة المزاجية عند الشخص الذي يعاني من متلازمة الفصام الوجداني، حيث يشعر المريض بأنه مُرتبك وغير قادر على التحكم بنفسه،
يعد الفصام من أهم أنواع الأمراض النفسية وأخطرها، حتى أن العديد من الخبراء يسمونه سرطان الأمراض النفسية، يمتاز هذا المرض بتشعبه ومعرفة العديد من الأشخاص به،
أكدت الدراسات الحديثة أنّ 30% من حالات الفصام يتم علاجها بدون دواء، لكنّ هذا لا يعني أنه يجب ترك المصاب من غير رقابة، فالمراقبة يجب أن تكون بشكل مستمر،
من الممكن أن يساهم تحديد وعلاج المرض للإصابة بالفصام في سن الطفولة، في سيطرته على أعراض المرض قبل أن تظهر المضاعفات الخطرة، كذلك إنّ العلاج المبكر مهم جداً؛
في بعض الأحيان يكون تشخيص انفصام الطفولة صعب وطويل، يعود ذلك بشكل جزئي إلى أن بعض الحالات الأخرى مثل الاكتئاب أو الاضطراب ثنائي القطب، فقد يكون لها أعراض متشابهة
غالباً ما تبدأ أعراض فصام الشخصية بشكل عام من سن المراهقة المتأخرة إلى بداية سن البلوغ، كما أنّ فصام الطفولة غير شائع أو غير منتشر بطريقة كبيرة،
إنّ الفصام هو أحد الأمراض النفسية الناجمة عن اضطرابات عقلية حادة، تقوم بالتأثير على سلوك المريض وأفكاره، يتضمن مرض الفصام طيف من الحالات المتنوعة
تمتاز الشخصية الفصامية والتي لا تزيد نسبتها عن المرضى المصابين بالثلث، بالانطواء والهدوء والخجل والحساسية المفرطة، كذلك العزوف عن الاختلاط وصعوبة التعبير
يتميز الفصام الكتاتوني بوجود اضطرابات حركية بارزة، حيث يأخذ المريض شكل الذهول ويتوقف عن الكلام والحركة والطعام أو يقوم بالاستلقاء على الفراش بدون أي حركة،
إنّ مرض الفصام نوع من أنواع الأمراض النفسية الصعبة والمعقدة من بين جميع الأمراض الأخرى، غالباً ما يرافقه بعض الاضطرابات الخاصة بالتفكير والانفعال والوجدان والسلوك؛
يعد مرض انفصام الشخصية الباروني من الأمراض المزمنة التي تستمر مدى الحياة، لكن مع العلاجات المناسبة يمكن أن يحقق المريض توازن ونوعية حياة أفضل،
في الغالب يعاني الأشخاص الذين يعانون من مرض الفصام من مشاكل في الأداء في المجتمع، سواء في العمل أو المدرسة أو في العلاقات الاجتماعية،
تكون استجابة الأشخاص المصابين بالاضطراب الفصامي العاطفي كبيرة عندما نجمع بين الأدوية والعلاج النفسي، كذلك التدريب على المهارات الحياتية،
بغض النظر عن الحب والعلاقة الوطيدة بين الشريكين أو العكس، يمكن أن يؤدي الفصام إلى إجهاد أقوى الروابط والعلاقات، فهو حالة خطيرة، فقد يحتاج المريض إلى شريك يدعمه
يعد مرض الفصام اضطراب عقلي يقوم الشخص المصاب به بتفسير الواقع بشكل غير منطقي، حيث ينشأ عن مرض الفصام خليط من الهلوسة والأوهام والتفكير والسلوكيات المضطربة
قد يحتاج الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية الفصامية إلى المساعدة من خلال الأصدقاء أو الأسرة، فقد يَطلُبون المساعدة لعلاج مشاكل أخرى مثل الاكتئاب،
قد يقوم الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الشخصية الفُصامية بطلب المساعدة من أخصائي الصحة النفسية بسبب ظهور العديد من الأعراض الأخرى مثل القلق أو الاكتئاب
هو نوع من أنواع اضطرابات الصحة العقلية، الذي يعتبر مزيج من أعراض الفُصام مثل الأوهام وأعراض الاضطرابات الخاصة بالمزاج، مثل الاكتئاب، هناك نوعان للاضطراب الفُصامي العاطفي، الأول ثنائي القُطب، هو النوع الذي يتضمن نَوبات هَوَس وأحياناً نَوبات اكتئاب كبيرة، أما النوع الثاني فهو النوع الاكتئابي، هذا النوع الذي يقتصر على نوبات اكتئاب كبيرة.
في الغالب يقوم المجتمع بوصف الشخص المُصاب باضطراب الشخصية الفصامية، بأنه غريب الأطوار ولديه القليل من العلاقات الوثيقة إن وُجدت، فهو لا يفهم كيف تتشكَّل العلاقات
غالباً ما يكون التأقلم مع الاضطرابات العقلية مثل الانفصام صعب جداً، خصوصاً بالنسبة للشخص المصاب به ولأهله ولأصدقائه، لذلك يجب التعرف على أساليب التأقلم،
إنّ الأطفال الذين يعانون من مرض الانفصام يحتاجون إلى العلاج طوال فترة حياتهم، غالباً ما يقوم اختصاصي الطب النفسي للأطفال بتوجيه وإرشاد علاج انفصام الشخصية الطفولي