أهم الحجج ضد التجريبية البناءة في علم النفس
قد تكون جميع التفسيرات المحتملة للتجريبية البًنّاءة صحيحة وناجحة وهذا خطأ، حيث أنها ذات حِجَج خاطئة في معظم الأحيان، وبالتالي سيكون من غير الحكمة الاعتقاد بأن
قد تكون جميع التفسيرات المحتملة للتجريبية البًنّاءة صحيحة وناجحة وهذا خطأ، حيث أنها ذات حِجَج خاطئة في معظم الأحيان، وبالتالي سيكون من غير الحكمة الاعتقاد بأن
يمكن للخبير التجريبي البناء أن يعترف بأن الواقعيين العلميين يدركون أيضًا أن هناك بُعدًا معرفياً لقبول النظرية البناءة، ولكن نظرًا لأن مقدار الاعتقاد الذي ينطوي عليه القبول
الأدبيات النفسية ذات الصلة بجدل الأنانية مقابل الإيثار شاسعة، والتي تركز على عمل العالم دانيال باتسون ورفاقه الذين قاموا ببعض الأعمال الأكثر تأثيراً وتطوراً من الناحية الفلسفية
يصف بعض علماء النفس أن عملية معرفة الذات بأنها مجرد تدفق للمعلومات أو المعتقدات التي تدور حول الشخص نفسه، حيث يجب أن يعرف الفرد الروابط السببية
كما هو الحال مع أي تحليل تاريخي فإن التحقيق في التطورات المهمة للنتيجة له قيمة تاريخية جوهرية في حد ذاته، بغض النظر عن مساهمته المحتملة في
تتمثل حسابات السببية في العصور الوسطى في العديد من النواحي التي قام العديد من علماء النفس والفلاسفة بدراستها، ومن أهمها حسابات السببية التي
قد تبدو فكرة الجمع بين المنطق والاحتمال غريبة للوهلة الأولى، بعد كل شيء فإن المنطق معني بحقائق واستنتاجات معينة تمامًا، بينما تتعامل نظرية الاحتمالات
تم تمييز التمييز بين الخصائص الأساسية مقابل الخصائص العرضية في علم النفس بطرق مختلفة، ولكن غالبًا ما يُفهم من منظور شكلي فالخاصية الأساسية للكائن
صحيح أنه على مدى العقود الماضية تحرك علم النفس نحو أن يصبح علمًا كميًا يحاول إدخال قياسات بدقة مقارنة بالقياسات في العلوم الدقيقة مثل الفيزياء والكيمياء
أن يكون الفرد مدركًا لذاته أمر حيوي للنجاح الشخصي والمهني، وعندما يكون مدركًا لذاته يمكنه اختيار المكان الذي يركز فيه عواطفه وطاقته وشخصيته حتى يتمكن من توجيه
وفقًا لنظريات القدرة على التلاعب في السببية يجب اعتبار الأسباب كمقابض أو أدوات للتلاعب بالآثار أو النتائج، ولها جاذبية حدسية كبيرة وتحظى بشعبية بين علماء النفس
الحتمية السببية في علم النفس هي الفكرة القائلة بأن كل واقعة تقتضي المواقف والظروف السابقة مرتبطة مع قوانين الطبيعة، لكنها خضعت لأول مرة للتوضيح والتحليل
بناءً على جوهر المفاهيم المركزية والالتزامات المعيارية يمكن تطوير نهج القدرة في علم النفس إلى نظريات قدرة أكثر تحديدًا، فمن الضروري تحديد بعض المواصفات مثل
إذا كانت الروح تحمل نفس العلاقة بالجسد التي يحملها شكل الجماعة إلى أساسها المادي من حيث القيادة والأعضاء والإدارة والأدوات، فيجب أن نتوقع أن تكون بعض
يتفق علماء النفس بشكل عام على أنه لا يمكن تبرير وتصديق أي معرفة إلا تجريبيًا، أي أن يقومون بتجريبها بشكل مباشر أو غير مباشر في أرض الواقع للتعرف بصلاحيتها
تُؤخذ فرضية تحمل القيمة والموضوعية والبساطة كأهداف للعلم النفسي الخاص بدراسة الإدراك، والتي من المفهوم أنها تهدف إلى تتبع حقائق العالم، ومع ذلك تُظهر
تشرح المفاهيم الحديثة لمفهوم التحليل النفسي العديد من التفاعلات التي تحصل بين الشخصية الإنسانية، حيث كان للتحليل النفسي تاريخ قديم مما أدي للاهتمام
اللوم في علم النفس هو رد فعل لشيء ذي أهمية معيارية سلبية تجاه شخص ما أو سلوكه، ربما تكون الحالة الخاصة به عندما يخطئ شخص آخر ويستجيب له غيره
قد يهتم علماء النفس الأخلاقي بما إذا كان الأفراد على دراية بمجموعة من الافتراضات حول التحيز الضمني، والتي من المحتمل أن تكون صحيحة عن أنفسهم، هذا
لدينا جميعًا تحيزات أو افتراضات غير مدعومة نتخذها بشأن الأشخاص أو المجموعات، حيث يشير التحيز الضمني في علم النفس المعروف أيضًا باسم التحيز اللاواعي
تم إدخال مفهوم الجمالية في علم النفس خلال القرن الثامن عشر، ليشير من بين أشياء أخرى إلى نوع من الأشياء ونوع من الحكم ونوع من المواقف ونوع من الخبرة ونوع
يناقش علماء النفس اختبار ومعايير الإثبات في علم النفس من خلال اختبار التكيف والآثار المرتبطة باختبار الفرضيات التطورية بشكل عام، ونوع الصعوبات المعرفية التي يجب
الواقعية هي وجهة نظر منتشرة على نطاق واسع في الطريقة المتبعة في علم النفس، لفهم أطروحة مفهوم الحقيقة الواقعية في علم النفس بأنه لا يوجد شيء موجود
تستند الأخلاق على مفهوم نفسي للاستقلالية وقد يبدو من الصعب التوفيق بينه وبين علم النفس القائم على التجربة، حيث يزعم علماء النفس أنه على الرغم من عدم تطويره
يعتبر علماء النفس والباحثين اختبارات الاستنتاج في علم النفس مهمة للفرد وخاصة عند النظر في الدور أو الأداء الذي يرغب الفرد بالقيام به سواء في السلوك الفردي أو
بطريقة مشابهة لاختبار الذكاء تعد اختبارات القدرة المعرفية في علم النفس في مثابة متنبئات في الذكاء العام، وهي أقل تركيزًا من اختبارات القدرات الفردية، إنها طريقة موثوقة
النظرية الخارجية حول الذاكرة في علم النفس تتمثل في الاقتراح القائل بأنه حتى لو كانت المعتقدات معروفة عند التذكر يعني المعرفة، فهناك طرق أخرى يمكن أن يفقد بها الفرد المعرفة
اختزال النظريات الخارجية ومعرفة الذات في علم النفس هي إحدى الحِجَج المؤيدة لمعرفة مجموعة من الحقائق المتعلقة بالعالم الخارجي، وملاحظة أن المعرفة الاستبطانية
النظرية الخارجية ومعرفة الذات في علم النفس هي عبارة عن النظرية تهتم بالعقل من خلال معرفة أن معنى أو محتوى الفكر تحدده البيئة جزئيًا
تطورات مفارقات المرجع الذاتي في علم النفس هي تطورات تبحث عن التسلسلات الهرمية الضمنية بدلاً من التسلسلات الهرمية الصريحة لتنمية المراجع الذاتية للفرد