وجهات نظر تاريخية حول علم نفس الشخصية
تشير الشخصية إلى الأنماط التي تجعل الأفراد يفكّرون ويتصرفون بطرق محددة، يتمتع كل شخص بنمط خاص من الخصائص الدائمة وطويلة الأمد والطريقة التي يتفاعل بها مع الأفراد
تشير الشخصية إلى الأنماط التي تجعل الأفراد يفكّرون ويتصرفون بطرق محددة، يتمتع كل شخص بنمط خاص من الخصائص الدائمة وطويلة الأمد والطريقة التي يتفاعل بها مع الأفراد
تُستخدم اختبارات الشخصية في البحث والتوظيف ولكن في كثير من الأحيان للترفيه الشخصي، الخبر السار هو أن اختبارات الشخصية في علم نفس الشخصية المسندة بالأدلة تكون دقيقة للغاية
لماذا لا نتصرف دائماً وفقاً لقيمنا؟ هل تصرف هذا الشخص بهذه الطريقة بسبب شخصيته أو بسبب بيئته؟ لماذا بعض الجماعات لديها الكثير من الصراع وكيف يمكنهم العيش بسلام مع بعضهم البعض؟
من السمات المميزة لعلم النفس الحديث استخدام الطريقة المقارنة، طالما أن عالم النفس يقصر نفسه على الدراسة الاستبطانية لعمل وعيه الخاص
إنّ جوانب علم النفس المقارن قابلة للتطبيق على البحث النفسي، تم تعريف علم النفس المقارن على أنه تطبيق الأسلوب المقارن لمشاكل علم النفس ويمكن القول أنه المجال الرسمي الأول لعلم النفس
سعى مجالات علم النفس سواء علم النفس التنموي أو علم النفس المقارن إلى إلقاء الضوء على جذور الأنظمة المعرفية، تستهدف الدراسات التنموية ظهور الأنظمة المعرفية على مدار وقت الجينات
يمكن أن نصف الشخصية بأنها عبارة عن تفاعل قوى الفرد الداخلية مع قزاه الخارجية والتأثيرات والعوامل، تتأثر شخصية الشخص بشكل مستمر بكافة أشكال هذه القوى
حتى نفهم مدى تعقيد أو تقدم الأشكال المختلفة للإدراك ومقارنتها بين الأنواع في علم النفس المقارن، نحتاج إلى فهم تنوع الآليات الحسابية العصبية التي قد تكون متضمنة
تفترض معظم النماذج البيولوجية التقليدية والعديد من النماذج البيولوجية المعاصرة لسمات الشخصية، أن الأنظمة البيولوجية الكامنة وراء سمات الشخصية سببية وغير قابلة للتغيير
إنّ فهم الشخصية من المهمات الصعبة بصورة عامة وخصوصاً عند الباحثين المهتمين بالشخصية وعلماء النفس، فلا توجد نظرية واحدة استطاعت أن تقدِّم جميع الإجابات
إن مسألة ما يجعل كل واحد منا فريد هو ما يكمن وراء مجال علم نفس الشخصية، قام علماء النفس المتخصصون في هذا المجال بفحص الخصائص التي يظهرها الأفراد وكذلك دوافعهم اللاواعية واللاواعية
يوجد مفاهيم مهمة خاصة بالشخصية؛ بما في ذلك قضايا الاستقرار من منظور متطلبات الموقف والاستقرار على مدى الحياة، لماذا قد تمثل الفروق الفردية في الأنظمة العاطفية الأولية الأجزاء الأقدم نسبياً من شخصية الإنسان
تعكس سمات الشخصية الأنماط المميزة لأفكار الناس ومشاعرهم وسلوكياتهم، تشير سمات الشخصية إلى الاتساق والاستقرار، من المتوقع أن يكون الشخص الذي يحصل على درجات عالية في سمة معينة
لا يركّز علماء نفس الشخصية على فهم شخصية الإنسان الطبيعية فحسب، بل يقومون بالتركيز على الاضطرابات الشخصية المحتملة التي قد تؤدي إلى الضيق أو الصعوبة في مجالات الحياة الرئيسية
علم النفس الإدراكي: هو جانب ثانوي من علم النفس المعرفي، الذي يهتم بشكل خاص بالجوانب الفطرية الواعية واللاواعية للنظام الإدراكي البشري وهو الإدراك، بحيث كان جيمس جيبسون
تعتبر الشخصية من المفاهيم والمواضيع الواسعة والمتعددة المهام في علم النفس، بحيث يهتم علماء النفس في هذا المفوم بشكل واسع وكبير ومنها يتوجب وجود مجموعة من الطرق
علم النفس الاجتماعي: هو العملية التي تقوم بدراسة لكيفية الأفكار، والمشاعر، والسلوكيات التي تتأثر بها الأفراد من قبل الفعلية، والتصورات، مع التلميح إلى وجود الآخرين، وهو عبارة عن
الدراسات الارتباطية في علم النفس: هي نوع من طرق البحث غير التجريبية التي يقيس فيها الباحث متغيرين ويفهم ويقيم العلاقة الإحصائية بينهما دون أي تأثير من أي متغير خارجي، بحيث
التقرير الذاتي في علم النفس: هو أي اختبار أو قياس أو مسح يعتمد على تقرير الفرد الخاص عن الأعراض أو السلوكيات أو المعتقدات أو المواقف الخاصة، بحيث يتم جمع معلومات التقرير الذاتي
يهتم علماء النفس الباحثين بجميع المناهج البحثية التي تتمثل بالطرق والوسائل المهمة في جمع البيانات والمعلومات الخاصة بالمجالات النفسية والخاصة بالأفراد، والمؤسسات المهنية
تم تقديم الطريقة التجريبية أولاً وقبل كل شيء بواسطة وليام ويندت في عام 1879 بحيث أجرى العديد من التجارب على الذاكرة، وأجرى رايس وكومون العديد من التجارب على الإنجازات الإملائية
طريقة الاستطلاعات في علم النفس: هي عبارة عن أداة جمع البيانات المستخدمة لجمع المعلومات عن الأفراد، بحيث تُستخدم الاستطلاعات بشكل شائع في أبحاث علم النفس لجمع بيانات
الاستبطان في علم النفس: هو من الوسائل والطرق الماضية أي أنه تقليدي وهو خاص بعلم النفس، أي أنه يعبر عن توجهات الشخص الداخلية، والبحث في عمل عقولنا والإبلاغ عما نجده
أنواع الناس كانت موجودة منذ وقت طويل ففي الأصل وفي أي وقت من الأوقات، يمكن للإنسان أن يكون شخص ما من الشخصيات المختلفة والمتعددة، وعل كل فرد أن يفهم شخصيته
التغيير أمر لا مفر منه فنحن كبشر ننمو باستمرار طوال حياتنا، من الولادة حتى الموت، ويجاهد ويناظل علماء النفس إلى فهم وشرح كيف ولماذا يتغير الأفراد طوال الحياة، في حين أن العديد من هذه التغييرات
تعتبر دراسات علم النفس مهمة من العديد من النواحي والجوانب فهي تفتح المجال أمامنا باكتساب مجموعة من المهارات المختلفة التي تتراوح من السلوك الملاحظ إلى فسيولوجيا الدماغ
يغطي هذا المفهوم مستوى الفرد من اليقظة، التوجه، الانتباه والذاكرة وأداء إبصاري مكاني، ولغة ووظائف تنفيذية، بحيث يتم استخدام الاختبارات المنظمة بالإضافة إلى
عادة ما يتم تقسيم القدرات العقلية إلى فئتين رئيسيتين من خلال علم النفس، والتي تتمثل في القدرات العقلية الأساسية والثانوية
السلوك الإيجابي في علم النفس الاجتماعي: هو سلوك غير إلزامي يهدف إلى حصول الفائدة المشتركة، وبالتالي فهو يشمل مواقف وتصرفات متعددة مثل المساعدة
تشير التطورات الأخيرة في العلوم والتكنولوجيا إلى الحاجة إلى توحيد تعريف الذاكرة وتوسيع نطاقها بشكل واضح وأكبر، فمن ناحية، أظهر البيولوجيا العصبية الجزيئية أن الذاكرة تعبر إلى حد كبير